نظرة على حركة المرور في بغداد الان
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
تنشر السومرية نيوز، خارطة بابرز الشوارع المزدحمة وحركة المرور في بغداد صباح اليوم الاثنين 29 تموز 2024، حيث اتسمت الازدحامات بالتفرع والعشوائية في مناطق مركز بغداد مثل باب المعظم والباب الشرقي وشارع الرشيد، فيما كانت قصيرة في التقاطعات الرئيسية. وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
السومرية نيوز-محليات
جسر الطابقين ازدحام
شارع سدة العرصات
سريع وجسر الدورة
كرادة خارج بين ساحة التحريات وتقاطع طريق معسكر الرشيد وتقاطع المسبح
كرادة داخل من شارع العطار باتجاه الجسر المعلق
شارع الصناعة والازقة المؤدية له
شارع سلمان فائق بين ساحة الواثق وشارع النضال
شارع النضال مرور بطيء من تقاطع الاندلس لغاية نفق الباب الشرقي
من وزارة التعليم الى محطة الكيلاني ومن الكنيسة الاشورية الى محطة البتاوين
من مجسر قرطبة الى نفق الباب الشرقي
من ساحة الطيران لغاية النهضة ومن الطيران لغاية ساحة الخلاني
نفق التحرير وساحة الخلاني وشارع الجمهورية من الوثبة للخلاني
شارع الرشيد بين كراج السنك وساحة الميدان ازدحام
الصالحية والعلاوي مزدحمة بالكامل
مجسر وجسر باب المعظم وشارع وزارة الصجة وجميع شوارع باب المعظم ومدينة الطب
من جسر 14 رمضان لغاية مقبرة براثا
سريع وجسر القادسية
تقاطع جامعة بغداد وتقاطع المسبح
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
نظرة مستقبلية مستقرة.. ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية إلى A+
رفعت وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني، تصنيف السعودية إلى A+ من A مع نظرة مستقبلية مستقرة.
تصنيف السعوديةوقالت ستاندرد آند بورز اليوم الجممعة إن النظرة المستقبلية المستقرة للسعودية تعكس النمو القوي في القطاعات غير النفطية وتطور سوق رأس المال وموازنة مخاطر ارتفاع الديون المرتبطة برؤية 2030.
وأشارت وكالة التصنيف الإئتماني، إلى أن التدابير الحكومية السعودية لتحفيز الاستثمار والاستهلاك ستدعم آفاق النمو غير النفطي على المدى المتوسط.
البنوك السعوديةوخلال شهر يناير الماضي، توقعت وكالة "ستاندرد آند بورز جلوبال رايتنجز" أن تحقق البنوك السعودية ربحية مستقرة في عام 2025، إذ ستتمكن من تعويض تأثير الحجم من خلال انخفاض الهوامش.
وفي تقريرها الذي حمل عنوان: "توقعات القطاع المصرفي في السعودية 2025: استمرار زخم رؤية 2030"، توقعت الوكالة أن يشهد الإقراض نمواً قوياً بنحو 10 في المائة، وردت ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة الإقراض للشركات نتيجة تنفيذ مشاريع "رؤية 2030".
كما توقعت أن يحصل الإقراض العقاري على دفعة قوية من انخفاض أسعار الفائدة والتوسع الديمغرافي، مما يدعم الطلب المتزايد على العقارات السكنية.