سوما تكشف عن أكثر مَن ساندها خلال مرضها
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت المطربة سوما عن أكثر الأشخاص الذين وقفوا بجانبها في الأزمة المرضية التي مرت بها خلال الفترة الماضية، والتي اضطرتها للتوقف عن الغناء لسنوات طويلة، مؤكدةً أن للفنانة أصالة مواقف كثيرة معها خلال فترة مرضها.
وقالت سوما إن أصالة أكثر مَن ساندها ووقف بجانبها خلال فترة مرضها، وكذلك المنتج نصر محروس الذي دعمها كثيراً، مشيرةً إلى أن لأصالة مواقف مشرّفة معها، منها أنها ساعدتها في أداء العمرة رغم صعوبة الأمر حينها بسبب جائحة كورونا.
وقالت سوما: “أصالة وقفت جنبي ولحد إمبارح مش سيباني، ولما عرفت إني تعبانة، وماشوفتش شخص ممكن إن يدعم آخر مثلما فعلت هي معي، وفي فترة من الفترات كنت على كرسي لا أتحرك وكانت تطمئن عليّ طول الوقت وقالت لي نفسك في إيه وأعمله ليكي، قلت لها الأطباء عجزوا عن تشخيص مرضي وعاوزة أروح لربّنا بيته وأعمل عمرة وكان وقت كورونا والحَرَم مقفول ومكانش فيه حجز فقالت لي لو وصل بي الأمر أوصل للسحاب هعمل كده، وكانت في غاية الإنسانية وطلّعتني عمرة وخلتني أدخل الحرم”.
وأضافت: ” أصالة كان عندها حفلة هناك مع زوجي المايسترو مصطفى حلمي وقالت لي هتطلعي ويكون معك زوجك، وقالت لي تحبيها النهاردة ولا بكره؟ قلت لها دلوقتي وعملتها خمسة الفجر”.
واختتمت سوما حديثها بالقول: “ناس كتير سألوا عليا وكانوا عاوزين يساعدوني وأنا كنت بعيدة أوي ومش حابة إن حد يشوفني في المرحلة دي ومنهم مي فاروق وهاني شاكر وريهام عبد الحكيم وإيناس عبد الدايم وجيهان مرسي، وعملوا لي حاجات كتير”.
main 2024-07-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دولة خليجية تكشف أكثر جنسية ترتكب الجرائم الخطرة وتهدد الأمن
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشفت وزارة الداخلية البحرينية بتقرير، الجمعة، عن أكثر جنسية تقدم على ارتكاب الجرائم الخطرة داخل الدولة وتتصدر كذلك قائمة المخالفات العامة المرتكبة.
وأوضحت الداخلية البحرينية في تقرير: "انطلاقا من المسؤوليات الأمنية والقانونية، تؤكد وزارة الداخلية التزامها بوضع أمن وسلامة المواطنين في مقدمة الأولويات وصدارة العمل المهني بإنفاذ القانون على الجميع، بما يشمل العمالة الأجنبية، حيث تشير الاحصائيات إلى تصدر العمالة البنغالية قائمة الجرائم الخطرة وكثرة المخالفات للقانون بشكل عام.."
وتابعت أن ذلك "يشكل خطورة على سلامة المواطنين ويزيد من حالة القلق ويؤثر سلبا على راحة المجتمع وطمأنينته"، مشيرة إلى ما "ترتكبه هذه العمالة من جرائم ومخالفات في البحر، وآخرها حادث بحري نتج عنه اصابة مواطن بإصابات خطيرة وفقدان آخر مازال البحث عنه جاريا".
وأمدت الوزارة على أن "زيادة جرائم العمالة البنغالية، أوجد شعورا عاما بأن هذه العمالة غير مرحب بها داخل المجتمع البحريني"، موضحة أنه "على كل من يعمل في مملكة البحرين، احترام القوانين والالتزام بمراعاة العادات والتقاليد البحرينية الأصيلة، وإن ارتكاب أي مخالفة وأيا كان نوعها أو حجمها، سيترتب عليه ضبط المخالف وابعاده عن البلاد وفق الإجراءات القانونية المتبعة".