1 أغسطس.. رامي صبري يحيي حفلا غنائيا في جدة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
يستعد المطرب رامي صبري لإحياء حفلا غنائيا، بمشاركة الفنانة إليسا ضمن موسم حفلات جدة، ومن المقرر إقامتها يوم 1 من شهر أغسطس المقبل.
ومن المقرر أن يقدم رامي صبري مجموعة من اغانية المميزة التي يتفاعل معها الجمهور الجديدة والقديمة ومنها: “يمكن خير، لما بيوحشني، غالي، إنتي جنان، حياتي مش تمام، تعالي، عيونه لما قابلوني”.
أخر أعمال رامي صبري
ومن ناحية أخرى كانت آخر الكليبات الغنائية التي قام بطرحها الفنان رامي صبري هو فيديو كليب عنوان "على بالي" وقام بطرحه منذ أيام عبر حسابه الرسمي على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وحققت الأغنية نجاحا كبيرا ولاقت تفاعلا جماهيريا من قِبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي.
وتقول كلمات الأغنية: “على بالي لو عدت علينا سنين يا واحشني طولت في غيابك فين الدنيا من بعدك هعيشها لمين ما الناس شايفين بقى حالي أنا إيه على عيني عمر وعدى وإنت بعيد وأنا لسه بحكي في حكايتنا وأعيد وحياتي مش لاقي لها أي جديد طب وإنت بعيد قول لي أعمل إيه ليالي حبيبي أنا مش بنساك ومكمل حياتي وأنا قلبي معاك بطمن عليك طول ما إنت بعيد وبصبر في قلبي وبستناك بقى هان على قلبك اللي بينا وراح خذت الحنين ومشيت سايب لي جراح مين اللي عايش في الفراق مرتاح أنا ليل وصباح مستني ألاقيك لا عتاب يرجّع لي اللي راح ولا لوم من يوم فراقنا وظهري بقى مقسوم وأديني حسب في السنين باليوم وبنام وبقوم فاكر لياليك”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغاني البوم رامي صبري رامي صبري أغنية رامي صبري الجديدة الفجر الفني حفلات رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
بنغلاديش: سنطلب من الهند تسليم الشيخة حسينة
أعلن رئيس الحكومة الانتقالية في بنغلاديش محمد يونس، أن حكومته ستطلب من نيودلهي تسليم رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة واجد التي فرت من البلاد متوجهة إلى الهند في 5 أغسطس/آب الماضي.
وقال يونس في خطاب متلفز اليوم الأحد، إن جميع المسؤولين عن أحداث العنف خلال احتجاجات أغسطس/آب، بما في ذلك حسينة، سيتم تقديمهم للعدالة.
كما أكد أن الانتهاكات المتعلقة بالاختفاء القسري وانتهاكات حقوق الإنسان خلال فترة حكم حسينة ستخضع للتحقيق.
وأشار يونس إلى أنه ناقش طلب تسليم حسينة مع المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، وأن الحكومة ستواصل جهودها لضمان محاسبة المتورطين في الانتهاكات.
وأوضح أن أولويات الحكومة تشمل إجراء إصلاحات شاملة في النظام الانتخابي، تمهيدًا لتنظيم انتخابات جديدة تتيح انتقال السلطة إلى حكومة منتخبة.
كما تعهد يونس بالكشف عن خارطة طريق لهذه الانتخابات بمجرد الانتهاء من الإصلاحات.
بذرة الاحتجاجات
واندلعت احتجاجات شعبية في بنغلاديش على خلفية إعادة المحكمة العليا، العمل بنظام المحاصصة الذي يخصص 56 بالمئة من الوظائف الحكومية لفئات معينة بينها عائلات المحاربين القدامى الذين شاركوا في حرب الاستقلال عام 1971، التي انفصلت بموجبها البلاد عن باكستان.
وأواخر يوليو/تموز الماضي، انتهت الاحتجاجات مع إصدار المحكمة العليا أمراً بتخفيض نسب الحصص.
وتجددت الاحتجاجات، في 5 أغسطس الماضي، بعد حظر الحكومة حزب "الجماعة الإسلامية" المعارض وجناحه الطلابي، اللذين حملتهما مسؤولية أعمال عنف شهدتها الاحتجاجات السابقة.
وخرج المحتجون هذه المرة للمطالبة بالعدالة لمئات الأشخاص الذين فقدوا حياتهم في الاحتجاجات.
وفي ذات اليوم، غادرت حسينة واجد، بنغلاديش متجهة إلى الهند على متن مروحية عسكرية، بينما داهم المحتجون مقرها الرسمي.
ولاحقا، أعلن قائد الجيش وقر الزمان، الذي التقى بممثلي الأحزاب السياسية، أن الشيخة حسينة، استقالت وسيتم تشكيل حكومة انتقالية، وهو ما حصل بالفعل بعد تأدية محمد يونس، اليمين الدستورية لقيادة حكومة انتقالية مكونة من 17 عضوا.
وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أصدرت محكمة الجرائم الدولية البنغلاديشية في دكا مذكرات اعتقال بحق الشيخة حسينة ونحو 50 شخصية أخرى من قادة حزب رابطة عوامي الحاكم سابقا، وشخصيات حكومية عديدة، وذلك على خلفية مقتل مئات المتظاهرين خلال الاحتجاجات التي سبقت استقالتها وفرارها من البلاد.