بسبب مشهد العشاء الأخير.. منظمو أولمبياد باريس يوضحون موقفهم
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
(CNN) -- اعتذر منظمو دورة الألعاب الأولمبية في باريس عما وصفه بعض النقاد بالمحاكاة الساخرة لـ"العشاء الأخير" خلال حفل الافتتاح الذي أُقيم الجمعة.
وظهر في المشهد فنانون وراقصون وتعرض لانتقادات واسعة النطاق من قبل الكنيسة الكاثوليكية والجماعات المسيحية.
.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية باريس
إقرأ أيضاً:
القمر يحتضن كوكب الزهرة في مشهد بديع .. الليلة
قال الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق لدى المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن سماء مصر والوطن العربي تشهد اليوم ظاهرة فلكية وهي اقتران القمر مع كوكب الزهرة في مشهد بديع.
استمرار العمل في مهمة القمر الروسية لونا-26 يبعُد 580 سنة ضوئية عن الأرض.. القمر يحتضن خلية النحلالقمر مع كوكب الزهرة
وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي"الفيس بوك"، أن القمر يترائى مقترنا مع كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) ، حيث يمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة بعد غروب الشمس مباشرة باتجاة الغرب، ونجد القمر والزهرة متجاوران في السماء ، ويظلا هكذا حتى بداية غروبهما في الـ 8:20 مساءا تقريبًا.
مشاهدة الظواهر الفلكية
وتابع، أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عموما هي البعيدة عن التلوث الضوئي مثل البحار والحقول والصحاري والجبال، فليس هناك علاقة بين اصطفاف الكواكب واقتراناتها في السماء بحدوث الزلازل على الأرض ، فلو كان ذلك صحيحا لتم اكتشافه من قبل الفلكيين منذ مئات السنين.
علاقة الاجرام السماوية بمصير الانسان
وذكر، ليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك بل من التنجيم ، فهو من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه ، فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أٓولى الناس بدراسته، فضًلا عن أن مشاهدة الظواهر الفلكية ممتعة ويحبها الهواة لمتابعتها وتصويرها بشرط صفاء السماء وخلوها من السحب والغبار وبخار الماء.
الظواهر الليلة ليس لها أضرار على الانسان
وأوضح، الظواهر الليلية ليس لها أي أضرار على صحة الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض ، أما الظواهر النهارية المتعلقة بالشمس فقد تكون خطيرة على عين الإنسان لأن النظر إلي الشمس بالعين المجردة عموما يضر العين كثيرًا.