اعتقال سارق بالتنويم المغناطيسي في منطقة الغدير ببغداد
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
السومرية نيوز-امن
افاد مصدر امني، اليوم الاثنين، اعتقال متهم متخصص بالسرقة عبر التنويم المغناطيسي، بعد ان سرقة مبالغ بعملة الدولار من امراة في منطقة الغدير ببغداد. وقال المصدر للسومرية نيوز، ان "مفارز فوج طوارئ بغداد الرصافة السابع القى القبض على متهم لقيامه بسرقة مبلغ من المال (عملة اجنبية) من احدى المواطنات عن طريق التنويم المغناطيسي ضمن منطقة الغدير".
وأضاف ان "عملية القبض تمت بعد استنجاد طالبة النجدة بالمفرزة ليتم تفتيش المنطقة والقبض عليه وتسليمه إلى مركز الشرطة لاكمال الاجراءات القانونية بحقه".
>> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: أولمبیاد باریس تطبیق السومریة فطریات الاظافر ترهل الجلد الحلقة ١٥ الحلقة ٩ حلقة ١٥
إقرأ أيضاً:
في العراق.. اعتقال 23 متهماً حاولوا اقتحام السفارة السورية
أفادت وسائل إعلام عراقية، نقلا عن مصادر أمنية بأنه تم اعتقال 23 متهماً حاولوا اقتحام السفارة السورية، وتسليمهم إلى مركز شرطة المنصور.
وفي وقت سابق، علق الخبير في الشؤون الأمنية، اللواء أحمد بريسم، على إمكانية أن تدفع إيران بعض الفصائل العراقية المقربة منها للتدخل في الأحداث والتطورات الأخيرة في سوريا، بعد مقتل العشرات من العلويين في إعدامات وتصفيات علنية تعرضوا لها خلال الساعات الجديدة على يد مقاتلي الإدارة الجديدة بقيادة "أحمد الشرع".
وقال بريسم ، في تصريحات له اليوم، إن "الحديث عن تدخل الفصائل العراقية في سوريا غير صحيح، وهناك قرار عراقي بعدم التدخل"، مبينا انها "لم تصدر اي ردود افعال او بيانات على أحداث يوم أمس".
وذكر "المشاكل والتعقيدات في المشهد السوري كثيرة، وهي لا تحتاج إلى تدخل إيران لزيادة تعقيدها"، مؤكدا أننا "نتحدث عن 26 تنظيمًا مسلحًا، أغلبها مدرجة على قائمة الإرهاب، لكنها الآن تشكل العمود الفقري للدولة السورية بعد أحداث الثامن من كانون الأول الماضي".
وتابع بريسم : "كيف يمكن تغيير النهج والتفكير في سوريا في ظل ما نشهده من انتهاكات جسيمة وصلت إلى مرحلة الإعدامات الجماعية؟ مجزرة العلويين كشفت حقيقة صادمة للرأي العام، وتدعو إلى القلق بشأن ما قد يحدث في المستقبل القريب".
وأكد أن “الوضع في سوريا ربما سيكون أسوأ، وما حدث خلال اليومين الماضيين قد يكون بداية لتسونامي دموي قد لا يتوقف في مدن الساحل، التي تضم غالبية علوية، وهناك مشاكل مع الدروز والأكراد، إضافة إلى مشاكل مع داعش وبقية التنظيمات التي تنتشر في بادية حمص ودير الزور، ولم تبدأ بعد”.