أحمد موسى يكشف أهمية التسويق لمصر سياحيًا (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، على أهمية التسويق لمصر في مجال السياحة من خلال الإعلام المصري وهيئة تنشيط السياحة ودعوة الصحفيين الدوليين لزيارة مصر وكتابة تقارير عنها.
أحمد موسى: الساحل الشمالى كامل العدد من العلمين لـ مطروح تعليق قوي من أحمد موسى على ترويج للمثلية في افتتاح أولمبياد باريس كل أنواع السياحة في مصروقال "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحد، "نحتاج نحو نصف مليون غرفة فندقية ورحلات دولية منظمة، خاصة أن 95% من السياح يأتون لمصر عبر الطيران، عكس دول أوروبية مثل إسبانيا التي تستقبل السياح لها من خلال المواصلات الداخلية".
ونوه بأن دخل إسبانيا 100 مليار يورو في العام الماضي من قطاع السياحة فقط، معلقا "الناس بتشتكي من كتر أعداد السياح عندهم، وعلينا في مصر مساعدة السياح من أجل تحسين الصورة العامة لمصر، في ظل امتلاك مصر كل أنواع السياحة، وشواطئ على البحرين الأحمر والمتوسط".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهمية التسويق أحمد موسى السياحة في مصر الصحفيين الدوليين هيئة تنشيط السياحة تنشيط السياحة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
محب لمصر والسلام.. أحمد موسي ينعي البابا فرنسيس بكلمات مؤثرة
نعى الإعلامي أحمد موسى، البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الذي كان من المحبين لمصر والداعمين لها في المحافل الدولية.
وقال أحمد موسي خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي المذاع على فضائية صدى البلد، إن البابا فرنسيس زار مصر مرة واحدة، كما أن الرئيس عبدالفتاح السيسي زار إيطاليا والتقي البابا في الفاتيكان عام 2014، منوها بأن العلاقة كانت قوية بين فضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وبابا الفاتيكان.
وأكد موسي أن البابا كان محبا للخير والمسلمين ويدعم السلام، لافتا إلى أن رئاسة الجمهورية أصدرت بيانا لنعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان.
في سياق متصل نعى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، البابا فرنسيس، مؤكدًا أن العالم فقد رجلًا كرس حياته لخدمة الإنسانية، وكان صوتًا صادقًا للسلام والعدالة في كل المحافل.
وقال البابا تواضروس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سمر الزهيري عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن البابا فرنسيس، رغم جلوسه على كرسي مدينة روما لمدة 12 عامًا، إلا أن تلك السنوات حملت الكثير من العمل والنشاط والخدمة، موضحًا أنه زار خلال تلك الفترة العديد من البلدان.
وشدد على أنه ترك في كل مكان مثالًا حيًا للقلب المفتوح تجاه كل إنسان، دون تفرقة أو تمييز، موضحًا أن البابا فرنسيس كان دائمًا صوتًا للسلام في مواجهة كل الأزمات والصراعات حول العالم، سواء تلك المستمرة حتى اليوم أو التي مرت بها الشعوب سابقًا.
وأشار إلى أنه وقف دومًا بجانب الإنسان المظلوم والمتعب والمهمش، وكان حريصًا على أن يكون سندًا للإنسان المنسي وسط زحام هذا العالم.