ارتفعت الأسهم الأوروبية، الاثنين، بدعم من قطاع النفط العالمي وسط مخاوف من اتساع الصراع في الشرق الأوسط، ومع سلسلة من نتائج الأرباح الإيجابية التي رفعت أيضا معنويات السوق بشكل عام.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0713 بتوقيت غرينتش بعد أن سجل مكاسب طفيفة الأسبوع الماضي.

وارتفعت أسهم النفط والغاز 1.

3 بالمئة، وهي الزيادة الأعلى بين القطاعات في المنطقة، مع صعود أسعار النفط الخام بعد هجوم صاروخي على هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.

وقفز سهم فيليبس 8.6 بالمئة بعد أن أعلنت الشركة الهولندية المصنعة للأجهزة الطبية عن نتائج فصلية تفوق التوقعات، بدعم من ارتفاع الأرباح وتنفيذ برنامج لإعادة الهيكلة.

وصعد سهم ميرك الألمانية 3.6 بالمئة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها مدفوعة بشكل أساسي بأداء تشغيلي قوي في وحدتي الرعاية الصحية والإلكترونيات.

وهوى سهم ريكيت بنكيزر 9.2 بالمئة بعد رفع قرابة ألف دعوى قضائية ضد الشركة المصنعة لتركيبة حليب إنفاميل للأطفال وضد مختبرات أبوت.

وخلصت هيئة محلفين يوم الجمعة إلى أن تركيبة حليب الأطفال الخدج المتخصصة التي تنتجها أبوت تسببت في إصابة فتاة من ولاية إلينوي الأميركية بمرض معوي خطير، وأمرت شركة الرعاية الصحية بدفع تعويضات بقيمة 495 مليون دولار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المؤشر ستوكس 600 الأوروبي إسرائيل الأسهم الأوروبية أسواق عالمية أسعار النفط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي إسرائيل أسواق

إقرأ أيضاً:

الرعاية الصحية: اكتشاف 1200 حالة حرجة بمبادرة رمضان بصحة لكل العيلة

قالت مدير عام الإدارة العامة للرعاية الأولية بهيئة الرعاية الصحية الدكتورة نهى الصناديدي إن تنفيذ مبادرة "رمضان بصحة لكل العيلة"؛ لرفع الوعي المجتمعي وتعزيز الثقافة الصحية المتعلقة بالتغذية السليمة وكيفية إتباع نمط حياة صحي خلال هذا الشهر الفضيل، بالإضافة إلى تقديم التوعية الصحية بشأن كيفية تناول الأدوية لمرضى السكر وارتفاع ضغط الدم.


وأضافت الصناديدي - في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (إكسترا نيوز) اليوم /الاثنين/ - أن الحملة حققت في أسبوعها الأول حوالي 25% من المستهدف الذي يقدر بنحو 140 ألف مواطن.


وأشارت إلى عمل أكثر من 570 فريقًا طبيًا خارجيًا على زيارة المرضى، خاصةً من ذوي الدخل المحدود الذين يواجهون صعوبة في الوصول إلى المنشآت الصحية في الظروف العادية.


وتابعت أنه من خلال جهود الفرق الطبية، تم اكتشاف أكثر من 1200 حالة حرجة بين المواطنين الذين لم يتمكنوا من زيارة المنشآت الصحية ، حيث تعمل الفرق على التعامل المباشر مع هذه الحالات، ويتم نقل المرضى إلى المستشفيات عند الحاجة، فيما تستخدم تكنولوجيا التواصل عن بعد لتسهيل الاتصال مع أخصائيي الباطنة؛ مما يخفف عبء التنقل عن المرضى.


وأوضحت أن فرقًا طبية أخرى تقوم بمتابعة حالات المرضى الحرجة عبر الهاتف طوال شهر رمضان للاطمئنان على صحتهم وضمان التزامهم بالخطة العلاجية، مؤكدة أنه في حال كان هناك حاجة لزيارات منزلية إضافية، يتم توجيه فرق طبية مختصة لتلبية تلك الاحتياجات.

مقالات مشابهة

  • «عبدالغفار» يبحث مع «اليونيسيف» تعزيز التعاون في الرعاية الصحية والتغذية
  • وزير الصحة يبحث مع ممثل اليونيسيف تعزيز التعاون في الرعاية الصحية والتغذية
  • الإحصاء: ارتفاع أسعار قسم الرعاية الصحية بمقدار 27.0 % خلال عام
  • أسعار النفط تتراجع
  • «الرعاية الصحية»: أكثر من 140 ألف مستفيد من حملة «رمضان بصحة لكل العيلة» حتى الآن
  • «الرعاية الصحية»: 140 ألف مستفيد من حملة رمضان بصحة لكل العيلة
  • الرعاية الصحية: أكثر من 140 ألف مستفيد من حملة «رمضان بصحة لكل العيلة» حتى الآن
  • الرعاية الصحية: اكتشاف 1200 حالة حرجة بمبادرة رمضان بصحة لكل العيلة
  • انخفاض أسعار النفط
  • مدير الرعاية الصحية بالأقصر يتفقد مستشفى حورس