محكمة ليبية تصدر أحكاماً بالسجن في «فيضانات درنة»
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
بنغازي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال النائب العام في مدينة طرابلس الليبية، أمس، إن محكمة ليبية قضت بسجن 12 مسؤولاً بسبب انهيار سدود في درنة العام الماضي مما أدى إلى مقتل آلاف من سكان المدينة. وأصدرت محكمة الاستئناف في درنة أحكاماً بالسجن تتراوح بين 9 و27 عاماً على المسؤولين عن إدارة مرافق السدود في البلاد، فيما برَّأت أربعة مسؤولين آخرين.
وفي سياق آخر، أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا تعليماته بفتح تحقيق في واقعة الانفجار الذي شهدته مدينة زليتن في غرب البلاد. وقالت حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس، في بيان منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أمس، إن رئيس الوزراء وزير الدفاع عبدالحميد الدبيبة، أصدر تعليماته للمدعي العام العسكري، باتخاذ الإجراءات، وفتح تحقيق في واقعة الانفجار الذي وقع فجر الجمعة في منطقة الكادوش بمدينة زليتن. وهزت انفجارات ضخمة مدينة زليتن الساحلية إثر اشتعال النيران في مخزن للذخيرة، وسط تضارب الروايات حول أسباب الحادث.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ليبيا فيضانات درنة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
بينهم «أطفال ونساء».. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة سواحل ليبيا
أعلنت منظمة “إس أو إس ميديتيرانيه”، ومقرها مرسيليا في جنوب فرنسا، “إنقاذ 25 شخصا قبالة سواحل ليبيا”.
وبحسب المنظمة، “الناجين الذين أنقذتهم “أنقذت السفينة “أوشن فايكينغ”، بينهم خمسة قاصرين غير مصحوبين بذويهم وثلاث نساء وطفلان دون الرابعة، يتعافون حاليا وترعاهم فرق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومنظمة “إس أو إس ميديتيرانيه” على متن السفينة”.
وذكرت أنه “تم رصد القارب المنكوب بفضل تنبيه أصدره “هاتف إنذار” وهو رقم هاتفي يتصل به المهاجرون الذين يواجهون صعوبات عند عبور البحر الأبيض المتوسط”، وأعلنت “أن السلطات الإيطالية حددت مارينا دي كارارا (شمال بيزا) كميناء آمن، على بعد 1222 كيلومترا”.
يذكر أنه “وبحسب أحدث الأرقام الصادرة عن المنظمة الدولية للهجرة، فُقد أو لقي 247 شخصا مصرعهم في البحر الأبيض المتوسط منذ بداية العام 2025 أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا، وفي العام 2024، فُقد أو قضى 2360 مهاجرا في المتوسط”.
????BREAKING
Ce matin, l'équipe de l’#OceanViking a secouru 25 personnes en détresse suite à une alerte émise par @alarm_phone. Parmi elles se trouvent des femmes, des mineurs non accompagnés et des bébés.
Les personnes rescapées se rétablissent actuellement, prises en charge par… pic.twitter.com/0CSdwiyzFR