السودان: كشف تفاصيل ومهام خلية أمنية مشتركة جديدة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
القضارف – تاق برس – دشن والي ولاية القضارف المكلف شرقي السودان، اللواء الركن معاش محمد احمد حسن وبحضور لجنة امن الولاية نشاط خلية أمنية مشتركة جديدة بالولاية.
وتضم الخلية كافة الاجهزة العسكرية والامنية بالولاية في إطار التنسيق المشترك فيما بينها لمواجهة اي مهددات أمنية.
ووصف الوالي الخلية بأنها الدرع الواقي للولاية في كل محلياتها.
واشار حسب وكالة السودان للأنباء “سونا ” الى انهم ينتظرون من هذه الخلية الكثير خاصة في مجال دحض الشائعات من خلال تمليك الحقائق والمعلومات الصحيحة للرأي العام.
وطالب الوالي أفراد الخلية بالقيام بأدوار كبيرة داخل الولاية لمنع حدوث اي مشاكل أمنية.
من جانبه اكد قائد ثاني الفرقة الثانية مشاة بالقضارف العميد الركن احمد علي عبدالرحيم ان الخلية الأمنية تطلع بأدوار كبيرة في مجابهة المهددات الأمنية وضبط الوجود الاجنبي وفقا للاجراءات القانونية.
وقال ان الخلية ستكون بالمرصاد لكل من اسماهم “الخونة والعملاء والمرجفين”.
واكد ان حكومة الولاية والاجهزة الأمنية ومواطني الولاية جميعهم على قلب رجل واحد.
القضارفخلية أمنيةالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: القضارف خلية أمنية
إقرأ أيضاً:
فضيحة أمنية جديدة - هآرتس تكشف كيف استغل نتنياهو حادثة استهداف منزله
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، صباح اليوم الجمعة 1 نوفمبر 2024، تفاصيل فضيحة جديدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، كما وكيف استغل الأخير استهداف منزله من قبل تنظيم "حزب الله" اللبناني.
وقالت الصحيفة، إن "نتنياهو يستخدم حادثة انفجار طائرة مسيرة في منزله كذريعة لتأجيل شهادته في المحاكمة المقرر إجراؤها في 11 ديسمبر المقبل".
وأشارت إلى أن "نتنياهو يتحجج بأن حزب الله قد يستهدف بمسيرة أخرى مبنى المحكمة المركزية في القدس خلال محاكمته".
وأوضحت أن "نتنياهو قد يطلب تأجيل محاكمته مجددا ويبدو أنه غير مستعد للإدلاء بشهادته"
وأكدت الصحيفة، أن "هناك محاولات لتشريع قانون يمنع الإفصاح عن مكان نتنياهو لأسباب أمنية بعد استهداف منزله بطائرة وخشيته من استهداف مكان اجتماعاته ب الكنيست ومعاقبة كل من يخالف ذلك جنائيا".
وحول الفضيحة قالت "هآرتس"، إن "الفضيحة الأمنية الجديدة تتعلق بمتحدث باسم نتنياهو تم تعيينه بدون إشراف أمني وشارك في جلسات أمنية حساسة".
وأضافت أن "هذا المتحدث قام بتسريب معلومات ووثائق بعضها كان مجرد أكاذيب عن السنوار وغيره لصحف أجنبية وأخرى كانت وثائق أمنية خطيرة وحساسة".
وأكدت الصحيفة أن "السؤال المهم في هذه القضية فيما إذا كان عمل بتوجيه شخصي من نتنياهو أو جهات أخرى أو باجتهاد شخصي".
المصدر : وكالة سوا