يواصل فيلم « x مراتي» بطولة الفنان هشام ماجد، تصدر قائمة أفلام دور العرض السينمائية، في موسم صيف 2024.

إيرادات فيلم x مراتي

وبلغت إيرادات فيلم x مراتي، أمس الاحد حوالي 2.238.873 جنيهً، ليكون بذلك في المركز الأول بشباك تذاكر دور العرض السينمائية.

مسلم في فيلم إكس مراتيتفاصيل فيلم x مراتي

وتدور أحداث فيلم X مراتي، في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد الذي يجسد شخصية دكتور نفسي، متزوج من أمينة خليل ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية، وخلال هذه الأحداث يظهر محمد ممدوح بشخصية بلطجي، والذي يكون الزوج السابق لأمينة خليل، والذي يعكر صفو علاقتها مع هشام ماجد لتتوالى الأحداث الكوميدية.

فيلم إكس مراتيأبطال فيلم x مراتي

فيلم X مراتي، يضم في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم، هشام ماجد، وأمينة خليل، ومحمد ممدوح، ومصطفى غريب، وعلى صبحي، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، ومن إخراج معتز التوني، وتأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سينرجي.

اقرأ أيضاً«كسروا الدنيا».. رسالة أكرم حسني لصناع فيلم إكس مراتي (صورة)

بعد الإعلان عن موعده.. التفاصيل الكاملة لفيلم إكس مراتي «فيديو»

لعرضه في صيف 2024.. فيلم «إكس مراتي» في معسكر مغلق للانتهاء من المونتاج

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: x مراتي اكس مراتي ايرادات فيلم x مراتي تفاصيل فيلم إكس مراتي تفاصيل فيلم اكس مراتي فيلم فيلم X مراتي فيلم إكس مراتي فيلم اكس مراتي موعد عرض فيلم اكس مراتي فیلم إکس مراتی فیلم x مراتی هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

خليل الحية يكشف تفاصيل ما وصلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار

أكد خليل الحية عضو المكتب السياسي لحركة حماس ورئيس وفدها لمفاوضات وقف إطلاق النار، أن سلسلة المراوغات وفصول الخداع التي يمارسها نتنياهو للتهرب من استحقاق التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، أصبحت مكشوفة تمامًا أمام الوسطاء، وأمام الإدارة الأمريكية، وأمام الرأي العام العالمي، وحتى أمام الجمهور (الإسرائيلي).

 

وأضاف خليل الحية حول آخر تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار، أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بأي اتفاق ينتقص من حقه في وقف العدوان والإغاثة وإعادة الإعمار وانسحاب العدو.

خبير: نتنياهو يكذب بسبب فشله في قطاع غزة (فيديو) سكان مدينة غزة يعيشون ظروفًا إنسانية صعبة وسط عدوان إسرائيلي متواصل (فيديو)  وفي السطور التالية أبرز تصريحات خليل الحية:

قيادة حماس ومن خلفها الفصائل باشرت بالتواصل مع الوسطاء ودول العالم، لتوضيح حالة المفاوضات والتعطيل والمراوغة التي يقوم بها نتنياهو .

 

أن أي اتفاق يجب أن يتضمن وقفًا شاملًا للعدوان على شعبنا الفلسطيني، وانسحابًا كاملًا من قطاع غزة بما فيه محور فيلادلفيا، وحرية عودة النازحين، وإغاثة شعبنا وإعمار ما دمره الاحتلال، وصولًا إلى إنجاز صفقة جادة وحقيقية لتبادل الأسرى.

 

الشعب الفلسطيني متمسك بما تم التوافق عليه بعد إعلان الرئيس بايدن نهاية مايو الماضي، وقرار مجلس الأمن رقم 2735، ووافقت عليه الحركة في الثاني من يوليو الماضي.

 

لسنا بحاجة إلى أوراق جديدة، وإن أي مقترحات، من أي طرفٍ كان، يجب أن تبحث بشكل أساسي في إلزام نتنياهو وحكومته الفاشية بتنفيذ ما تم التوافق عليه، لا العودة إلى نقطة الصفر، ولا الدوران في ذات الحلقة المفرغة التي يريدها نتنياهو.

 

لقد وصل العالم إلى قناعة واضحة حول أسباب تعطل مسار المفاوضات، ومن هو الطرف المعطل للاتفاق، والذي يختلق الحجج والأعذار باستمرار لإفشال جهود التوصل إلى اتفاق، وهذا ما أكده الرئيس بايدن نفسه قبل يومين، بأن (نتنياهو لا يبذل ما يكفي لإتمام صفقة).

 

موقف الرئيس الأمريكي من نتنياهو، وإن كان خجولًا ومتأخرًا، إلا أنه يشخص المسألة بشكل واضح، ويشير إلى مسؤولية حكومة المتطرفين الفاشيين الصهاينة عن تعثر هذا المسار.

 

لقد أصبح واضحًا أن نتنياهو وحكومته الفاشية هم المعطلون الأساسيون والوحيدون لمسار مفاوضات تبادل الأسرى، وأن سياسة التصعيد العسكري للإفراج عن الأسرى بالقوة قد ثبت فشلها، وقد أدت وتؤدي إلى فقدان المزيد من الأسرى حياتهم على يد جيشهم.

 

على الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن، إن أرادوا الوصول فعلًا إلى وقف لإطلاق النار وإنجاز صفقة تبادل للأسرى، التخلي عن انحيازهم الأعمى للاحتلال الصهيوني، وممارسة ضغطٍ حقيقيٍّ على نتنياهو وحكومته، وإلزامهم بما تم التوافق عليه سابقًا.

 

نقول وبكل وضوح، إنه ليس المطلوب تقديم صيغ وأوراق جديدة، ولا اللف والدوران في حلقة مفرغة، ولا العودة لنقطة الصفر، بل المطلوب البناء على كل الجهود التي تمت، وتنفيذ ما تم التوافق عليه، وتنفيذ ما ورد في خطاب بايدن وقرار مجلس الأمن، وهو ما وافقت عليه الحركة يوم ٢/ ٧.

 

نحذر من الوقوع في الفخ الذي ينصبه نتنياهو أو الانجرار وراء ألاعيبه وشروطه ومطالبه الجديدة، التي تهدف إلى إطالة أمد الحرب، والتهرب من استحقاق التوصل إلى اتفاق.

 

حماقة نتنياهو واستمراره في المراوغة والتهرب من الوصول إلى اتفاق قد تسببت في قتل المزيد من أسراه في قطاع غزة.

 

باشرت قيادة الحركة التواصل مع الوسطاء وعدة دول إقليمية ودولية، لتوضيح موقف الحركة وحالة مسار المفاوضات وما يواجهه من تعنت ومراوغة وتعطيل من نتنياهو وحكومة الاحتلال الإرهابية.

 

نؤكد لشعبنا الفلسطيني الثابت المرابط الصابر، أننا لن نسمح بتمرير أي اتفاق ينتقص من حقه في وقف هذا العدوان الهمجي، أو يعطي الشرعية لأي وجود صهيوني على أي بقعة من قطاع غزة، أو يضع قيودًا على عودة النازحين إلى ديارهم أو الإغاثة والإعمار، بما ينجز صفقة تبادل جادة.

 

نشدُّ على أيدي مقاومتنا الباسلة من كافة الفصائل، ونثمن بطولتها وإرادتها الفولاذية، وثباتها أمام آلة القتل الإرهابية، وتعهدها على الصمود والقتال حتى دحر العدوان الفاشي، على طريق تحقيق طموحات شعبنا في الحرية وتقرير المصير.

 

مقالات مشابهة

  • المالية النيابية:فرض ضرائب جديدة على المواطنين لتعظيم إيرادات الدولة
  • بـ 736 ألف جنيه.. «إكس مراتي» يواصل صدارة إيرادات الأفلام بدور العرض
  • صيف 2024 الأعلى حرارة في العالم
  • 1.7 مليون جنيه إيرادات 6 أفلام خلال 24 ساعة.. «إكس مراتي» يتصدر
  • هشام ماجد يحتفل بنجاح «إكس مراتي»: أصبح ضمن أفضل 10 أفلام بالسينما المصرية
  • هشام ماجد يحتل المركز الأول بـ "إكس مراتي"
  • بـ828 ألف جنيه.. «إكس مراتي» يواصل صدارة إيرادات الأفلام
  • تقرير: صيف 2024 الأعلى حرارة على الإطلاق في العالم
  • خليل الحية يكشف تفاصيل ما وصلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار
  • بـ 623 ألف.. "إكس مراتي" يحافظ على المركز الأول