افتتاح «الحضّان الخيري» للرضع بتكلفة 5 ملايين جنيه في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
افتتح المهندس حسن موافي، رئيس مركز ومدينة كفر الشيخ، الحضّان الخيري للأطفال الرضع، بقرية الحمراوي، اليوم الثلاثاء، الذي جرى إنشاؤه بالجهود الذاتية بتكلفة قدرها 5 ملايين جنيه، ليقدم خدمات مجانية للقرية والقرى التابعة تحت إشراف وزارة الصحة والسكان.
توفير الحضّان الخيري للأطفال غير القادرينووجّه «موافي»، الشكر لأهالي قرية الحمراوي، لما قدموه من أعمال الخير للأطفال الرضع في توفير الحضّان الخيري لغير القادرين، وأبلغهم تحيات محافظ كفر الشيخ على العمل الجليل.
وفي وقت سابق، حدّدت وزارة الصحة والسكان، الحالات التي يجب أن يوضع بها الأطفال داخل الحضّانة، لتوفر لهم التدفئة والتغذية ويستطيع الأطباء متابعة حالتهم على مدار الـ 24 ساعة، وهي كالتالي:
1- يدخل الطفل الحضّانة في حالة نقص حجم الوليد عن 2.5 كيلوجرام عند الولادة.
2- الطفل المبتسر الذي يُعاني من ضيق التنفس ومشكلات نمو الرئتين، وتعاني كلتا الحالتين من متلازمة ضيق التنفس لحديثي الولادة.
3- الطفل الذي يُعاني من ارتفاع في نسبة الصفراء أو يحتاج لعلاج ضوئي ولعمل تحاليل لمعرفة سبب هذا الارتفاع.
4- الطفل الذى يُعاني من عيوب خلقية جسيمة كالناسور الخلقي ما بين المريء والقصبة الهوائية، مما يؤدى لنزول اللبن في أثناء الرضاعة إلى الرئتين فيعيق التنفس.
5- الطفل الذي يزيد وزنه على 4.5 كيلوجرام.
6- الأطفال الذين يولدون لأمهات تُعاني من السكر أثناء فترة الحمل، فيجب متابعتهم وإدخالهم الحضّانة للاطمئنان على مستوى السكر في أجسامهم بعد ولادتهم مباشرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ افتتاح وزارة الصحة والسكان صحة كفر الشيخ عانی من
إقرأ أيضاً:
بمناسبة يوم الأرض… أنشطة تفاعلية للأطفال للحفاظ على البيئة بثقافي حمص
حمص-سانا
نظمت مديرية ثقافة حمص بالتعاون مع مؤسسة التطوير، مجموعة أنشطة تفاعلية للأطفال بمناسبة يوم الأرض الذي يصادف الـ 22 من نيسان من كل عام.
وشارك في الأنشطة 42 طفلاً تراوحت أعمارهم بين 9و 12 عاماً، وشملت رسائل هادفة بأسلوب تفاعلي شيق ضمن قسم الأطفال بالمديرية، ونشاطاً خارجياً ضمن حديقة المركز الثقافي، بهدف التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة والابتعاد عن الممارسات المضرة بها والتي تساهم في التلوث.
المديرة التنفيذية لمؤسسة التطوير ليلى الحاج يونس أوضحت في تصريح لمراسلة سانا أنه تم تصميم وإعداد أنشطة تناسب الفئة العمرية للأطفال، وتعزز لديهم مفهوم الأرض والحفاظ عليها وحمايتها من ضرر التلوث بكل أشكاله، لافتة إلى تقسيم الأطفال إلى مجموعات والتعارف فيما بينهم وتعزيز المعرفة البيئية عبر الأسئلة والأجوبة بطريقة تفاعلية تنمي مهارات العمل الجماعي، والقدرة على اتخاذ القرار السريع، وتعزيز الروح التنافسية الإيجابية بين المجموعات.
وأعرب عدد من الأطفال عن سعادتهم بالعمل الجماعي وحماسهم لتنفيذ الأنشطة، حيث استخدموا مهارات التحليل المنطقي ومهارات التواصل لفهم العلاقة بين أسباب وتأثيرات ونتائج التلوث.
تابعوا أخبار سانا على