عبده عطيف: أعان الله جماهير النصر على الموسم القادم .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي عبده عطيف على خسارة فريق النصر برباعية أمام بورتو البرتغالي، في المباراة الودية التي جمعت الفريقين على هامش معسكر النصر الإعدادي للموسم الجديد.
وخلال ظهوره عبر شاشة قناة العربية قال عطيف الآن أنا أتأكدت من أرائي أن النصر لن يذهب بعيداً مع كاسترو بنفس الأفكار.
وتابع: اليوم أحد أهم مكاسب النصراويين، وليس كاسترو لأنه لن يفهم الرسالة مثل العام الماضي، هي براءة لابورت، لانه الآن كيف كان لازم يعرف أن لابورت ليست جزء من مشاكل كاسترو التي كان يعملها مثل سوء التنظيم الدفاعي، او تنسيق دفاعي أو ترتيب المدافعين .
وأضاف: لابورت كان فارق عن المجموعة كلها التي في خط الدفاع ، والدليل أن هو بطل في أوروبا، والنصر بدون لابورت شاهدناه فعلا أسوء من السئ صراحة، فلذلك هو كان صك براءة لم يحبها كاسترو ولكن شاهدها جميع النصراويين .
وأكمل: أتمنى النصراويين يفهمون أن كاسترو ليس لديه الرؤية الفنية، ليس لديه الفهم لإمكانيات لاعبيه، لايعرف من صاحب الإمكانيات العالية ومن صاحب الإمكانيات الضعيفة، فالبالتالي أعتقد أن هو امتداد والله يعين النصراويين على الموسم القادم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722241142869.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر عبده عطيف كاسترو
إقرأ أيضاً:
كم عدد الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعها على الجبل؟
استعرضت قناة المحور قصة الطيور التي أمر الله تعالى نبيَّه إبراهيم -عليه السلام- بتوزيعها على الجبال وتعد من القصص القرآنيّة التي تحمل معاني عميقة ودروسًا عظيمة عن قدرة الله عز وجل على إحياء الموتى، وفي هذا المقال سنتحدث عن عدد الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعها على الجبل، وكذلك سنعرض التفاصيل المرتبطة بهذه القصة كما وردت في القرآن الكريم.
عدد الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعهابناءً على ما ورد في القرآن الكريم في سورة البقرة، فإن عدد الطيور التي أمر الله تعالى نبيَّه إبراهيم أن يوزعها على الجبال هو أربعة طيور. فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز:
{إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [سورة البقرة: 260]
وهكذا، أمر الله تعالى إبراهيم أن يأخذ أربعة طيور ويقوم بذبحها وتوزيع أجزائها على جبال مختلفة، ثم دعا الطيور لتعود إليه بعد إحيائها بإذن الله.
جاء في القرآن الكريم أن نبي الله إبراهيم -عليه السلام- طلب من الله تعالى أن يُريه كيف يحيي الموتى، فقال: "رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ". فكان السؤال من إبراهيم عليه السلام بناءً على رغبته في زيادة إيمانه وطمأنينة قلبه، ولم يكن من شك في إيمانه بالله وقدرته على الإحياء والإماتة. فأجابه الله تعالى قائلاً: "أَوَلَمْ تُؤْمِن؟"، فأجاب إبراهيم عليه السلام: "بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي".
ثم أمر الله تعالى نبيه إبراهيم أن يأخذ أربعة طيور، ويذبحها، ويقطعها إلى أجزاء، ويوزع كل جزء منها على جبل مختلف. بعد أن فعل إبراهيم عليه السلام ما أمره الله به، دعاهن ليأتين إليه سعيًا، فبعث الله تعالى الروح في هذه الطيور، فأتت إليه سعيًا بعد أن كانت قد ماتت، وذلك لكي يظهر له قدرة الله تعالى على إحياء الموتى ويطمئن قلبه.
هذه الحادثة تعتبر دليلاً عظيماً على قدرة الله تعالى على إحياء الموتى وعلى البعث الذي يحدث في يوم القيامة، وهو أمر يفوق إدراك الإنسان ولكنه يشهد لعظمة الله عز وجل.
دلالة القصة وأهميتهاقصة الطيور التي أمر الله إبراهيم بتوزيعها على الجبل تأتي لتظهر لنا قدرة الله عز وجل على إحياء الموتى، كما تبرز أهمية اليقين بالله والتأكد من قدرته على كل شيء. ولقد أكد القرآن الكريم في هذه الآية على أن الإيمان بالله يتطلب تسليمًا كاملًا بعظمته، فحتى إبراهيم -عليه السلام- وهو نبي مرسل، طلب من الله أن يُريه كيفية إحياء الموتى لكي يطمئن قلبه.