سجن 12 مسؤولًا في ليبيا بسبب فيضانات 2023 المدمرة.. ماذا فعلوا؟
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
قضت محكمة ليبية بسجن 12 شخصًا شاركوا في إدارة السدود في شرق البلاد.
ويأتي هذا بعد عام من حدوث فيضانات مدمرة، وقعت 2023 أودت بحياة آلاف الأشخاص.فيضانات 2023 في ليبياوبحسب المدعي العام، تلقى المسؤولون الذين لم يُكشف عن أسمائهم، أحكامًا بالسجن تتراوح بين تسع سنوات و27 عاما.
أخبار متعلقة في يوم واحد.. 27 شهيدًا وعشرات الجرحى والمفقودين في خان يونسشركة طيران الشرق الأوسط تؤجل ست رحلات متجهة إلى بيروتوأوضحت المحكمة، أن ثلاثة من المدانين أمروا أيضا بإعادة أموال حصلوا عليها من مكاسب غير مشروعة.
تسببت #فيضانات_ليبيا في مقتل ما لا يقل عن 2000 شخص.#اليوم
التفاصيل | https://t.co/3rfj0Gps20 pic.twitter.com/yvcOQLYtDJ— صحيفة اليوم (@alyaum) September 12, 2023العاصفة دانيالويمثل الحكم أول عقوبات قضائية كبيرة فيما يتعلق بأحداث سبتمبر، عندما ضربت العاصفة دانيال مدينة درنة شرقي البلاد وانهار سدان كبيران تحت الضغط.
وخلفت الفيضانات ما لا يقل عن 4 آلاف قتيل ومفقودين كثيرين، وفقا للأمم المتحدة، في أسوأ كارثة طبيعية تشهدها ليبيا منذ عقود.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات طرابلس فيضانات ليبيا ليبيا الفيضانات في ليبيا فيضانات 2023 في ليبيا سدود ليبيا
إقرأ أيضاً:
العراق.. دعم متواصل لأكثر من 6 آلاف و600 عائلة لبنانية مستقرّة في البلاد
أفاد الوكيل الإداري في وزارة الهجرة والمهجرين العراقية كريم النوري أن: “الوزارة استقبلت منذ بدء الأزمة اللبنانية والاعتداء الصهيوني 6 آلاف و623 عائلة لبنانية، مسجلة بياناتها ضمن إحصائيات خاصة بها بصفتهم ضيوفًا، وجرت تهيئة جميع احتياجاتهم وتوزيعهم بين المحافظات بحسب الأماكن المخصصة لاستضافتهم، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، في حين يتوزع آخرون منهم بباقي المحافظات”.
هذا؛ وأكد النوري، في تصريح لصحيفة “الصباح” الرسمية، اليوم الأحد، أن: “معظم العائلات اللبنانية حصلت على المبالغ المخصصة من الحكومة الاتحادية التي تجاوزت ثلاثة مليارات دينار عراقي لمساعدة اللبنانيين ممن يقيمون داخل العراق حصرًا، إلى جانب المساعدات الخاصة بالمنظمات الدولية وغيرها”.
من جهته؛ ذكر مدير قسم الإعلام في العتبة العباسية علي البدري أنه: “تلبية لنداء المرجعية، شُكّلت لجان عليا لإغاثة الشعب اللبناني، تعمل داخل البلاد وخارجها، حيث جرت تهيئة مجمعات سكنية لإيواء ضيوف العراق”، مبينًا في تصريح للصحيفة الرسمية أنه: “بلغ عدد الذين أسكنوا في مجمعات العتبة العباسية 1200 ضيف لبناني، تقدم لهم ثلاث وجبات طعام فضلًا عن قيام مضيف الإمام العباس (ع) بتقديم ثلاث وجبات طعام إلى أكثر من 1300 لبناني يسكنون في الحسينيات”.
وأضاف: “افتتحت مخازن العتبة العباسية 19 فرعًا في المحافظات لجمع التبرعات من أصحاب المواكب والأهالي وإرسالها إلى العائلات اللبنانية في سورية، إلى جانب إرسال ست قوافل مساعدات ومواد إغاثية إلى النازحين اللبنانيين في سورية بحمولة تجاوزت 2000 طن، تضمنت مواد طبية ومواد غذائية”. واستقرت معظم تلك العائلات في محافظتي النجف وكربلاء، فضلًا عن المحافظات الأخرى، وشكّلت المحافظات العراقية تنسيقيات وفرقًا خاصة لمتابعة أحوال تلك العائلات والوقوف على احتياجاتها.
يتوزّع اللبنانيون على العديد من المحافظات العراقية، ومنها: نينوى والأنبار وصلاح الدين وبغداد وبابل ومحافظات ديالى والمثنى، وأيضًا الديوانية والبصرة وميسان بأعداد قليلة، بينما يتركز انتشارهم بأعداد كبيرة في محافظتي كربلاء والنجف.