أولمبياد باريس.. السباحة العايد تحقق رقماً جديداً في أول ظهور أولمبي
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
حققت السباحة السعودية مشاعل العايد، رقماً شخصياً جديداً، بعد أن جاءت سادساً في سباق الـ200 حرة، الذي أقيم بصالة "أستاد لا ديفانس أرينا"، ضمن منافسات السباحة في دورة الألعاب الأولمبية الـ 33 في باريس، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية.
وقدمت العايد " 17 عاماً " مشاركة ومستوى مميزاً في ظهورها الأولمبي الأول، بعد أن انهت السباق بزمن 2.19.61 دقيقة، محطمة رقمها السابق 2.21.04 دقيقة، لتنهي مشاركتها في الأولمبياد.
وتعد العايد، من أوائل السبّاحات السعوديات في الاتحاد السعودي للسباحة، وأول سبّاحة سعودية تحقق ميدالية إقليمية، وتسجل في كشوفات الاتحاد الدولي للسباحة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أولمبياد باريس آخر أخبار السعودية السباحة السعودية مشاعل العايد
إقرأ أيضاً:
سر تعلم يحيى الفخراني السباحة في عمر الـ40.. ما علاقة محمود سعد؟
بسبب بعض المشاريع الفنية المهمة، يجد الفنانون أنفسهم مضطرين إلى تعلم مهارات جديدة لإتقان أدوارهم، وهو الأمر الذي دفع الفنان يحيى الفخراني إلى تعلم السباحة وذلك عندما تجاوز عمره الـ40 عاما، وهو الأمر الذي كشفه الإعلامي محمود سعد في مقطع فيديو عبر حسابه على «إنستجرام»، من أجل دوره في فيلم «إعدام ميت» للمخرج الراحل علي عبد الخالق.
وكشف محمود سعد، أن دور يحيى الفخراني في فيلم «إعدام ميت» كان يتطلب أن يقوم بالقفز في البحر، ولكن لم يكن الفخراني يجيد السباحة، وطلب من أحد العاملين في الفيلم أن يكون في انتظاره داخل المياه ليساعده على الخروج بعد القفز، ولكن خاف من المسؤولية وأبلغ المخرج علي عبد الخالق بالواقعة، والذي ذهب بدوره لـ«الفخراني» وأبلغه أنه سيلغي المشهد.
يحيى الفخراني كاد أن يغرق من أجل «إعدام ميت»على الجانب الآخر، رفض يحيى الفخراني إلغاء المشهد، وقرر أن يتحدى نفسه ويذهب للتمرن على المشهد في النادي، ليقوم بإلقاء نفسه في حمام السباحة، وكاد أن يغرق ونجح مدربين السباحة في إنقاذه، وعندما حكى لهم الواقعة أخبروه أن هناك مدارس لتعليم السباحة للكبار.
View this post on Instagram
A post shared by Mahmoud Saad (@mahmoudsaadeg)
يحيى الفخراني وابنته وتعلم السباحةوقال الإعلامي محمود سعد، إن الفنان يحيى الفخراني روى له تلك الواقعة، عندما كان يواجه صعوبة في تعلم السباحة حتى يستطيع أن يواكب ابنته الصغيرة التي كانت تتلقى دروسا في السباحة وأصبحت تجيدها، وبالفعل التحق «سعد» بمدرسة تعليم السباحة للكبار بسبب شعوره بالمسؤولية تجاه ابنته الصغيرة.