تعرف على إيرادات أمس لفيلم "ولاد رزق 3"
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
واصل فيلم "ولاد رزق "3 تحقيق إيرادات قياسية في معظم الدول العربية، وبلغت إيراداته أمس الأحد نحو 605،663 جنيهًا.
وتمكن الفيلم من جذب ملايين المشاهدين في السعودية، مصر، الإمارات، المغرب، تونس وغيرها من الأسواق العربية الرئيسية.
كما أشاد النقاد بالأداء المتميز للنجوم عمرو يوسف وأحمد عز وغيرهم، كما أثنوا على قوة السيناريو والإخراج المحكم الذي قدمه المخرج طارق العريان.
وأشار محللون إلى أن نجاح الفيلم يرجع إلى قدرته تقديم تجربة سينمائية ممتعة للجماهير، وفي ظل هذا النجاح المتواصل، أكد منتجو الفيلم أنهم بصدد دراسة إمكانية إنتاج جزء رابع من السلسلة في المستقبل القريب، لمواصلة هذه المسيرة الناجحة.
العمل من بطولة الفنان أحمد عز، وضم كلا من: عمرو يوسف، آسر ياسين، علي صبحي، كريم قاسم، محمد ممدوح، سيد رجب، أسماء جلال، وضيوف شرف كريم عبد العزيز وآياد نصار، والعمل مدعوم من صندوق بيج تايم، بالمشاركة مع المتحدة للخدمات الإعلامية وهيئة الترفية السعودية.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال أحمد عز فرقة الموت، ويشارك في بطولته آسر ياسين، منة شلبى، محمود حميدة، بيومى فؤاد، عصام عمر، خالد كمال، رشدي الشامي، سماح أنور، فريدة سيف النصر، جيهان الشماشرجي وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني وإخراج أحمد علاء الديب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عز آخر أعمال أحمد عز الفجر الفني ولاد رزق 3 إيرادات فيلم ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
قال الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، إننا تُعلمنا من قصة النبي يوسف عليه السلام أن النصر والتمكين قد يأتيان من حيث لا نتوقع، وأن المحن التي نمر بها قد تكون بدايات لنعم عظيمة لا ندركها في لحظتها.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تبدأ القصة بحقد إخوته عليه، وهو ما أدى إلى إلقائه في الجب، ليتم التقاطه من قبل المارة وبيعه في سوق العبيد، ومن هناك انتقل إلى قصر عزيز مصر.
وتابع أحمد هارون: رغم الظلم الذي تعرض له، بدءًا من فتنته من قبل امرأة العزيز، ثم دخوله السجن ظلمًا، إلا أن كل هذه المحن كانت مراحل ضرورية في رحلته نحو التمكين، حتى جاء اليوم الذي استدعاه الملك لتفسير رؤياه، ليصبح يوسف بعدها وزيرًا على خزائن مصر.
واختتم أحمد هارون: هذه السلسلة من الأحداث توضح أن كل محنة تحمل في طياتها منحة، وكل تجربة صعبة هي خطوة نحو النجاح، هذه الفكرة ليست مجرد تأمل روحي، بل تُستخدم كأداة في العلاج النفسي لمساعدة الأفراد على توسيع إدراكهم ورؤية الصورة الكاملة لحياتهم، حتى يتمكنوا من التعامل مع مصاعبهم بطريقة إيجابية، ويفهموا أن التمكين الحقيقي قد يبدأ من أصعب اللحظات التي يمرون بها.