مجلس الضمان الصحي يوضح تفاصيل التأمين على الوالدين في القطاع الخاص
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أوضح مجلس الضمان الصحي، عبر حسابه بمنصة إكس، أن التأمين على الوالدين غير إلزامي على صاحب العمل في القطاع الخاص.
التأمين على الوالدين في القطاع الخاصولفت مجلس الضمان الصحي إلى أن التأمين على الوالدين ميزة إضافية للموظف/ـة.
وجاء ذلك ردًا على استفسار أحد المواطنين نصه: "التأمين يشمل الوالدين؟ علما بأني متزوجة".
التأمين على الوالدين غير إلزامي على صاحب العمل في القطاع الخاص حيث تعد ميزة إضافية للموظف/ـة.#اسأل_الضمان #مجلس_الضمان_الصحي https://t.co/zKYo8XUYXV
— مجلس الضمان الصحي (@SaudiCHI) July 29, 2024 مقدمي خدمات الرعاية الصحيةوكان مجلس الضمان الصحي أوضح كيفية معرفة المستشفيات والمستوصفات المغطاة في وثيقة التأمين الصحي، حيث أكد أنه يمكن للمستفيد التواصل مع شركة التأمين من خلال قنوات التواصل الخاصة بهم والاستفسار عن شبكة مقدمي الخدمة المعتمدين لوثيقته، مشيرا إلى أنه يمكن تحميل تطبيق المجلس والدخول على خانة الحالة الطبية واختيار "شبكتي".
وتغطي وثيقة التأمين الصحي جميع النفقات العلاجية، ما عدا التحديدات والاستثناءات المشار إليها في الوثيقة الموحدة لنظام الضمان الصحي التعاوني، وتكون التغطيات في حدود منافع الوثيقة الموحدة.
ويمكن الاستعلام عن التأمين الطبي برقم بطاقة الأحوال أو رقم الإقامة من هنا، من خلال إدخال رقم الإقامة وكود التحقق الظاهري.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس الضمان الصحي مجلس الضمان الصحي مجلس الضمان الصحی فی القطاع
إقرأ أيضاً:
الإغاثة الطبية: الوضع الصحي في غزة يزداد سوءا مع استمرار الحصار والإغلاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، تفاصيل الوضع الصحي والإنساني المتدهور في القطاع مع استمرار إغلاق المعابر، مشيرًا إلى أن هذه الفترة تعتبر من أصعب الفترات التي مر بها القطاع منذ بداية العدوان الإسرائيلي، مشيرا إلى أن الحصار المستمر على غزة منذ أكثر من شهر ونصف قد أدى إلى تدهور الأوضاع بشكل غير مسبوق، حيث لا يُسمح بدخول أي مساعدات غذائية أو طبية إلى القطاع.
وقال زقوت خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، إن المخزون الغذائي في غزة وصل إلى نهايته، حيث ارتفعت الأسعار بشكل كبير، وأصبح من الصعب على الكثير من العائلات الحصول على احتياجاتها الأساسية، موضحا أن التوزيع المعتاد للمساعدات الإنسانية قد توقف بشكل فعلي، ما يزيد من معاناة السكان الذين أصبحوا يواجهون ظروفًا قاسية للغاية.
كما أكد أن معظم المخابز في القطاع توقفت عن العمل بسبب نقص المواد الخام، مما يعمق الأزمة الغذائية.
وأضاف زقوت، أن القطاع الصحي يعاني بشكل كبير من نقص الموارد الأساسية، بما في ذلك الأدوية والمستلزمات الطبية، مشيرا إلى أن هذا النقص قد أثر بشكل مباشر على قدرة المستشفيات في تقديم الخدمات الطبية اللازمة للمرضى.
وأشار إلى أن هناك العديد من الحالات الطبية الحرجة، خاصة في ظل تدهور الوضع البيئي، حيث تكدست النفايات وتفاقمت مشكلة الصرف الصحي، مما يساهم في زيادة انتشار الأمراض.