لبنان ٢٤:
2024-12-25@13:56:47 GMT

الصدفة جمعت العروسين...عرس متواضع في ايلول

تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT

الصدفة جمعت العروسين...عرس متواضع في ايلول

على عكس حفلات الأعراس الضخمة التي كانت تنظما في "الفوروم دو بيروت" و" سي سايد أرينا" و"البيال" للسياسيين والمشاهير، تقوم اليوم صاحبة شركة لتنظيم الأعراس والحفلات بالتحضير لعرسها الصغير المتواضع في الثالث من أيلول المقبل. والمفاجأة ان العريس هو وزير سابق ونجله هو أحد النواب الشباب في البرلمان الحالي.
وفي المعلومات  "ان العريس الذي يسعى الى تفعيل عمله السياسي، تعرّف الى سعيدة الحظ في أثناء التحضير لزفاف كريمته قبل حوالى سنة".


وقال مصدر مطلع إن "التناغم والكيمياء" سريا بين الحبيبين في فترة قياسية وقررا الزواج فوراً، حيث سيضم عرسهما في أول أيلول عددا قليلا من السياسيين والأصدقاء والأقارب.
المصدر أكد أن "العريس" سيقدم على هذه الخطوة عن حب ولقناعته بأن تكون الى جانبه فتاة شابة وجميلة ومنظمة في مسيرته السياسية".



المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مفاوضات غزة.. عقبات ونقاط خلافية بين إسرائيل وحماس

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن صعوبات وعقبات مرتبطة بالمفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس".

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن مصدر إسرائيلي قوله إنه "لا يوجد تقدم حقيقي في المفاوضات مع حماس لكنها مستمرة".

ووفق المصدر فإنه من الصعب توقع أن توافق حماس على صفقة "دون إنهاء الحرب بشكل كامل".

وأشار المصدر إلى أنه "لم تصل قائمة الرهائن الأحياء من حماس، ولم ترد بقبول الصفقة".

واختتم المصدر بالقول إن "التقييم الإسرائيلي يفيد بأنه من المشكوك فيه التوصل إلى صفقة خلال أسبوع، وأن الأمل هو موعد تنصيب دونالد ترامب في يناير".

أما صحيفة "هآرتس" فنقلت عن مصدر إسرائيلي قوله إن الصفقة مع حماس "ليست في متناول اليد".

وأكد المصدر أنه رغم التقدم في المفاوضات "لم يتم التوصل إلى تفاهم بشأن القضايا الخلافية الأساسية".

وأوضح المصدر أن إسرائيل "لم توافق على الانسحاب من محور فيلادلفيا أو الإنهاء الكامل للحرب".

وكان مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون، قد أشاروا الإثنين، إلى تقلص بعض الفجوات بين إسرائيل وحماس بشأن إمكانية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن دون التوصل إلى حل لنقاط خلاف حاسمة.

واكتسبت محاولة جديدة للوساطة من جانب مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والأجانب زخما هذا الشهر، ومع ذلك لم يتم الإعلان عن أي تقدم حتى الآن.

وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات إنه في حين تم حل بعض النقاط العالقة، لم يتم الاتفاق بعد على هوية بعض المعتقلين الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل مقابل إطلاق سراح رهائن محتجزين لدى حماس، وكذلك لم يتم الاتفاق بشأن تفاصيل النشر الدقيق لقوات إسرائيلية في غزة.

وجاء ما قاله المسؤول الفلسطيني متوافقا مع تصريحات وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي الذي قال إن القضيتين لا تزالان قيد التفاوض.

ورغم ذلك قال شيكلي إن الجانبين أقرب إلى التوصل إلى اتفاق مما كانا عليه قبل أشهر.

وصرّح شيكلي لهيئة البث العامة الإسرائيلية قائلا: "يمكن أن يستمر وقف إطلاق النار هذه المرة ستة أشهر أو يمكن أن يستمر عشر سنوات، وهذا يعتمد على التحركات التي ستتم على الأرض".

وشكلت مدة وقف إطلاق النار نقطة خلاف أساسية خلال عدة جولات من المفاوضات غير المثمرة.

وتريد حماس إنهاء الحرب، في حين تريد إسرائيل إنهاء إدارة حماس لقطاع غزة أولا.

مقالات مشابهة

  • الكفن بدل البدلة.. القصة الكاملة لقتل أب لابنه العريس وسط الشارع بالهرم
  • «الأعراس الجماعية».. المستقبل بلا أعباء
  • مقتل قيادي في دفاع شبوة برصاص زميله
  • اتحاد الكرة يكشف اختصاصات اللجنة الفنية وموقفها من حسام حسن
  • حملة متعددة الاتجاهات على هذا المرشح
  • مفاوضات غزة.. عقبات ونقاط خلافية بين إسرائيل وحماس
  • ضبط 2 طن أسمدة زراعية مجهولة المصدر في البحيرة
  • وفاة شابة بعد تعذيبها بـ”الكيبل” في السليمانية
  • التخطيط: منصة الرقم الوظيفي جمعت بيانات نحو 4 ملايين موظف
  • التيار يشهر الفيتو في وجه ثلاثة مرشحين