السيد سامي: برونزية سلاح السيف تاريخية.. وبداية مشوار الفراعنة بأولمبياد باريس
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أعرب السيد سامي المدير الفني لـ محمد السيد لاعب منتخب مصر لسلاح سيف المبارزة عن سعادته بتتويج نجله بالميدالية البرونزية في منافسات الفردي بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، بعد الفوز على المجري أندراسفي تيبور.
السيد سامي: برونزية سلاح السيف تاريخية.. وبداية مشوار الفراعنة بأولمبياد باريسوقال السيد سامي، إن محمد السيد منذ أن حضر إلى باريس وهو على يقين بحصد ميدالية أولمبية، موضحًا أن الهدف كان الميدالية الذهبية إلا أنه سعيد للغاية بحصد البرونزية لكونه حلم كبير تحقق بعد تعب سنوات وتضحيات كثيرة.
وأشار إلى أن محمد السيد اجتهد كثيرا في السنوات الماضية، وتكلل مجهوده بالميدالية الأولمبية، متابعًا «حقق إنجازات محلية وقارية لذلك كان من حقه بعد أن صمم أن يحلم بالوصول للقمة، وهو ما تحقق بالفعل».
وشدد على أن نجله ذاكر جيدًا ليحقق أول ميدالية أولمبية هي الأول في تاريخ مصر بسلاح سيف المبارزة، مضيفًا «ما تحقق فخر وشرف للمنظومة الكبيرة التي ساعدت على الوصول إلى هذا الحلم».
واختتم تصريحاته، بأن الإعداد النفسي إذا كان جيدًا، والتركيز في يوم المباراة يساهم في التتويج بالميداليات، لذلك سيكون عاملًا مهمًا في المباريات المقبلة التي ستكون استكمال لوصول محمد السيد إلى منصة التتويج بأول ميدالية في باريس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محمد سامي في رسالة غامضة: ربنا يكفينا شر الكره بعد المحبة
وجه المخرج محمد سامي رسالة غامضة الى متابعيه عبر حسابه الشخصي فيسبوك .
ونشر سامي مقطع فيديو من مسلسل سيد الناس وعلق قائلا :" ربنا يكفينا شـ ـر الكره بعد المحبة وشـ ـر الانتــ ـقام بعد المودة
#سيد_الناس ".
وأعلن المخرج محمد سامي منذ فترة اعتزال الإخراج الدرامي بعد مشاركته فى ماراثون رمضان الحالي بمسلسلي “سيد الناس” و"إش إش".
وكتب محمد سامي عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك:"وداعا الدراما التلفزيونية، السنة دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حوالي ١٥ سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة".
وتابع : دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت بنتهي من التزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله انتهيت منها وكان آخرها ٢٠٢٥، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر على الدوام هو الله وحده، الحمد لله آخر عملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه.
وأضاف: “كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين و مثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلقي استحسان الجمهور أو إعجابهم في الآخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا”.
وأتم :" ادعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي أتعلمها من زمان و أجلتها كتير لحد ما لقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجة بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه، وعايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده على اتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم و بشكركم على سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا وأتمنى لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة.