تشمل فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في دورته الثانية «العالم علمين»، مختلف العروض الفنية التي تثير اهتمام جميع الفئات العمرية، ومنها عروض «الأراجوز » و«خيال الظل».

موعد عروض «الأراجوز» و«خيال الظل» في مهرجان العلمين الجديدة

وتأتي عروض «الأراجوز» و«خيال الظل» للكبار والصغار في مهرجان العلمين الجديدة، يوم السبت المقبل الموافق 3 أغسطس 2024

فعاليات الأسبوع الثقافية في مهرجان العلمين

ويشهد الأسبوع الحالي من مهرجان العلمين الجديدة عددا كبيرا من العروض الفنية للفرق الشعبية والغناء الشعبي، بينها عروض لفرق النيل للموسيقى والغناء الشعبي، وعرض أوبرا عربي، وعرض فرقة الأنفوشي للإيقاعات الشرقية «الأقصر - الأنفوشي - مطروح للفنون الشعبية».

مهرجان العلمين 2024

وانطلقت فعاليات مهرجان العلمين 2024، في دورته الثانية بداية من يوم الخميس 11 يوليو، والتي تستمر حتي 30 من أغسطس المقبل.

وشهدت فعاليات الدورة الثانية تنوعا ما بين الحفلات الغنائية والموسيقية بجانب الفعاليات الفنية والترفيهية والعروض المسرحية.

وكانت إدارة مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، أعلنت تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح فلسطين، حيث جاء ذلك على البوستر الخاص بالنسخة الثانية من المهرجان.

اقرأ أيضاًالحساب الرسمي لـ مهرجان العلمين يروج لـ مسرحية الشهرة

أبرزها حفل كاسيت 90.. فعاليات الأسبوع الرابع من مهرجان العلمين 2024

حفل استثنائي لهاني شنودة وفرقة المصريين بمهرجان العلمين الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العلمين 2024 مهرجان العلمين الجديدة 2024 مهرجان العلمین الجدیدة فی مهرجان العلمین خیال الظل

إقرأ أيضاً:

أميركا تضرب "أسطول الظل" الإيراني بعقوبات جديدة

قالت وزارة الخزانة الأميركية إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة على أكثر من 30 من الوسطاء ومشغلي الناقلات وشركات الشحن لدورهم في بيع المنتجات النفطية الإيرانية ونقلها في إطار "أسطول الظل" التابع لطهران.

ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى خفض صادرات النفط الخام الإيرانية إلى الصفر لمنع طهران من الحصول على سلاح نووي، وتشديد العقوبات التي فرضتها بالفعل حكومته وإدارة بايدن السابقة.

وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت في بيان "تواصل إيران الاعتماد على شبكة غامضة من السفن وشركات الشحن والوسطاء لتسهيل مبيعاتها النفطية وتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار".

وأضاف "ستستخدم الولايات المتحدة كل أدواتها المتاحة لاستهداف جميع جوانب سلاسل توريد النفط الإيراني، وأي شخص يتعامل فيه يعرض نفسه لمخاطر عقوبات كبيرة".

وذكرت وزارة الخزانة أن العقوبات تستهدف وسطاء نفط في الشرق الأوسط وهونغ كونغ ومشغلي ناقلات ومديريها في الهند والصين ورئيس شركة النفط الوطنية الإيرانية وشركة محطات النفط الإيرانية، وفقا لوكالة "رويترز".

وقالت الوزارة في بيان إن السفن الخاضعة للعقوبات تنقل عشرات الملايين من براميل النفط الخام بمئات الملايين من الدولارات.

وتشير وزارة الخزانة إلى أن شركة محطات النفط الإيرانية تشرف على جميع العمليات في محطات النفط الإيرانية، بما في ذلك محطة جزيرة خرج النفطية، التي يتدفق عبرها معظم النفط الإيراني، ومحطة مكثفات جنوب فارس، التي تمثل 100 بالمئة من صادرات مكثفات الغاز الإيرانية.

واستأنف ترامب هذا الشهر حملة "أقصى الضغوط" على إيران والتي تتضمن جهودا لخفض صادرات الجمهورية الإسلامية من النفط إلى الصفر ومعاودة فرض سياسة واشنطن الصارمة على طهران التي كانت تمارسها واشنطن طوال فترة ترامب الأولى.

والنفط هو المصدر الرئيسي لإيرادات إيران، واستهداف صادراتها منه يهدف إلى حرمان الحكومة من الأموال اللازمة لبرامجها النووية والصاروخية. وتحظر هذه الخطوة بشكل عام على أي أفراد أو كيانات أميركية القيام بأي أعمال تجارية مع المستهدفين، مع تجميد أي أصول مملوكة لهم في الولايات المتحدة.

وكان ترامب قد اتهم سلفه جو بايدن بعدم تطبيق العقوبات بصرامة على تصدير النفط.

وعلى الرغم من عقوبات واشنطن، تشير بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية إلى أن صادرات طهران النفطية جلبت لإيران 53 مليار دولار في عام 2023 و54 مليارا في العام السابق له.

وأفادت بيانات أوبك بأن إيران أنتجت في 2024 أكبر كمية من النفط منذ عام 2018.

وكان ترامب قد قضى على نحو تام تقريبا على صادرات النفط الإيرانية خلال جزء من ولايته الأولى بعد معاودة فرض العقوبات، لكنها انتعشت في عهد بايدن عندما نجحت إيران في التهرب من العقوبات.

ومن غير الواضح ما إذا كانت إجراءات ترامب ستدفع صادرات إيران إلى الانخفاض بشكل كبير.

ولا تعترف الصين بالعقوبات الأميركية، وتشتري شركاتها معظم النفط الإيراني. وقد بنت الصين وإيران نظاما تجاريا يستخدم في الغالب اليوان الصيني وشبكة من الوسطاء، متجنبين بذلك الدولار الأميركي والانكشاف على الهيئات التنظيمية الأميركية.

وتعتقد وكالة الطاقة الدولية التي تتخذ من باريس مقرا لها أن السعودية والإمارات وأعضاء آخرين في أوبك لديهم طاقة فائضة لتعويض أي خسارة في الصادرات من إيران، وهي أيضا عضو في أوبك.

مقالات مشابهة

  • المواعيد الجديدة لقطارات السكة الحديد في رمضان 2025
  • انطلاق فعاليات مهرجان الإسماعيلية العشرين لسباق الهجن
  • بمشاركة ثلاث دول عربية.. انطلاق فعاليات مهرجان الإسماعيلية العشرين لسباق الهجن
  • تصفيات مهرجان إبداع مراكز الشباب للموسم الخامس بشمال سيناء
  • معسكرات تشجير ضمن فعاليات الأسبوع البيئي الـ17 بجامعة جنوب الوادي
  • أنشطة متنوعة.. وزير الثقافة يعتمد برنامج فعاليات الوزارة لرمضان 2025
  • وزير الثقافة يعتمد برنامج فعاليات الوزارة لرمضان 2025
  • الرئيس الرواندي يشهد فعاليات النسخة الثانية من منتدى التكنولوجيا المالية الشامل IFF2025
  • من هو رجل الظل الذي يعول عليه بوتين للتقارب مع واشنطن؟
  • أميركا تضرب "أسطول الظل" الإيراني بعقوبات جديدة