أولمبياد باريس 2024.. سبب غياب شعار الاتحاد المصري عن قميص الفراعنة؟
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أنهى منتخب مصر الأولمبي لكرة القدم الجولتين الأولى والثانية في دور المجموعات وذلك بعد تعادل سلبي أمام الدومينيكان وفوز على حساب أوزبكستان.
وارتدى منتخب قميصه المعتاد لكن غاب شعار الاتحاد المصري عن التواجد في القمصان وحل محله شعار اللجنة الأولمبية المصرية.
سبب غياب شعار اتحاد الكرةوفسر سبب غياب شعار الاتحاد المصري بسبب لوائح وقوانين اللجنة الأولمبية الدولية والتي تنص على خضوع الاتحادات المشاركة في دورة الألعاب للجنة الأولمبية الوطنية.
وتنص اللوائح اللجنة الأولمبية الدولية بخصوص الشعارات على ضرورة وجود علم وطني واحد أو شعار اللجنة الأولمبية الوطنية على مستوى الصدر في مقدمة القميص
وسبق ظهور علم مصر خلال مشاركة الفراعنة في أولمبياد لندن 2012، والتي شهدت قائمتها وجود ثلاثي فوق السن وهم: عماد متعب، محمد أبو تريكة وأحمد فتحي.
ويذكر أن منتخب مصر ينتظر مواجهة قوية أمام نظيره الاسباني وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب مصر الأولمبي اوزبكستان الدومنيكان الاتحاد المصرى لكرة القدم اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
اتفاقية شراكة بين اللجنة الأولمبية ومؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة للنهوض بالأداء الرياضي
وقعت اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية ومؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، أمس الأربعاء، اتفاقية شراكة إستراتيجية تضع الطب والجراحة الرياضية في خدمة الأداء الرياضي وصحة الرياضيين المغاربة.
وذكر بلاغ للجنة أن هذه الاتفاقية، التي وقع عليها كل من رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، فيصل العرايشي، والرئيس المدير العام لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، لحسن بليماني، « تندرج تماما في إطار التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الرامية لوضع نموذج تنموي قوامه الولوج العادل للصحة والتربية والنهوض بالشباب عن طريق الرياضة ».
وأضاف أن هذه الشراكة « الإستراتيجية » تروم تحسين العرض الصحي لجميع الرياضيين الذين يتم اختيارهم في إطار برامج اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، وكذا الطاقم التقني والطبي والإداري المرافق لهم، بهدف ضمان تتبع طبي دقيق وصارم يتناسب ومتطلبات الأداء الرياضي العالي.
وتابع المصدر ذاته بأن هذه الشراكة ستتيح أيضا الولوج لجميع البنيات العلاجية الخاصة بمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، مشيرا إلى أن مستخدمي اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية سيكون بإمكانهم الاستفادة من خدمات مستشفيات القرب الجامعية، والمراكز الاستشفائية الجامعية، والمصحات الرياضية، وكذا المركز الإفريقي للترويض الرياضي بالداخلة، المشيد بهدف مواكبة مسار الترويض وتحسين الأداء البدني.
ويتعلق الأمر أيضا، حسب البلاغ، بتقوية التكوين المستمر في مجال علوم الصحة المطبقة في المجال الرياضي، موردا أنه سيتم وضع برامج متخصصة في مجالات من بينها الطب الرياضي، وطب الأداء الرياضي، والجراحة الرياضية، والترويض الطبي، والتغذية الرياضية.
وسجل أنه عند وضع هذه التكوينات ستراعى الاستجابة لاحتياجات كلا الطرفين، بما يتلاءم والوضع على الأرض وتطور رياضة المستوى العالي، فضلا عن تطوير البحث العلمي من خلال قيام لجنة علمية مخصصة بتحديد المواضيع ذات الأولوية.
وستنصب الجهود على نشر وتثمين الأعمال التي تسهم في تطوير المعارف في مجالات الصحة والرياضة والأداء الرياضي.
وتعمل المؤسستان، من خلال هذه الاتفاقية، على توحيد جهودهما لمنح الرياضيين المغاربة منظومة طبية متطورة، وتقوية التكوين المهني، وكذا دعم البحث العلمي في مجال الأداء الرياضي.