بالوثيقة..ميليشيا الحشد تعلن عن تشكيل قيادة”عمليات كركوك وشرق دجلة”
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
آخر تحديث: 29 يوليوز 2024 - 11:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت هيئة الحشد الشعبي، الاثنين، إلغاء قيادة عمليات محور الشمال “حشد التركمان” ودمجها بقيادة عمليات كركوك وشرق دجلة.وتضمنت وثيقة صادرة من هيئة الحشد وموقعة من قبل رئيس الهيئة فالح الفياض، “دمج قيادة عمليات محور الشمال مع قيادة عمليات كركوك وشرق دجلة، وتشكيل قيادة محور الشمال وشرق دجلة وترتبط بها تشكيلات القيادتين أعلاه كافة”.
ووفقاً للوثيقة “يُكلف حميد إبراهيم عبد الرضا السهلاني قائداً لعمليات محور الشمال وشرق دجلة، وتكليف يلماز شهباز عباس إبراهيم نائباً لقائد عمليات محور الشمال وشرق دجلة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: عملیات محور الشمال قیادة عملیات
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما نشرته “هآرتس” دليل على جرائم حرب “غير مسبوقة”
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” إن “ما نشرته صحيفة / #هآرتس / العبرية من شهادات لجنود #صهاينة حول سلوك جيشهم الفاشي بغزة هو دليل جديد على #جرائم #حرب غير مسبوقة، و #عمليات_تطهير عرقي مكتملة الأركان”.
ونقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن ضابط احتياط في #جيش_الاحتلال قوله إن هناك “سباقا وتحديا بين فرق جيش الاحتلال لقتل أكبر عدد من الفلسطينيين في قطاع #غزة”.
وتناولت تصريحات الضابط الذي خدم في محور “نتساريم” بقطاع غزة معلومات عن “تصرف الجيش في #غزة كمليشيا مسلحة، وتصرف الجنود والقادة من تلقاء أنفسهم في قتل المدنيين دون الرجوع لأي قوانين أو تعليمات”.
مقالات ذات صلة خبير عسكري: عملية جباليا تعكس انتقال المقاومة لنوعية أكثر جرأة من الاشتباك 2024/12/19وكشف أن “هذا القتل يستهدف في الغالب المدنيين العاديين”.
وقال “لدينا أوامر بإرسال صور الجثث وقد أرسلنا صور 200 قتيل وتبين أن 10 منهم فقط من حماس”.
وأضاف أن “هناك خطا شمال محور (نتساريم) في قطاع غزة يسمى خط الجثث وأهالي قطاع غزة يعرفونه”.
وأضاف أنه “وبعد إطلاق النار على الفلسطينيين عند محور (نتساريم) تترك الجثث لتأكلها الكلاب”.
وكانت مصادر طبية قد أفادت بأن “المئات من جثامين الشهداء -بينهم نساء وأطفال- ما زالت في شوارع مخيم جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، شمال قطاع غزة، وكلما حاول الأهالي نقل جثامين الشهداء من تلك المناطق تستهدفهم الطائرات المسيرة بشكل مباشر، مما يؤدي إلى سقوط شهداء آخرين”.
وأضافت المصادر أن “العشرات من المصابين ظلوا ينزفون لأيام طويلة حتى استشهادهم دون أن يتمكن أحد من إسعافهم في ظل الحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي”.
وفي الخامس من تشرين الأول/أكتوبر الماضي اجتاح جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون إن تل أبيب ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي ومنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.