صمدنا ستة عشر شهرا، فما الضير ان نحمد شهرا اخر !!
لماذا يعتبرون هذه المفاوضات ويطلقون عليها ، مفاوضات الفرصة الاخيرة !!
لماذا الاخيرة ، وماذا اذا لم تتم المفاوضات او تمت وفشلت ، هل سيغلق باب المفاوضات بعدها إلى الأبد!؟
الفرصة الاخيرة لمن !؟
هذا الحديث ينسجم تماما مع ما ظللت اردده منذ شهرين ، وهو سبتمبر قرب .
انها الفرصة الاخيرة قبل شهر سبتمبر !
انها الفرصة الاخيرة للمليشيا قبل ادانتها بالارهاب الكامل!
انها الفرصة الاخيرة للامارات لأنها ستدان وسيمنع عنها التسليح، وتشوه صورتها الاي ظلت ترسمها عن نفسها ٤٠ عاما .
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الاتحاد الاوربي لأنها ستسأل كيف استخدمت منظمة مدانة بمل الانتهاكات في إيقاف الهجرة وكيف اوقفتها!؟
انها الفرصة الاخيرة لحكومة الدمقراطيين الفاشلين في كل الملفات الخارجية اوكرانيا ، فلسطين والسودان، وهذه فرصتهم الاخيرة لتحقيق نجاح ولو وهمي !!
انها الفرصة الاخير قبل انتهاء مهلة الكونغرس الامريكي في ٢٠ أغسطس، وبعدها ستحرك كل الملفات لإدارة المليشيا ومن هم خلفها .
واي زول شغال في الملف ده ، اما جاهل او عميل
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش الألماني يستعد لأكبر مناورات عسكرية منذ الحرب الباردة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت صحيفة "بيلد" أن الجيش الألماني سينظم في سبتمبر القادم مناورات عسكرية ضخمة بمشاركة قوات من حلف "الناتو"، لتدريب سيناريو افتراضي حول "هجوم روسي محتمل" على أوروبا الغربية.
ووفقا للصحيفة، فإن المناورات التي تحمل اسم "ريد ستورم برافو" ستبدأ في 25 سبتمبر، وتستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث ستتحول مدينة هامبورغ إلى مركز عسكري رئيسي. وسيشارك في هذه التدريبات ما يصل إلى 800 ألف جندي.
وأوضحت "بيلد" أن الهدف الرئيسي للمناورات هو اختبار قدرة "الناتو" على نقل القوات بسرعة إلى دول البلطيق وبولندا، مع التركيز على الدور الاستراتيجي لميناء هامبورغ في هذه العملية.
وتشمل التدريبات خططا لحركة القوات داخل المدينة، وتقديم الإسعافات الطبية الطارئة، وإجلاء الجرحى، واستخدام المروحيات فوق سماء هامبورغ، بالإضافة إلى تنفيذ سيناريوهات تدريبية تفاعلية.
يأتي ذلك بعد تصريحات لوزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس الذي دعا إلى الاستعداد لحرب محتملة مع روسيا بحلول عام 2029.
ومن جانبه، نفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مقابلة سابقة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون أي نوايا روسية لمهاجمة دول "الناتو"، ووصف هذه الادعاءات بأنها "خدعة" تستخدمها الحكومات الغربية لصرف الانتباه عن مشاكلها الداخلية.
وأعرب الكرملين مرارا عن قلقه من التوسع العسكري "للناتو" بالقرب من الحدود الروسية، مؤكدا أن موسكو ليست تهديدا لأي طرف ولكنها ستتصرف بحزم لحماية مصالحها الأمنية.