خيبات الأولمبياد تتوالى…إقصاء ملاكمة جديدة ولاعب مسايفة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
خرجت الملاكمة المغربية ياسمين متقي، اليوم الأحد، من دور الـ 16 من منافسات الملاكمة وزن 50 كلغ، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وانهزمت متقي أمام الفيليبينية أيرا فارغاس بإجماع الحكام (5-0).
ويظل القفاز المغربي ممثلا في هذه الدورة بكل من خديجة المرضي في وزن 75 كلغ، ووداد برطال في وزن 54 كلغ.
وتشارك المملكة في الألعاب الأولمبية بباريس بوفد يتشكل من 60 رياضيا ورياضية (42 ذكورا و18 إناثا)، ينافسون في 18 نوعا رياضيا.
الى ذلك، خرج لاعب المسايفة المغربي، حسام الكورد، اليوم الأحد، من دور الـ 16 لمنافسات سلاح المبارزة الفردية، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وانهزم الكورد أمام الكازاخستاني روسلان كوربانوف بنتيجة 15 مقابل 13.
كما أقصيت المسايفة المغربية، في صنف سلاح الشيش، يسرى زكراني، التي لم تستطع مجاراة نسق البولونية يلينسكا مارتينا، بنتيجة 15 مقابل 3.
وفي ما يتعلق بالجيدو، أقصيت سمية إيراوي (أقل من 52 كلغ) أمام القبرصية صوفيا أسفيسترا بنتيجة 1 مقابل 0 نقطة، وانهزم عبد الرحمان بوسحيتة (أقل من 66 كلغ) ضد الإسرائيلي باروش شمايلوف ب 1 مقابل 0 نقطة.
أما في ما يخص الفروسية، استطاعت الفارسة المغربية نور السلاوي، ممتطية الفرس “كاش إن هاند” تحسين ترتيبها في المسابقة الكاملة الفردية، بالتقدم إلى المركز 43 (60.40 نقطة كجزاء) برسم منافسات اختراق الضاحية، بعد أن كانت مصنفة في المرتبة 48 يوم السبت في مسابقة الترويض.
وفي التجديف، فشلت المغربية ماجدولين العلوي في التأهل إلى دور الربع باحتلالها المركز الخامس في الإقصائيات، بزمن قدره 8 دقائق و42 ثانية و7 أجزاء من المائة.
أما في السباحة، أقصيت المغربية إيمان بارودي، في منافسات 100 متر سباحة على الصدر، رغم احتلالها المركز الثاني في السلسلة الأولى، ولم يسعفها التوقيت، الذي حققته (دقيقة و14 ثانية و57 جزء من المائة – المركز الـ 34 في المجمل)، للتأهل إلى نصف النهاية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
ميتا أمام القضاء الأميركي على خلفية الاستحواذ على إنستجرام وواتساب
من المقرر أن تبدأ محاكمة "ميتا"، الشركة الأم لفيسبوك، في واشنطن اليوم الاثنين (بالتوقيت المحلي)، بشأن مزاعم قيام عملاق التكنولوجيا الأميركية، بعمليات احتكار غير قانونية لمنصات للتواصل الاجتماعي. وتتهم لجنة التجارة الاتحادية الأميركية، بالنيابة عن الحكومة الأميركية، شركة "ميتا" بشراء منصتي "إنستجرام" و"واتسآب"، بغرض القضاء على المنافسة.
وتطالب الهيئة المعنية بمكافحة الاحتكار، بجزاءات على شركة التواصل الاجتماعي، بما يشمل تراجعها عن عمليتي الاستحواذ.
ومن جانبها، ترفض "ميتا" هذه الاتهامات، وتشير إلى وجود منافسة شرسة مع منصات أخرى مثل "تيك توك".
ومن المحتمل أن تظل الدعوى، التي تم رفعها في عام 2020، مفتوحة لأعوام، ولا سيما في ظل احتمالية استئناف أي من الطرفين. وكانت "ميتا" قد اشترت "إنستجرام" في عام 2012 مقابل نحو مليار دولار، و"واتسآب" في عام 2014 مقابل نحو 22 مليار دولار.