صمدنا ستة عشر شهرا، فما الضير ان نحمد شهرا اخر !!
لماذا يعتبرون هذه المفاوضات ويطلقون عليها ، مفاوضات الفرصة الاخيرة !!
لماذا الاخيرة ، وماذا اذا لم تتم المفاوضات او تمت وفشلت ، هل سيغلق باب المفاوضات بعدها إلى الأبد!؟
الفرصة الاخيرة لمن !؟
هذا الحديث ينسجم تماما مع ما ظللت اردده منذ شهرين ، وهو سبتمبر قرب .
انها الفرصة الاخيرة قبل شهر سبتمبر !
انها الفرصة الاخيرة للمليشيا قبل ادانتها بالارهاب الكامل!
انها الفرصة الاخيرة للامارات لأنها ستدان وسيمنع عنها التسليح، وتشوه صورتها الاي ظلت ترسمها عن نفسها ٤٠ عاما .
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الاتحاد الاوربي لأنها ستسأل كيف استخدمت منظمة مدانة بمل الانتهاكات في إيقاف الهجرة وكيف اوقفتها!؟
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الدمقراطيين الفاشلين في كل الملفات الخارجية اوكرانيا ، فلسطين والسودان، وهذه فرصتهم الاخيرة لتحقيق نجاح ولو وهمي !!
انها الفرصة الاخير قبل انتهاء مهلة الكونغرس الامريكي في ٢٠ أغسطس، وبعدها ستحرك كل الملفات لإدارة المليشيا ومن هم خلفها .
واي زول شغال في الملف ده ، اما جاهل او عميل
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
زعيم عربي يصدر عفواً شمل أكثر من 4 آلاف شخص
بمناسبة الاحتفال بالذكرى “الـ 70″، لاندلاع ثورة الأول من نوفمبر، أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مرسوما رئاسيا، بالعفو عن المحبوسين شمل أكثر من 4 آلاف شخص.
وأفادت قناة النهار الجزائرية، بأن “المرسوم الرئاسي للرئيس عبد المجيد تبون جاء فيه بأن يستفيد الأشخاص المحبوسين وغير المحبوسين المحكوم عليهم نهائيا عند تاريخ إمضاء المرسوم من إجراءات عفو بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 70 لإندلاع الثورة”.
ووفقا للمرسوم، “يستفيد عفوا كليا للعقوبة الأشخاص غير المحبوسين المحكوم عليهم نهائيا الذي تساوي عقوبتهم أو باقي عقوبتهم 24 شهرا أو يقل عنها، فيما يستفيد عفوا كليا للعقوية الأشخاص المحبوسين المحكوم عليهم نهائيا، الذين يساوي باقي عقوبتهم 18 شهرا أو يقل عنها”.
ووفق المرسوم، “يستفيد تخفيضا جزئيا للعقوبة لمدة 18 شهرا الأشخاص المحبوسين المحكوم عليهم نهائيا الذين يزيد باقي عقوبتهم عن 18 شهرا ويساوي 30 سنة أو يقل عنها، وفقا للمرسوم الرئاسي”.
هذا “ويحتفل الجزائريون بذكرى انطلاق الثورة الجزائرية عام 1954 والتي أدت إلى استقلال البلاد من الاستعمار الفرنسي عام 1962”.