نائب أمير منطقة الرياض: «استاد الملك سلمان» سيكون أيقونة معمارية عالمية مميزة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
ثمّن الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله-، في كل ما يعزز من مكانة المملكة وريادتها العالمية.
وأكد في تصريح بمناسبة الإعلان عن التصاميم والتصورات المستقبلية لإستاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية أحد أكبر الملاعب الرياضية عالمياَ، الذي سيكون المقر الرئيسي للمنتخب السعودي وسيستضيف كبرى الفعاليات والأنشطة الرياضية، أن الإستاد سيصبح عند الانتهاء من تنفيذه أيقونة معمارية عالمية مميزة.
وقال: "إن حرص القيادة الرشيدة على إنشاء الملاعب الرياضية العالمية يأتي في إطار تطوير الرياضة والرياضيين السعوديين عبر إيجاد قطاع رياضي منافس يسهم في تعزيز مكانة المملكة عالمياً.
وأضاف: أن هذا المشروع امتداداً للمشروعات الكبرى في الرياض والتي سيكون لها أبلغ الأثر في تعزيز مكانة العاصمة الرياض وجعلها منطقة جذب عالمي.
وسأل المولى جل وعلا أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على هذا الوطن أمنه واستقراره ورخاءه.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
سعيًا لتحقيق أهداف مبادرة “السعودية الخضراء”.. نائب أمير تبوك يطلق حملة نثر البذور في مراعي المنطقة
ضمن مبادرات المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، أطلق صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة تبوك، اليوم حملة نثر البذور في مراعي منطقة تبوك، كجزء من جهود المملكة المستمرة لتحقيق أهداف مبادرة “السعودية الخضراء”، سعيًا إلى تعزيز استدامة البيئة وزيادة مساحة الغطاء النباتي.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم مدير عام الإدارة العامة للمراعي الطبيعية بالمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي الدكتور مشعل بن عبدالله الحربي، وعددًا من مسؤولي المركز.
وأكّد الأمير خالد بن سعود على أهمية الحملة في تحسين التنوع البيولوجي في المراعي الطبيعية، واستعادة التوازن البيئي، وحماية الموارد الطبيعية، من خلال استراتيجيات مبتكرة، تشمل نثر البذور، وزراعة الأشجار المحلية، وتقنيات إعادة تأهيل الأراضي وتحقيق التنمية المستدامة، بما ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
ونوه بما يحظى به القطاع البيئي بالمملكة من اهتمام ورعاية ودعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله -.
من جهته، أعرب الدكتور الحربي عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة تبوك وسمو نائبه على دعمهما المستمر للمبادرات البيئية بالمنطقة.