عاجل- مصر تكرم بطلها الأولمبي محمد السيد بمكافأة فورية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
مكافأة مالية لمحمد السيد بعد إنجازه الأولمبي.. أعلن المهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، عن صرف مكافأة فورية للاعب محمد السيد، بعد تحقيقه ميدالية برونزية تاريخية في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، المقامة في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس المقبل. تأتي هذه المكافأة بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة.
ينتظر أعضاء البعثة المصرية اللاعب محمد السيد في القرية الأولمبية للاحتفال معه بالإنجاز الذي حققه في سيف المبارزة، والذي يعتبر أول ميدالية مصرية في أولمبياد باريس 2024.
بدأ محمد السيد مشواره في البطولة بفوز على بطل كولومبيا في دور الـ32 بنتيجة 15-7، ثم تفوق على بطل إيطاليا في ثمن النهائي بنتيجة 15-10. في ربع النهائي، تغلب على بطل بلجيكا باللمسة الذهبية بنتيجة 9-8، قبل أن يخسر أمام بطل فرنسا في نصف النهائي بنتيجة 15-9. في مباراة الميدالية البرونزية، فاز محمد السيد على بطل المجر بنتيجة 8-7.
تشارك مصر في أولمبياد باريس 2024 بأكبر بعثة في تاريخها، حيث تضم 148 لاعبًا ولاعبة أساسيين و16 لاعبًا احتياطيًا، ليصل العدد الإجمالي إلى 164 رياضيًا يتنافسون في 22 رياضة، مما يجعلها البعثة الأكبر بين الدول العربية والإفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد السيد اللاعب محمد السيد برونزية لمصر مكافأة محمد السيد البعثة المصرية البعثة الأولمبية المصرية أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.