???? أمريكا أحكمت نصب الشرك للبرهان تماما
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
ألغام جنيف
لقد أحكمت أمريكا نصب الشرك للبرهان تماما. وها هي تترك جدة في محطة التجاهل. لتفتح باب جهنم جديد للبرهان. تصور الراعي أمريكا والسعودية. والمراقب الإتحاد الإفريقي والأمارات!!!. الآن كل الكدمولات: العسكرية (المرتزقة). والسياسة (تقزم). والدبلوماسية (الراعي والمراقب).
قد أنهوا خطة الإجهاز على البرهان.
أولا: على المستوى الداخلي تسليح كل المقاومة الشعبية تحسبا لأي طاريء.
ثانيا: على المستوى الخارجي الاتجاه شرقا. ولا داعي للتردد. لأن سيل المصيبة قد طفح.
ثالثا: الموافقة على منبر جنيف. ولكن قبل ذلك لابد من شرح مبهمات المصطلحات. وتسمية الأسماء بمسمياتها.
رابعا: رفض الإتحاد الإفريقي لأنه قد جمد عضويتنا.. وكذلك الأمارات باعتبارها مصدر الشر المرتزقي.
خامسا: يجب أن تكون روسيا والصين مراقب على أقل تقدير.
وخلاصة الأمر نؤكد بأن واقعا جديدا سوف يفرض نفسه في المعادلة السودانية ما بعد جنيف. لذا الحذر الحذر من العودة (بسمح الوصف).والنتيجة (الرماد كال حماد).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٤/٧/٢٩
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تركيا يشارك بمباحثات أزمة قبرص في جنيف
أنقرة (زمان التركية) – يشارك وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، في الاجتماع غير الرسمي الموسع لبحث أزمة قبرص المقرر عقده الثلاثاء في جنيف.
وتشير المعلومات الواردة عن مصادر بوزارة الخارجية التركية إلى أن الاجتماع سيشهد تبادل الرؤى بشأن مستقبل الأزمة، وأن الاجتماع لا يمثل استمرارا للمفاوضات السابقة أو بداية لعملية تفاوض جديدة.
وسيترأس الاجتماع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بمشاركة رئيس جمهورة قبرص التركية -المعترف بها مقبل تركيا فقط-، أرسين تاتار، ورئيس جمهورية قبرص اليونانية، نيكوس كريستودوليديس، ووزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، ووزير الخارجية اليوناني، جورج جيرابتريتيس، ووزير الدولة البريطاني المعني بشؤون أوروبا وأمريكا الشمالية، ستيفين دوتري.
وكان فيدان قد أجرى زيارة إلى قبرص التركية يومي 8و9 يناير/ كانون الثاني والتقى آنذاك برئيس قبرص التركية بجانب رئيس الوزراء، أونال أوستال.
وخلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس قبرص التركية عقب اللقاء أكد فيدان أن تركيا ستواصل تطوير التضامن والتعاون مع قبرص التركية في جميع المجالات وأن حل الدولتين بالجزيرة هو مسار الحل الواقعي الوحيد وأن تركيا مستعدة للإسهام البناء في هذا الحل.
وفي الخامس عشر من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2024، أقيمت مأدبة عشاء غير رسمية في ضيافة الأمين العام للأمم المتحدة بمشاركة رئيسي قبرص التركية واليونانية.
أزمة قبرص
خلال الاجتماع غير الرسمي لصيغة الأمم المتحدة +5 الذي عقد في جنيف في 27-29 أبريل/ نيسان من عام 2021، أعلن رئيس جمهورية قبرص التركية دعمه لنموذج الاتحاد بين مجتمعين وفصيلين وطرح رؤيته جديدة لحل القضية القبرصية (حل الدولتين).
في إطار هذه الرؤية، التي تدعمها تركيا بشكل كامل، يتم التأكيد على أن عمليات التفاوض القائمة على نموذج الاتحاد بين مجتمعين، التي تمت تجربتها منذ نصف قرن، لم تتمكن من التوصل إلى حل للجزيرة حتى الآن وأن هناك بالفعل شعبين منفصلين ودولتين منفصلتين على الجزيرة وأن الحقوق المتأصلة للقبارصة الأتراك ألا وهى المساواة في السيادة والوضع الدولي المتساوي يجب أن يسجلها المجتمع الدولي من أجل الشروع في مفاوضات رسمية من شأنها أن تمهد الطريق لحل عادل ودائم ومستدام لقضية قبرص وفقا لواقع الجزيرة.
هذا ودعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، المجتمع الدولي إلى الاعتراف بجمهورية قبرص التركية في أقرب وقت ممكن وذلك خلال خطاباته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دوراتها 77 و 78 و 79.
Tags: أزمة جزيرة قبرصحل الدولتينقبرص التركيةقبرص اليونانيةهاكان فيدان