الثورة نت:
2025-02-16@12:28:57 GMT

تعيين محمد رضا عارف نائبًا أول للرئيس الإيراني

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

تعيين محمد رضا عارف نائبًا أول للرئيس الإيراني

الثورة نت../

عين الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان اليوم الأحد، محمد رضا عارف نائبا أول له .

وقال الرئيس الإيراني، في مرسوم، إن تعيين رضا عارف في هذا المنصب جاء “نظرا لكفاءته وخبراته القيمة في الإدارة والتنفيذ”.

وسبق لمحمد رضا عارف، أن تولى منصب نائب رئيس الجمهورية في عهد الرئيس السابق محمد خاتمي خلال الفترة (1997 – 2005)، كما شغل مناصب عدة أخرى، من بينها التمثيل النيابي للعاصمة طهران في البرلمان، ورئاسة جامعة طهران في الفترة من 1994 إلى 1997.

وكان قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد على الخامنئي أعلن اليوم تنصيب مسعود بزشكيان، رئيسا جديدا للبلاد، وذلك بعد فوزه في الانتخابات المبكرة التي أجريت عقب وفاة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، في حادث تحطم مروحية في مايو الماضي.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: رضا عارف

إقرأ أيضاً:

وفاة جيم تاكر الحاكم السابق لولاية أركنسا الأمريكية وأحد الضالعين في فضيحة وايت ووتر عن 81 عامًا

توفى جيم غاي تاكر، الذي كان حاكمًا لولاية أركنسا عندما انتخب بيل كلينتون رئيسًا، ولكنه اضطر لاحقًا لترك منصبه، بعد إدانته أثناء تحقيقات عرفت بـ"وايت ووتر" (Whitewater). وقالت ابنته آنا أشتون، إن والدها رحل الخميس في مدينة ليتل روك بسبب مضاعفات التهاب القولون التقرحي.

اعلان

صعد تاكر من منصب نائب الحاكم، ليخلف كلينتون كحاكم في عام 1992، ثم فاز في الانتخابات لمدة أربع سنوات في عام 1994 على الرغم من ادعاءات خصمه بأن تاكر سيُتهم قريبًا بالاحتيال.

ولم يساعد تاكر نفسه عندما رفض الكشف عن إقراراته الضريبية، وقال إنها معقدة وعرضة لسوء التفسير، لكنه مع ذلك هزم الجمهوري شيفيلد نيلسون بسهولة.

تحقيق مالي

وجهت هيئة محلفين كبرى اتهامًا إلى تاكر بعد خمسة أشهر من أدائه اليمين الدستورية، وأدانته هيئة محلفين أخرى عام 1996 بالكذب بخصوص طريقة استخدامه لقرض بضمان من الحكومة. واعترف بالذنب عام 1998 بتهمة التآمر الضريبي، ثم سعى للتراجع عن اعترافه وسحبه على مدار ثماني سنوات متتالية، بحجة أن المدعين العامين استخدموا الجزء الخطأ من القانون عندما تم توجيه الاتهام إليه.

حاكم أركنسا جيم غاي تاكر يغادر المحكمة الفيدرالية برفقة حارس أمن في مدينة ليتل روك 28 أيار مايو 1996Danny Johnston/AP

لم يكن لدى تاكر أي صلة بمشروع تطوير الأراضي في شمال أركنسا الذي أنشأه كلينتون، والذي أقيم تحقيق بخصوصه عرف لاحقا باسم "وايت ووتر".

وأدين تاكر بإساءة استخدام قرض بضمان حكومي بقيمة 150 ألف دولار. إذ أنه أنفق الأموال لشراء مرافق مياه وصرف صحي، بدلاً من استخدامها لطلاء برج مياه.

وانتهى التحقيق في القضية عام 2006 عندما رفضت المحكمة العليا الأمريكية قبول إدانة تاكر بالتآمر الضريبي.

Related تحقيق أوروبي في منتجات "شي إن".. عمالقة التجارة الإلكترونية الصينية تحت المجهر حادثة غريبة في إيطاليا: طبيب يخضع للتحقيق بعد اصطحاب قطته المصابة إلى المستشفى لإجراء أشعة وجراحةمكتب التحقيقات الفيدرالي يكشف عن 2,400 وثيقة جديدة بشأن ظروف اغتيال الرئيس كينيدي

بعد قضية "وايت ووتر"، أعلن تاكر أنه سيتنحى في 15 تموز/ يوليو 1996، ولكنه ادعى أنه بحاجة إلى محاكمة جديدة في ذلك اليوم، وقال إن أحد المحلفين المكلفين بالنظر في قضيته تزوج من عائلة أحد الأشخاص الذي كان تاكر قد رفض تاكر العفو عنه سابقًا.

وسحب تاكر استقالته قبل دقائق من موعد أداء نائب الحاكم آنذاك مايك هاكابي اليمين ليحكم الولاية، الأمر الذي خلق حالة من الفوضى حول إدارتها.

وبعد 10 سنوات من تركه لمنصبه، قال تاكر في مقابلة إنه "ارتكب خطأ فادحًا في تأخير الاستقالة"، وأنه لا يحب التفكير كثيرا بهذه الذكرى.

لمحة عن حياته

ولد تاكر في 14 حزيران/ يونيو 1943، ونشأ في ولاية أركنسا قبل الالتحاق بجامعة هارفارد. وخدم في احتياطي مشاة البحرية الأمريكية، وكان مراسلًا حربيًا مدنيًا في فيتنام.

بدأت مسيرته السياسية عام 1970 عندما انتُخب نائبًا عامًا لمنطقة تضم مدينة ليتل روك. ثم خدم بعد ذلك فترتين كنائب عام للولاية، قبل أن يفوز بمقعد في الكونغرس في عام 1976.

أعلن في البداية عن ترشحه لمنصب الحاكم عام 1990، ولكنه تحول إلى سباق لمنصب نائب الحاكم، عندما قال كلينتون إنه سيسعى لولاية أخرى. وبعد انتخاب الأخير رئيسًا، أصبح تاكر حاكمًا في 12 كانون الأول/ديسمبر 1992.

حاكم أركنسا السابق جيم غاي تاكر يجلس مع الحاكمين السابقين وأعضاء مجلس الشيوخ الأميركي ديفيد براير وديل بومبرز في مؤتمر للحزب في ليتل روك بأركنسا 26 آب أغسطس 2006Danny Jonston/AP

بدأت مشاكل تاكر الصحية عام 1983 عندما تم تشخيص إصابته بالتهاب القولون التقرحي. وكان يعاني أيضًا من التهاب القناة الصفراوية المصلب، وهو اضطراب مزمن في الكبد، ومميت في بعض الحالات.

ظل تاكر نشطًا في السنوات الأخيرة، وظهر في قصر الحاكم في عام 2020 للاحتفال بالذكرى السبعين لتأسيسه.

بعد إدانة تاكر الأولية في قضية وايت ووتر، قال محاموه إن عقوبة السجن ستكون أشبه بعقوبة الإعدام، واتفق قاضٍ فيدرالي مع وجهة النظر تلك، فعلق احتجاز تاكر في منزله في أواخر عام 1996مؤقتًا، ليتمكن من إجراء عملية زراعة كبد في ولاية مينيسوتا.

المصادر الإضافية • أ ب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير يكشف فضيحة البرتغال في مخطط استيراد الأخشاب من روسيا وإدخالها إلى السوق الأوروبية فضيحة مصرفية تهز أكبر بنك في اليابان.. موظفة تسرق 6.6 مليون دولار من ودائع العملاء فضيحة في جهاز الخدمة السرية.. فصل عميل بعد اقتراح إقامة علاقة في حمام ميشيل أوباما وفاةحكم السجنمحكمةبيل كلينتونالولايات المتحدة الأمريكيةتحقيق مالياعلاناخترنا لك

مقالات مشابهة

  • رفض ألماني لتصريحات نائب الرئيس الأميركي
  • طليق هنا شيحة يستغيث: «مش عارف أشوف ولادي»
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس صربيا بذكرى اليوم الوطني
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس صربيا بذكرى اليوم الوطني لبلاده
  • وفاة جيم تاكر الحاكم السابق لولاية أركنسا الأمريكية وأحد الضالعين في فضيحة وايت ووتر عن 81 عامًا
  • زيلينسكي: مباحثات مع نائب الرئيس الأمريكي اليوم .. ولا خطة واضحة للسلام
  • الرئيس مهدي المشاط للسيد القائد: لبيك يا بن رسول الله
  • الرئيس مهدي المشاط يدعو إلى الخروج المليوني يوم غد استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي
  • الرئيس المشاط يؤكد الجاهزية للتدخل العسكري ضد تهديدات ترامب
  • الرئيس الإيراني يهدد ترامب