سرايا - وجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "صفعه بلطف"، لطفل اقترب منه ولم يقبل يده ويضعها على جبينه، خلال إحدى المناسبات الرسمية في مدينة ريزي التركية.


وتظهر اللقطات عدم تقبيل الطفل ليد الرئيس التركي لحظة تواجده على مسرح ضمن مناسبة رسمية، ليوجه الرئيس التركي صفعة بخفة لوجه الطفل.

ويظهر احد المرافقين يوضح للطفل ما يتوجب فعله، قبل أن يعاود الطفل تقبيل يد رئيس بلاده.



وتفرض العادات التركية السائدة في البلاد، وجوب تقبيل يد كبار السن من قبل الشباب والأطفال، ووضعها على الجبين لإظهار الاحترام له.

بالفيديو .. الرئيس التركي "أردوغان" يصفع طفلا لم يقبل يده #سرايا #الاردن #تركيا https://t.co/H14v52wtmk pic.twitter.com/5uUKfHxYnN

— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 29, 2024

إقرأ أيضاً : إصابة شخصين في استهداف مسيرة إسرائيلية لسيارة جنوب لبنان إقرأ أيضاً : إسرائيل تفوض نتنياهو وغالانت في تحديد الرد على حزب اللهإقرأ أيضاً : وزير الخارجية الإسرائيلي: أردوغان يسير على خطى صدام حسين ويهدد بمهاجمة إسرائيل وعليه تذكر كيف انتهى الأمر

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس مدينة الرئيس الرئيس رئيس الرئيس لبنان مدينة إصابة حسين رئيس الرئيس الرئیس الترکی

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب الجيد يشكّك في حبِّ أردوغان لبلاده

أنقرة (زمان التركية) – أعلن رئيس حزب الجيد، موسافات درويش أوغلو، أنه على مدار ربع قرن حكم تركيا أشخاص يعتبر حبهم للجمهورية موضع شك.

حضر درويش أوغلو اجتماع حزبه الموسع لمجلس محافظة مرسين الذي عقد في أحد فنادق مرسين.

وفي حديثه خلال الاجتماع، قال درويش أوغلو إن هناك محاولة لجعل الناس ينسون المشاكل الحقيقية التي تعاني منها تركيا، مؤكدا أن البلاد دخلت في “دوامة الصمت”، وأنه لا أحد يستطيع التحدث، وأن السياسيين الذين يتحدثون يتعرضون للتهديد.

وذكر رئيس حزب الجيد درويش أوغلو أن فترة حكم حزب العدالة والتنمية لتركيا هي 23 عاماً، وإذا حُكم ربع قرن من الزمن من قبل أشخاص لا يحبون الجمهورية بالطبع، ستظهر بعض نقاط الضعف في النظام والمجتمع. وهذا أمر طبيعي للغاية.

كما قيّم درويش أوغلو أيضاً كلمات الرئيس رجب طيب أردوغان في خطابه الذي ألقاه في “فان” أمس الجمعة ”هدفنا هو الفوز في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في عام 2028 كتحالف الشعب بنسبة أصوات تفوق 50 في المائة“ على النحو التالي:

”إذا قال أردوغان إن موعد الانتخابات هو 2028، فاعلموا أنه لن يكون مرشحاً. سيحاول تغيير الدستور ليصبح مرشحاً. اعلموا أنه لن يتمكن من ذلك. لقد ذكرت سابقًا أننا، كحزب الجيد، لن نؤيد أي تعديل دستوري من شأنه أن يعزز نظام الرجل الواحد ويقوي حكم الرجل الواحد.

والآن أكرر هذا الكلام، وأضيف إليه شيئاً آخر، لن أسمح لهم أبداً بأن يحاولوا أن يبيعوا لنا الضبع القاتل في إمرالي، قاتل 50 ألفاً من أبنائنا، على أنه حمامة سلام، وذلك بتسميته عملية انفتاح جديدة في تركيا ونموذجاً جديداً”.

Tags: أردوغانأنقرةالانتخاباتالانتخابات المبكرةتركياحزب الجيد

مقالات مشابهة

  • «مصر أكتوبر»: موقف القاهرة من القضية الفلسطينية لا يقبل المساومة
  • بيل غيتس: لو كنت طفلاً اليوم لتم تشخيصي بالتوحد
  • د. شيماء الناصر تكتب: بعد غلق الأونروا.. هل سيتوقف دور المرأة الفلسطينية أيضا !
  • بالفيديو .. كيف تخلص ضابط المخابرات الأمريكية من الرئيس السابق كيندي؟
  • حين تصحو من نومك
  • ترامب: تحدثت إلى ملك الأردن بشأن نقل الناس من غزة إلى الدول المجاورة وسأتحدث مع السيسي بذلك أيضا
  • الرئيس التركي: سنسخر إمكانياتنا لمساعدة الفلسطينيين قبل حلول شهر رمضان
  • رئيس حزب الجيد يشكّك في حبِّ أردوغان لبلاده
  • عقر طفلا.. بلطـجي يروع المواطنين في بني سويف باستخدام الكلاب
  • تناقضات بعد مكالمة ترامب محمد بن سلمان وما لا يمكن أن يقبل به ولي عهد السعودية.. محللة توضح لـCNN