إبراهيم نور الدين: لجنة الحكام مستقلة.. ولم أطلب من ميسي صورة معه أو تيشرت
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
علق إبراهيم نور الدين الحكم الدولي، على موقف لجنة الحكام المصرية، وعن مدى استقلاليتها، كما رفض بشكل قاطع أن يطلب من الأسطورة الارجنتينية ليونيل ميسي صورة أو قميص له.
إبراهيم نور الدين يعلق على موقف لجنة الحكاموقال إبراهيم نور الدين في تصريحات له عبر برنامج " رقم 10" المذاع على القناة الأولى بالتلفزيون المصري:" لجنة الحكام مستقلة تماما، ولا يوجد تدخل من أي جهة، ولا في تعيينات حكام ولا مشاكل حكام ".
واكمل:" يتم الاستفسار فقط من اللجنة إذا كان هناك مشكلة مع أحد الحكام؛ والحكام الأجانب الذين أداروا مباراتي الأهلي وبيراميدز، ومباراة الأهلي ضد المصري، لم يكونوا جيدين، وحكامنا المصريين أفضل منهم".
وأشار:" ما يهمني أداء المسابقة، وأن لجنة الحكام تكون راضية عن التحكيم؛ وحكامنا المصريين بإمكانهم إدارة مباريات الدوريات الكبرى مثل الدوري الإنجليزي والأماني وغيره".
وعن عدم طلبه تشيرت ميسي:" استغرب من هذا الموضوع، لماذا أطلب قميص منه؛ وإذا أردت هذا قميص ميسي سأشتريه، وأرفض أن اطلب منه ذلك أو أن ألتقط صورة معه".
واختتم نور الدين:" لو أنا في المدرجات سأطلب منه القميص والتقاط صورة معه؛ لكن ما دام أنا أقدم عملي كحكم، فإنني يجب أن أتعامل أنني لست أقل من اللاعب، وفي الملعب لن ألتقط صور مع أي لاعب مهما كان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهیم نور الدین لجنة الحکام
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو إلى نشر قوة مستقلة ومحايدة في السودان لحماية المدنيين
سرايا - خلُص الخبراء المكلّفون من قبل مجلس حقوق الإنسان في تقرير، إلى أنّ المتحاربين ارتكبوا سلسلة مروّعة من انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم دولية، يمكن وصف الكثير منها بأنّها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية .
وقال محمد شاندي عثمان رئيس بعثة تقصّي الحقائق بشأن السودان، إنّ خطورة هذه النتائج تؤكد الحاجة الملحّة إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية المدنيين .
وكان مجلس حقوق الإنسان أنشأ هذه البعثة نهاية العام الماض بهدف توثيق انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في البلاد منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو.
وأسفرت الحرب عن عشرات آلاف القتلى. وفي حين لم تتّضح الحصيلة الفعلية للنزاع، تفيد تقديرات بأنها قد تصل إلى 150 ألفا .
ا ف ب