عمليات كتائب القسام في اليوم الـ296 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 296 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الأحد 28 يوليو/ تمّوز 2024:
- كتائب القسام: استهدفنا غرف قيادة العدو في محور "نتساريم" بصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم
- كتائب القسام: دك قوات العدو المتوغلة في محيط الكلية الجامعية جنوب مدينة غزة بقذائف الهاون من العيار الثقيل
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف قوة صهيونية راجلة بعبوة "رعدية" مضادة للأفراد وأوقعوهم بين قتيل وجريح في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة
- كتائب القسام: استهدفنا غرف قيادة العدو في محور "نتساريم" بصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المباني بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة
- كتائب القسام: استهدفنا ناقلة جند صهيونية من نوع (نمر) بقذيفة "الياسين 105" في محيط مسجد البراء بن عازب في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة
- كتائب القسام: دك القوات المتوغلة في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة بعدد من قذائف الهاون
- كتائب القسام: دك مقر قيادة العدو في منطقة التوغل غرب الكلية الجامعية جنوب حي الصبرة بمدينة غزة بعدد من قذائف الهاون
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف قوة هندسة صهيونية راجلة بعبوة "رعدية" مضادة للأفراد وإيقاعها بين قتيل وجريح في منطقة حي السلام شرق مدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: يخوض مجاهدونا الآن معارك ضارية من مسافة الصفر مع قوات العدو المتوغلة جنوب حي تل الهوى بمدينة غزة
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من استهداف تجمع لجنود العدو بقذائف الهاون جنوب حي تل الهوى بمدينة غزة
- كتائب القسام: استهدفنا ناقلة جند "نمر" صهيونية بصاروخ موجه من نوع "السهم الأحمر" قرب برج الحسام في تل السلطان بمدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من قنص جنديين صهيونيين وإصابتهم إصابة مباشرة في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع
.المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدوان على غزة كتائب القسام جنوب مدینة غزة تمکن مجاهدونا حی تل الهوى من استهداف فی محیط
إقرأ أيضاً:
شاهد.. كتائب القسام تنشر فيديو جديد لأسرى إسرائيليين قُتلوا في غزة.. عاجل
غزة -الوكالات
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، “فيديو” جديدًا،، يظهر فيه عدد من الأسرى الإسرائيليين الذين تأكد مقتلهم في غزة، يناشدون فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإتمام الصفقة.
بدأ “الفيديو” بمشاهد لإسرائيليين يبكون على فقدان أقربائهم من الأسرى في غزة، ثم تظهر نعوشًا ملفوفة بالعلم الإسرائيلي وحاخامات يؤدون طقوس الدفن، ويسمع في الخلفية موسيقى حزينة لأغنية “I’M COMING HOME”.
** الإعلام العسكري**
????????????
الفيديو الجديد من 'القسام'
لولا شوي كان بكاني????
يوجد عبقري حقيقي هناك في الأنفاق. هذا عمل على مستوى آخر.
بالنسبة للفيديو القادم عندي طلب من اخواننا لو بيستعملو اغنية ‘The Final Countdown’ لفرقة Europe بكون ممنون ???????? pic.twitter.com/5yQrXOwMgV
وتُعد الأغنية أحد الأعمال الموسيقية التي تستخدم بشكل متكرر في سياقات توثيق لحظات العودة إلى الوطن، سواء للمحاربين العائدين من الخدمة العسكرية أو الأفراد بعد فترات غياب طويلة، وقد صدرت في عام 2010 وحققت ملايين المشاهدات على “يوتيوب”.
حديث الأسرى قبل مقتلهم
تحدث الأسرى في التسجيل -قبل مقتلهم- إلى الشعب الإسرائيلي، مطالبين إياهم بممارسة الضغوط على حكومتهم لإتمام صفقة تبادل وإطلاق سراحهم.
ويقول الأسير الإسرائيلي-الأمريكي القتيل هيرش غولدبرغ بولين في التسجيل: “الأسوأ من ذلك هو أن بلدي إسرائيل، تحاول قصفي دون توقف”.
وانتقد الأسير الكسندير لوبانوف تصرفات الحكومة الإسرائيلية، وقال: “الآن أنتم تستمرون في الفشل في كل محاولة لإطلاق سراحنا أحياء”.
وقالت الأسيرة عدين يروشلمي: “أنا أتوجه إليك بينامين نتنياهو الذي حرر أكثر من 1000 أسير في صفقة شاليط، حاليًا يطلبون أقل من الربع في كل شخص منا، أنا غير قادرة على الفهم.. هل أنا أساوي أقل؟”.
وفي نهاية “الفيديو”، ظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقتطفات يشدد فيها على أن الحكومة تعمل جاهدة لإعادة الأسرى إلى وطنهم، لكن “الفيديو” اختتم بصورة ساعة رملية تحمل رسالة “الوقت ينفد…”.
يُذكر أنه قد تم العثور على جثث الأسرى الستة فجر الأحد الماضي.
اعتقال أكثر من (20) شخصا في “تلخانات” حشدوية