«تكالة» يلتقي أعضاء من تجمع «حراك الميدان»
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
التقى رئيس المجلس الأعلى للدولة الدكتور “محمد تكالة”، عددا من أعضاء تجمع “حراك الميدان”.
وقام أعضاء التجمع “بإطلاع الرئيس على أهداف وبرامج الحراك والرامية إلى الدفاع عن ثورة 17 فبراير ومكاسبها، والوصول بالبلاد إلى مسار ديمقراطي يلبي طموح الليبيين وينهي المراحل الانتقالية وصولا لتنفيذ انتخابات توافقية نزيهة ويترجم الوفاء لأرواح الشهداء الذين ضحوا لإنهاء حكم العسكر والديكتاتورية”.
وأكد “تكالة”، “على حرص المجلس الأعلى للدولة على تقدير كل التضحيات التي قدمها الليبيون لأجل العدالة وتحقيق الأمن والاستقرار للبلاد وترسيخ مبادئ الديمقراطية”.
الأحد،28 يوليو 2024 التقى السيد رئيس المجلس الأعلى للدولة الدكتور "محمد تكالة"، اليوم الأحد، عددا من أعضاء تجمع "حراك…
تم النشر بواسطة المكتب الإعلامي للمجلس الأعلى للدولة في الأحد، ٢٨ يوليو ٢٠٢٤ آخر تحديث: 29 يوليو 2024 - 09:11المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة الأعلى للدولة
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء» يستعرض إنجازات المجلس
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةعقد مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي اجتماعه الرابع لسنة 2024، برئاسة معالي العلامة الشيخ عبدالله بن بيه، رئيس المجلس، وبحضور الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، نائب رئيس المجلس، وأصحاب السعادة والفضيلة أعضاء المجلس.
وتم، خلال الاجتماع، استعراض إنجازات المجلس لعام 2024 وعدد من المشاريع والخطط الاستراتيجية للسنة القادمة.
وتوجه معالي رئيس المجلس، في بداية الاجتماع، بالترحيب بالأعضاء، مذكراً بما شهدته الدولة في الأسابيع الماضية «التي ازدهت بمعاني الوحدة والاتحاد، والعطاء والبذل، فمن يوم الشهيد لعيد الاتحاد، لمسيرة الاتحاد، رأينا مواكب الفخر تتوالى وبشائر العز تتزاحم، فالحمدلله على ما منّ به من نعمة الأمن والأمان، ونعمة القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، نسأل الله أن يحفظ سموه، ويمده بتأييده».
كما استعرض معاليه جدول الأعمال، منوهاً بإسهامات أعضاء المجلس في المناسبات الوطنية وما قدموه من مقترحات وجهود، سعياً لقيام المجلس باختصاصاته المختلفة، مشيراً إلى بعض الاعتبارات الشرعية والفقهية الخاصة بعمل اللجان المشكلة للمجلس.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف