بعد انسحاب بايدن.. حملة هاريس تجمع 200 مليون دولار في أسبوع
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
جمعت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس 200 مليون دولار في أسبوع منذ أن أصبحت مرشحة رئاسية في سباق 2024، حسبما أعلن فريق حملتها الانتخابية اليوم الأحد.
ووصف فريق هاريس المبلغ بأنه "رقم قياسي" وكان "دليلا إضافيا على الدعم الشعبي الهائل" لها بين الديمقراطيين. وقالت إن ثلثي المساهمات المقدمة في الأسبوع الماضي كانت من مانحين لأول مرة.
أخبار متعلقة قتلى وانهيارات وإجلاء.. فيضانات عارمة تضرب وسط الصيندمر 350 ألف فدان.. برودة الهواء تساعد في إبطاء حريق كاليفورنياأيد الرئيس جو بايدن على الفور هاريس بعد أن أعلن يوم الأحد الماضي أنه سينسحب من السباق الرئاسي بسبب مخاوف من أنه لا يستطيع هزيمة منافسه الجمهوري دونالد ترامب.
وسرعان ما حصلت هاريس على دعم غالبية مندوبي المؤتمر الديمقراطي الذين سيصوتون في النهاية على ما إذا كانوا سيجعلونها المرشحة الرسمية للحزب.هجمات ضد هاريس
لم تواجه هاريس أي منافسين رئيسيين، ووصفها ترامب، الذي كان يختبر خطوطا مختلفة من الهجمات ضد هاريس، خلال عطلة نهاية الأسبوع بأنها "ليبرالية مجنونة" و"فاشلة" و"نائبة رئيس فاشلة".
وقال في تجمع حاشد في مينيسوتا أمس السبت: "رئاسة كامالا هاريس تعني أربع سنوات أخرى من التطرف والضعف والفشل والفوضى وربما الحرب العالمية الثالثة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن جو بايدن دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية 2024 كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
ترامب يختار المدعية السابقة لولاية فلوريدا "بام بوندي" لتولي وزارة العدل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، اختيار المدعية العامة السابقة لولاية فلوريدا، بام بوندي، لتولي منصب وزيرة العدل بعد انسحاب مرشحه المثير للجدل، مات جيتز.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال"، اليوم الجمعة، وذلك بعد ساعات قليلة على انسحاب جيتز - "يشرفني أن أعلن أن المدعية العامة السابقة لفلوريدا، بام بوندي، ستكون وزيرة العدل المقبلة".
وأضاف "لفترة طويلة، استخدمت وزارة العدل أداة ضدي وضد جمهوريين آخرين، لكن ليس بعد الآن".
ووفقا لإحدى القنوات الأمريكية الإخبارية، وبوندي مقربة من ترامب وهي عضوة فريق الدفاع عنه خلال المحاكمة البرلمانية التي كانت ترمي لعزله عام 2020.
وبوندي شخصية معروفة في دائرة ترامب، وكانت رئيسة معهد "أمريكا أولا للسياسة" أو "أمريكان فيرست بوليسي"، وهو مركز أبحاث أنشأه موظفو إدارة ترامب السابقون.