اولمبياد باريس..إيقاف ملاكمة نيجيرية بسبب المنشطات
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
يوليو 29, 2024آخر تحديث: يوليو 29, 2024
المستقلة/-أوقفت الملاكمة النيجيرية سينثيا تيميتايو أوغونسيميلور عن المشاركة في أولمبياد باريس بسبب انتهاكها قواعد مكافحة المنشطات، وفقاً لما أفادت الوكالة الدولية للاختبارات (أي تي أي).
وأعلنت الوكالة التي تعمل تحت غطاء الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) في بيان أن العينة التي تم أخذها من الملاكمة: “أظهرت وجود نتائج تحليلية سلبية للمادة المحظورة المحددة فوروسيميد”.
وتابعت أن مادة فوروسيميد مصنفة ضمن “مدرات البول وإخفاء مواد” من قبل الوكالة العالمية.
تم أخذ العينة في باريس الخميس، قبل يوم من حفل الافتتاح، وأبلغ عنها مختبر معتمد من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات السبت.
وقالت الوكالة: “تم إبلاغ الرياضية بالقضية وايقافها موقتاً حتى حل الأمر وهذا يعني أن الرياضية ممنوعة من المنافسة أو التدريب أو التدرب أو المشاركة في أي نشاط خلال دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024”.
ويحق للملاكمة أوغونسيميلور (22 عاماً) الطعن بالقرار أمام أمام محكمة التحكيم الرياضية- قسم مكافحة المنشطات، كما يمكنها طلب تحليل العينة “باء”.
وكان من المقرر أن تستهل الملاكمة النيجيرية مغامرتها الأولمبية ضمن منافسات فئة ما دون 60 كلغ الاثنين.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" تجمد التوظيف وتقلص السفر بسبب انسحاب الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت منظمة الصحة العالمية بتجميد التوظيف وتقليص السفر ردًا على انسحاب الولايات المتحدة، أكبر ممول لها، وفقًا لرسالة بريد إلكتروني داخلية، نشرت مجلة بولتيكو الأوروبية مقتطفات منها. وقال المدير العام تيدروس أدهانوم جيبريسوس للموظفين في رسالة بالبريد الإلكتروني - "نأسف لهذا القرار، ونأمل أن تعيد الإدارة الجديدة النظر فيه".
وأضاف: "هذا الإعلان جعل وضعنا المالي أكثر خطورة، ونعلم أنه أثار قلقًا كبيرًا وعدم يقين لدى القوى العاملة في منظمة الصحة العالمية".
وردا على ذلك، قامت منظمة الصحة العالمية "بتجميد التوظيف، إلا في المجالات الأكثر أهمية" و"خفض نفقات السفر بشكل كبير".
ويجب أن تكون جميع الاجتماعات الآن افتراضية بالكامل ما لم تكن في ظروف استثنائية، ويجب أن تقتصر بعثات تقديم الدعم الفني للبلدان على الأكثر أهمية.
وتشمل التدابير الأخرى، فرض قيود على استبدال معدات تكنولوجيا المعلومات، وإعادة التفاوض على العقود الكبرى، وتعليق تجديد المكاتب والاستثمارات الرأسمالية؛ ما لم تكن هناك حاجة إليها لأسباب أمنية أو خفض التكاليف.