مستشار: دعم هاريس لإسرائيل ثابت بعد الهجوم على مرتفعات الجولان
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
قال فيل جوردون مستشار نائبة الرئيس الأميركي، كاملا هاريس، للأمن القومي الأحد إن دعم هاريس لأمن إسرائيل "ثابت"، وأضاف أنها اطلعت على تفاصيل الهجوم الصاروخي على ملعب كرة قدم في هضبة الجولان وتراقبه عن كثب.
وأضاف في بيان "اطلعت نائبة الرئيس على تفاصيل الهجوم المروع الذي شنه حزب الله على ملعب كرة قدم في مجدل شمس في شمال إسرائيل أمس والذي تسبب في مقتل عدد من الأطفال والفتية.
وأردف "تستمر إسرائيل في مواجهة تهديدات خطيرة لأمنها ودعم نائبة الرئيس لأمن إسرائيل ثابت".
وكانت نائبة الرئيس الأميركي كاملا هاريس قد ضغطت بشدة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس بشأن الوضع الإنساني في غزة خلال محادثات جمعتهما، ووصفتها هاريس بأنها كانت "صريحة".
وقالت للصحفيين بعد الاجتماع "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. وكيفية قيامها بذلك أمر مهم"، مضيفة أنها عبرت عن مخاوفها إزاء حجم المعاناة الإنسانية في غزة.
وذكرت "لقد أوضحت قلقي البالغ بشأن الوضع الإنساني المتردي هناك". وأردفت بالقول "لن أصمت".
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: نائبة الرئیس
إقرأ أيضاً:
مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال علي لاريجاني كبير مستشاري المرشد الإيراني علي خامنئي، إن طهران تستعد للرد على ضربات إسرائيلية على أهداف عسكرية إيرانية الشهر الماضي.
وأوضح لاريجاني، في مقابلة مع وكالة تسنيم الدولية للأنباء، أن "القادة العسكريين وكبار المسؤولين في البلاد يستعدون للرد على الكيان الصهيوني، وإن مبدأ معالجة حسابات إسرائيل لا يزال قائمًا".
في مطلع الشهر الحالي، قال مصدر إيراني رفيع المستوى لشبكة CNN إن "إيران ستنفذ ما أسماه ردًا حاسمًا ومؤلمًا على الهجمات الإسرائيلية". وحينها قال مصدر عسكري إسرائيلي لـCNN إن "إسرائيل على استعداد عالٍ في حالة أي رد إيراني".
تصريحات لاريجاني تأتي بعد أسابيع من توعد المرشد الإيراني إسرائيل والولايات المتحدة برد "يكسر الأسنان".
وأسفرت ضربات جوية إسرائيلية عن أضرار بالدفاعات الجوية الإيرانية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مقتل خمسة أشخاص، منهم أربعة عسكريين ومدني واحد، بحسب مسؤولين إيرانيين.
كانت إسرائيل ترد على ضربات "الوعد الصادق 2"، التي نفذتها إيران ردًا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران، في يوليو/تموز الماضي، وعباس نيلفروشان القائد في الحرس الثوري الإيراني الذي قٌتل مع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في ضربات على بيروت نهاية سبتمبر/أيلول.
وهاجمت إيران إسرائيل للمرة الأولى في أبريل/نيسان الماضي.