إسرائيل: حزب الله يعلم أن القذيفة على مجدل شمس من نوع "فلق 1"
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد الجيش الإسرائيلي أن صاروخ حزب الله الذي أصاب ملعباً في منطقة مجدل شمس في الجولان المحتل، أطلق من شمال شبعا جنوب لبنان.
وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان، اليوم الأحد، أن حزب الله يعلم أن القذيفة على مجدل شمس من نوع "فلق 1"، مشيراً إلى أن الصاروخ يحمل رأـسا حربيا يزن 53 كلغ.
كذلك قال إن القيادي في حزب الله محمد علي يحيى هو المسؤول عن هجوم مجدل شمس.
ومنذ الهجوم، يتبادل الطرفان إطلاق النار على الحدود بينما ضربت إسرائيل أهدافاً في قلب لبنان على ما أعلن الجيش.
حرب شاملة
في حين انهالت التحذيرات الدولية من خطورة التصعيد وإمكانية تحوّله إلى حرب شاملة شديدة الخطورة، وسط دعوات لضبط النفس.
وكانت إسرائيل هددت برد قوي و"ثمن باهظ"، على الهجوم الصاروخي الذي أسفر عن مقتل 12 شخصاً حتى الآن، أمس السبت.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "يستعد للرد" على حزب الله الذي نفى من جهته أي مسؤولية له عن الهجوم على قرية مجدل شمس.
في حين أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أنه قرر العودة من زيارة للولايات المتحدة في أسرع وقت، بعدما التقى الرئيس الأميركي جو بايدن في وقت سابق هذا الأسبوع.
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: حزب الله مجدل شمس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: واشنطن لا ترى سببا لبقاء الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان
أفاد إعلام إسرائيلي عن مصدر مطلع، إن إدارة بايدن نقلت رسالة لمسؤولين إسرائيليين تتعلق بأهمية تنفيذ الاتفاق مع لبنان، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
محلل سياسي: عملية الانتخاب في لبنان قد تخضع لعوامل إقليمية وعربية ودوليةلبنان يقرر تسليم عبدالرحمن يوسف القرضاوي إلى الإماراتوقال إعلام إسرائيلي عن مصدر مطلع، إن الإدارة الأمريكية واللاعبون الإقليميون يعملون على تهيئة الظروف لمرحلة الانسحاب التالية من جنوب لبنان.
وتابع إعلام إسرائيلي عن مصدر مطلع، أن واشنطن لا ترى سببا لبقاء الجيش الإسرائيلي في الجنوب اللبناني.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن المبعوث الرئاسي الفرنسي، جان إيف لودريان، سيقوم بزيارة إلى بيروت في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها اللجنة الخماسية لدعم لبنان في انتخاب رئيس جديد.
وأوضحت الخارجية الفرنسية أن هذه الزيارة تأتي تعزيزًا للتعاون الدولي مع السلطات اللبنانية، وتأكيدًا على دعم المجتمع الدولي في مساعدة لبنان على تخطي الأزمة السياسية الراهنة.
وفي بيان لها، أكدت الخارجية الفرنسية أن انتخاب رئيس جديد للبنان يُعد خطوة أولى في طريق إعادة بناء المؤسسات الشرعية في البلاد، واستعادة سيادتها.