#سواليف

تواصل #كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 296 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع #غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من #ضباط وجنود #العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.

الإعلام العسكري لكتائب القسام أصدر اليوم الأحد22 محرم 1446هـ، الموافق 28 يوليو 2024م، عدداً من البلاغات العسكرية حول الاشتباكات الضارية التي يخوضها مجاهدينا مع قوات العدو بالعبوات الناسفة والقذائف المضادة للدروع والأفراد، ودك تحشدات العدو بالصواريخ وقذائف الهاون.

وقد نشرت كتائب القسام مشاهد من تصدي مجاهدي كتائب القسام لجنود وآليات العدو في محور التوغل شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع ، وأظهرت المشاهد استهداف آلية صهيوينة بقذيفةمضادة للدروع، وقنص جندي صهيوني بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس، إضافة إلى دك تحشدات العدو في محور التوغل شرق خانيونس.

مقالات ذات صلة الديدان والكلاب الضالة… معاناة نازحي غزة بسبب تراكم النفايات 2024/07/28

وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:

13:39 | كتائب القسام تستهدف غرف قيادة العدو في محور “نتساريم” بصواريخ “رجوم” قصيرة المدى من عيار 114ملم

13:46 | كتائب القسام تدك قوات العدو المتوغلة في محيط الكلية الجامعية جنوب مدينة غزة بقذائف الهاون من العيار الثقيل

15:37 | تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة بعبوة “رعدية” مضادة للأفراد وأوقعوهم بين قتيل وجريح في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة

15:49 | مجددًا.. كتائب القسام تستهدف غرف قيادة العدو في محور “نتساريم” بصواريخ “رجوم” قصيرة المدى من عيار 114ملم

16:02 | تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المباني بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة

16:16 | كتائب القسام تستهدف ناقلة جند صهيونية من نوع (نمر) بقذيفة “الياسين 105” في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة

16:26 | كتائب القسام تدك القوات المتوغلة في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة بعدد من قذائف الهاون

16:35 | مجددًا.. كتائب القسام تدك مقر قيادة العدو في منطقة التوغل غرب الكلية الجامعية جنوب حي الصبرة بمدينة غزة بعدد من قذائف الهاون

17:00 | تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة هندسة صهيونية راجلة بعبوة “رعدية” مضادة للأفراد وإيقاعها بين قتيل وجريح في منطقة حي السلام شرق مدينة رفح جنوب القطاع

18:27 | يخوض مجاهدونا الآن معارك ضارية من مسافة الصفر مع قوات العدو المتوغلة جنوب حي تل الهوى بمدينة غزة

18:34 | تمكن مجاهدو القسام من استهداف تجمع  لجنود العدو بقذائف الهاون جنوب حي تل الهوى بمدينة غزة

18:58 | كتائب القسام تستهدف ناقلة جند “نمر” صهيونية بصاروخ موجه من نوع “السهم الأحمر” قرب برج الحسام في تل السلطان بمدينة رفح جنوب القطاع

20:31 | تمكن مجاهدو القسام من قنص جنديين صهيونيين وإصابتهم إصابة مباشرة في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع

22:26 | تمكن مجاهدو كتائب القسام بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من قنص جندي صهيوني ببندقية “الغول” في محور التقدم شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام غزة ضباط العدو کتائب القسام تستهدف جنوب مدینة غزة العدو فی محور جنوب القطاع حی تل الهوى شرق مدینة فی محیط

إقرأ أيضاً:

محمد الضيف.. الشبح الذي قاد كتائب القسام إلى طوفان الأقصى

جعلت قدرته على المراوغة وقيادته لكتائب القسام من محمد الضيف رمزًا للكفاح المسلح الفلسطيني حتى طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر عام ٢٠٢٣. 

وعلى مدى العقود، تمكنت إسرائيل من اغتيال العشرات من قادة المقاومة الفلسطينيين، بمن فيهم العديد من قادة كتائب القسام مثل صلاح شحادة وعماد عقل ويحيى عياش، إلا أن الضيف نجا من محاولات الاغتيال وواصل القتال.

تحت قيادته، تحولت الجناح العسكري لحركة حماس من مجموعات صغيرة من المقاتلين ضعيفي التسليح إلى قوة شبه عسكرية. ورغم أن الضيف كان متمركزًا في غزة، إلا أن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية كانوا يهتفون باسمه في السنوات الأخيرة طلبًا للمساعدة ضد الاحتلال الإسرائيلي.

وأصبحت هتافات عربية مقفاة بدأت في القدس المحتلة شائعة بشكل خاص خلال الحرب على غزة: "حُط السيف جنب السيف، إحنا رجال محمد الضيف".

يُعرف بلقب "الشبح" نظرًا لقدرته الفائقة على التواري عن الأنظار والنجاة من محاولات الاغتيال المتكررة التي استهدفته على مدار عقود. ورغم السرية التي تحيط بشخصيته، إلا أن تأثيره لا يمكن إنكاره.

وُلد محمد الضيف، واسمه الحقيقي محمد دياب إبراهيم المصري، في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة عام 1965 لعائلة فلسطينية هجّرت من قريتها الأصلية خلال نكبة 1948. نشأ في بيئة تعاني من الفقر والقمع الإسرائيلي، مما عزز لديه الوعي السياسي والميل إلى الكفاح المسلح.

درس الضيف العلوم في الجامعة الإسلامية في غزة، حيث بدأ نشاطه في صفوف الجماعة الإسلامية التي شكلت لاحقًا النواة الأولى لحركة حماس. في أواخر الثمانينيات، انضم إلى كتائب القسام، وأثبت قدراته العسكرية والتنظيمية، ليصعد سريعًا في صفوف المقاومة.

بعد اغتيال القائد صلاح شحادة عام 2002، تولى الضيف قيادة كتائب القسام، ومنذ ذلك الحين، شهدت الكتائب تطورًا نوعيًا في قدراتها العسكرية. كان له دور محوري في تطوير الأنفاق الهجومية، الصواريخ بعيدة المدى، والطائرات المسيرة، مما عزز قدرة المقاومة على مواجهة إسرائيل.

ورغم خسارته أفرادًا من عائلته في إحدى الغارات، بما في ذلك زوجته وابنه عام 2014، ظل الضيف متمسكًا بخياره العسكري، موقنًا بأن النصر لن يتحقق إلا عبر المقاومة.

مقالات مشابهة

  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • مكون الحراك الجنوبي ينعى قائد أركان كتائب القسام الشهيد المجاهد محمد الضيف ورفاقه
  • من هو محمد الضيف؟ ومن أبرز قادة كتائب القسام الشهداء؟
  • محمد الضيف.. الشبح الذي قاد كتائب القسام إلى طوفان الأقصى
  • عاجل.. أبو عبيدة يعلن مقتل قائد "كتائب القسام" محمد الضيف
  • كتائب القسام تعلن مقتل قائدها محمد الضيف
  • كتائب القسام تعلن استشهاد قائدها محمد الضيف
  • مصرع شخص فى اصطدام سيارة بعمود فى مدينة 6 أكتوبر
  • كتائب القسام تنعى 5 من عناصرها بالضفة
  • جانب من تجهيزات كتائب القـسام لتسليم أسرى الاحتلال اليوم / صور