الإيسيسكو تهنئ المملكة بمناسبة إدراج موقع "الفاو" بقائمة التراث العالمي
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
هنأت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، المملكة العربية السعودية.
تأتي التهنئة بمناسبة إدراج موقع "المنظر الثقافي لمنطقة الفاو الأثرية"، من طرف منظمة اليونيسكو على قائمة التراث العالمي.موقع "الفاو" الأثريوأشاد بيان صادر عن الإيسيسكو بنجاح المملكة ممثلة بوزارة الثقافة وهيئة التراث واللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، في تحقيق المستهدف لرؤية المملكة 2030 بعدد المواقع المسجلة على قائمة التراث العالمي.
أخبار متعلقة الدفاع المدني بالرياض يخمد حريقًا في مصنع.. ويوضح آخر المستجداتبدء مرحلة إبداء الرغبات لمشروع مراقبة مدارس القيادة وإدارة اختبارات السائقينوأوضحت أن إدراج هذا الموقع جاء خلال الدورة الـ46 لاجتماع لجنة التراث العالمي لليونسكو بالعاصمة الهندية نيودلهي مؤخراً.الموروث التاريخي للسعوديةواستحضرت الإيسيسكو بالمناسبة الشراكة المتميزة التي تجمعها مع المملكة العربية السعودية في مجال تثمين التراث الثقافي وحمايته، وتنسيق الجهود لوضع التدابير اللازمة لصون الموروث التاريخي والعمل على تطويره.
ويأتي ذلك لإبراز الدور الحضاري الإسلامي ومكانة بلد الحرمين الشريفين كمركز للتلاقي الحضاري والسلم العالمي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرباط قائمة التراث العالمي الفاو آثار السعودية السعودية التراث العالمی
إقرأ أيضاً:
«مبروكة» تحتفل باليوم العالمي للتراث السمعي البصري
نظمت إدارة التنمية الثقافية والتطوير المعرفي بوزارة الثقافة والتنمية المعرفية في حكومة الدبيبة، بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة، احتفاليةً بمناسبة اليوم العالمي للتراث السمعي البصري تحت شعار ” التراث هوية الوطن”.
جاء ذلك بحضور وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية في حكومة الدبيبة، مبروكة توغي، وعدد من الشخصيات الثقافية، والأدبية، والإعلامية، والكُتاب، والاكاديميين، والمهتمين بالشأن الثقاقي والأدبي والتراثي.
وأشارت مبروكة، خلال كلمتها، إلى أهمية التراث السمعي البصري في تشكيل الهوية الثقافية وحفظ الذاكرة الجماعية، مؤكدةً أن هذا التراث يمثل نافذة على تاريخنا الليبي العريق، ويحمل شهادات حية تعكس تنوع ثقافاتنا، على حد تعبيرها.
كما أكدت التزام وزارتها بالحفاظ على هذا التراث من خلال تشكيل لجنة خاصة لتوثيقه بشكل منهجي، داعيةً العاملين في القطاع الثقافي والمؤسسات الإعلامية إلى التعاون لحمايته وتقديمه بما يليق بمكانة ليبيا.
كما تضمنت الاحتفالية، جلسة حوارية بعنوان “حماية الموروث الثقافي السمعي البصري بين الواقع والمأمول”، إضافة إلى تكريم بعض الشخصيات البارزة في حفظ التراث السمعي البصري، وافتتاح معرض للتراث الوطني يشمل الألبسة التقليدية والصناعات الشعبية وعروض أرشيفية من برامج ليبية قديمة.