سايحي: مخطط إستراتيجي وطني للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
كشف وزير الصحة، عبد الحق سايحي، أن تنفيذ المخطط الإستراتيجي الوطني الأول للقضاء على إلتهاب الكبد الفيروسي (2023-2026). سيمكن من التقدم والقضاء على هذا الداء وذلك إنطلاقا من القضاء على انتقال العدوى من الأم إلى الطفل.
وفي كلمة له بمناسبة افتتاح فعاليات إحياء اليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد الفيروسي، المصادف لـ28 جويلية من كل سنة.
وأضاف الوزير بأن هذا المخطط يرتكز على الوقاية من خلال تكثيف الإجراءات مثل التلقيح ضد التهاب الكبد الفيروسي B. الذي أصبح إجباريا في رزنامة الأطفال منذ 2023. بالإضافة كذلك إلى إدراج التلقيح ضد التهاب الكبد B لدى فئة الطلبة ومهنيي الصحة. وكذا ترقية الكشف عن التهاب الكبد الفيروسي B و C في مراكز الفحص.
كما أشار وزير الصحة، إلى أن المخطط يرتكز أيضا على العلاج والرعاية والدعم. الأمر الذي ينعكس بصفة إيجابية على تطوير أدلة التكفل العلاجي. لا مركزية التكفل بالتهاب الكبد الفيروسي B وC. بالإضافة كذلك إلى تطوير التربية العلاجية للمرضى بفضل المشاركة الفعالة للمجتمع المدني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: التهاب الکبد الفیروسی B للقضاء على على التهاب
إقرأ أيضاً:
علاقة غريبة بين القرنفل والالتهابات
يعد القرنفل من أفضل المواد الطبيعية التي تساعد في علاج التهابات الفم والاسنان ولكن ما لا يعرفه كثيرون أنه فعال في علاج معظم الالتهابات المنتشرة في الجسم والتي تسبب الامراض المزمنو والالام الشديدة
ووفقا لما جاء في موقع tuasaude نعرض لكم اهم فوائد القرنفل في علاج الالتهابات وتسكين الام.
تسكين الام
يُعد الأوجينول أحد أشهر مكونات القرنفل، وقد خضع لدراسات مكثفة، ويُستخدم منذ سنوات طويلة في مجال طب الأسنان لتخفيف الألم والالتهاب الناتج عن إجراءات طب الأسنان.
وفقًا للعديد من الدراسات، يعمل الأوجينول عن طريق تثبيط البروستاجلاندين والوسطاء الالتهابيين الآخرين لتقليل حساسية مستقبلات الألم.
علاج الالتهابات
بفضل تأثيره المضاد للميكروبات، يُمكن استخدام القرنفل لمكافحة الالتهابات البكتيرية (وخاصةً المكورات العنقودية والإشريكية القولونية ) والالتهابات الفطرية. ويُعتقد أن هذا التأثير مرتبطٌ بوجود الأوجينول، وساليسيلات الميثيل، والكامفيرول، وحمض الغاليك، وحمض الأولينوليك، وهي مواد شائعة الاستخدام في القرنفل.
يبدو أن هذه المكونات تُفسد البروتينات التي تتفاعل مع الغشاء الخلوي للبكتيريا، وتُغير نفاذيته وتمنع نموها وتكاثرها.
علاج التهاب اللثة
يُساعد القرنفل في مكافحة التهاب اللثة، لاحتوائه على مادة الأوجينول الطبيعية، وهي مادة مُسكّنة ومضادة للالتهابات كما يُساعد على تخفيف ألم والتهاب اللثة، ويمكن تحضيره كشاي لغسول الفم.