العصائب:زواج القاصرات فتوى خمينية واجبة التنفيذ وسنزوج بناتنا “الزينبيات”من ذوي الأعمار 9 سنوات
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
آخر تحديث: 29 يوليوز 2024 - 10:38 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب عن كتلة صادقون النيابية الجناح السياسي لميليشيا العصائب حسن سالم، اليوم الاثنين، المضي بتشريع تعديل قانون الأحوال الشخصية، وأضاف ، في ديث صحفي،أن زواج القاصرات فتوى خمينية سيستانية واجبة التنفيذ ، وأكد النائب أنا سأكون أول أب بالعصائب أزوج ابنتي بعمر 9 سنوات، وكذلك جميع الزينبيات من أسر العصائب ذوي الأعمار 9 سنوات ، وأضاف النائب، سأتزوج مرة ثانية من زينبية بعمر 9 سنوات.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
ميليشيا العصائب ترفق الإتفاقيات العراقية التركية
آخر تحديث: 8 شتنبر 2024 - 3:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق، المدعو قيس الخزعلي، الاحد، عن رفضه للإتفاق العراقي- التركي” مؤكداً “وجوب الانسحاب التام للقوات التركية” من الأراضي العراقية.وذكر بيان لمكتبه، ان الخزعليّ، أكد خلال استقباله، في مكتبه ببغداد، ممثل وزارة الخارجية التركي، (علي رضا كوناي)، والوفد المرافق له، والذي ضمّ سفير تركيا الجديد في العراق أنيل بورا يونان، “على ضرورة إيجاد قواعد حقيقية للثقة بين البلدين الجارين،” مُشيراً إلى “وجوب الانسحاب التام، للقوات العسكرية التركية الموجودة في العراق، وأن تكون جميع الأراضي تحت سيطرة القوات العراقية، لتتمكن من فرض السيادة والأمن عليها”. وصرح الخزعلي “بوضوح عن رفضه لما يسمى بمذكرة الإتفاق العراقي التركي، التي تمّ توقيعها مؤخراً كونها لاتحقق حلاً جذرياً للقضايا العالقة بين البلدين” بحسب البيان.وشدد، على “ضرورة وضع خريطة طريق شاملة وجدية، لمناقشة انسحاب القوات التركية، كخطوة أساسية لمد جسور الثقة، وتحقيق سيادة العراق، كما تحدث للوفد التركي عن القدرات الحقيقية للقوات العراقية، في ضبط الحدود من خلال التجارب، التي جرت على الحدود السورية بعد الانتصار على زمر داعش الإرهابية،” مُؤكداً، أنّ “هذه التجارب العراقية الناجحة، يمكن أن تتكرر على الحدود بين البلدين، وبالتعاون مع القوات التركية بعد انسحابها من العراق”.من جانبه، أبدى ممثل الخارجية التركية، “اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات مع العراق على جميع المستويات، وأكد أنّ تركيا تسعى للتوصل إلى حلول توافقية تَحفظ مصالح البلدين، وتُعزز من التعاون الثنائي في مختلف المجالات بما فيها الأمنيّة”.