صمدنا ستة عشر شهرا، فما الضير ان نحمد شهرا اخر !!
لماذا يعتبرون هذه المفاوضات ويطلقون عليها ، مفاوضات الفرصة الاخيرة !!
لماذا الاخيرة ، وماذا اذا لم تتم المفاوضات او تمت وفشلت ، هل سيغلق باب المفاوضات بعدها إلى الأبد!؟
الفرصة الاخيرة لمن !؟
هذا الحديث ينسجم تماما مع ما ظللت اردده منذ شهرين ، وهو سبتمبر قرب .
انها الفرصة الاخيرة قبل شهر سبتمبر !
انها الفرصة الاخيرة للمليشيا قبل ادانتها بالارهاب الكامل!
انها الفرصة الاخيرة للامارات لأنها ستدان وسيمنع عنها التسليح، وتشوه صورتها الاي ظلت ترسمها عن نفسها ٤٠ عاما .
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الاتحاد الاوربي لأنها ستسأل كيف استخدمت منظمة مدانة بمل الانتهاكات في إيقاف الهجرة وكيف اوقفتها!؟
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الدمقراطيين الفاشلين في كل الملفات الخارجية اوكرانيا ، فلسطين والسودان، وهذه فرصتهم الاخيرة لتحقيق نجاح ولو وهمي !!
انها الفرصة الاخير قبل انتهاء مهلة الكونغرس الامريكي في ٢٠ أغسطس، وبعدها ستحرك كل الملفات لإدارة المليشيا ومن هم خلفها .
واي زول شغال في الملف ده ، اما جاهل او عميل
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
النيابة لقاتل ابنته الرضيعة بالبحيرة: عزم على ارتكاب الجريمة بدافع كراهيته لها لأنها أنثى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عمرو المعتصم، ممثل النيابة العامة، خلال مرافعته أمام محكمة جنايات دمنهور، برئاسة المستشار بهجات داود، إن المتهم بقتل ابنته الرضيعة قد عزم بهدوء ورؤية على ارتكاب الجريمة انتقاماً من والدتها، بدافع كراهيته لها لأنها أنثى.
وأضاف المعتصم، أن النيابة العامة تؤكد بصوتٍ عالٍ ما توصلت إليه من أدلة تدين المتهم بارتكاب الجرائم المنسوبة إليه، مشيرًا إلى أن المشرع كان على دراية بالأفعال الإجرامية للمتهم، وقد نص على ظروف مشددة لجريمة القتل العمد، معتبراً سبق الإصرار من العوامل المشددة.
وأوضح المعتصم، أن هذه الظروف واضحة في الواقعة، حيث تروي تفاصيل التفكير والتأمل قبل إزهاق روح المجني عليها.
وأكد أن القانون لا يفرق بين القاتل سواء كان أباً أو غريباً، مستنداً إلى الشريعة الإسلامية التي تعتبر جميع القتلة مذنبين، مشيرًا إلى الخلاف بين الفقهاء المسلمين حول تطبيق حد القتل على الآباء، حيث يرى فريق منهم عدم جواز ذلك، في حين يؤكد آخرون على ضرورة تطبيق القصاص، واستشهد بقول الله تعالى "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ"، مؤكداً أن الحكم يجب أن يطبق وفقاً للقانون والدين كواجب لا يمكن التنازل عنه.
واستمعت محكمة جنايات دمنهور الدائرة السادسة، برئاسة المستشار بهجات داود، رئيس المحكمة، لمرافعة النيابة العامة في القضية رقم 2811 لسنة 2024 جنايات إيتاي البارود والمقيدة برقم 28 لسنة 2024 جنايات كلي جنوب دمنهور، والمتهم فيها "محمود.ش.ر"، لقيامه بقتل ابنته الرضيعة "سما"، وذلك إثر الخلافات الزوجية بينه وبين والدتها بسبب إنجابها الإناث له.
محاكمة قاتل رضيعتهأحداث واقعة قتل طفلة البحيرةوترجع أحداث الواقعة، ليوم 28-7-2023، حينما أقدم المتهم "محمود.ش.ر"، على قتل ابنته الطفلة الرضيعة بسبب إنجابه الإناث، حيث عقد العزم على قتلها من خلال قيامه بدهس عظام رأسها بالقفز بثقل على رأسها وتسديد عدة ضربات لها حتى فارقت الحياة.