سلوى محمد علي تكشف تجربتها في الافلام القصيرة.. صور
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قالت الفنانة سلوى محمد علي، إن هناك مفهوم خاطئ عن الفيلم القصير أنه أقل أهمية والترقية أن يتحول الى فيلم طويل، لافتة إلى أن الفيلم القصير اصعب كثيرا.
واكدت سلوى محمد علي، خلال ندوة دور المنصات الالكترونيه في دعم الأفلام القصيرة، ان صانع الفيلم القصير يتم تقديم العمل بمجهود ذاتي حبا في السينما، مضيفة إلى أن الحصول على أموال يكون صعب جدا.
وتابعت : " صانع الفيلم القصير ينتظر استلام جوائز تعويضا عما صرفه من أموال في العمل، نظرا لأن التصاريح باهظة الثمن، كما أن الفيلم القصير منذ ٥ سنوات كان أكثر حرية".
وعن تجربتها في الافلام القصيرة قالت : " اتذكر من هؤلاء الأعمال المرجيحة وكنجية ليل واعتز بهم كثير، بالإضافة إلى مشروع تخرج المخرجة كاملة أبو ذكري وفيلم طيري يا طيارة وفيلم حبيب كان أكثرهم انتشارا".
وكانت انطلقت منذ قليل ندوة "دور المنصات الإلكترونية في دعم الأفلام القصيرة"، والتي يشارك فيها كلا من الفنانة سلوى محمد علي والمنتج صفي الدين محمود والمخرج روش عبد الفتاح مدير مهرجان روتردام للفيلم العربي.
وتتناول الندوة، طرقا مبتكرة تستهدف الترويج للأفلام القصيرة للعالم العربي ودعمها، ويدير الندوة الناقد علي الكشوطي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلوى محمد على الفنانة سلوي محمد علي دور المنصات الإلكترونية في دعم الأفلام القصيرة المنصات الإلكترونية الأفلام القصيرة الفیلم القصیر سلوى محمد علی
إقرأ أيضاً:
صدر عن دار الرياحين.. أصول رواية حفص عن قراءة عاصم من طريق الشاطبية
صدر عن دار الرياحين كتاب "أصول رواية حفص عن قراءة عاصم من طريق الشاطبية"، من تأليف سلوى عايش، الذي يتناول تلاوة القرآن الكريم برواية حفص عاصم.
وقال الدكتور إبراهيم الجرمي في تقديمه للكتاب، إن "كل العلوم تتشعب وتتسع أبحاثها بحيث يحتار الراغب في دراسة أي علم منها من أين يبدأ".
وأضاف، أن "علم التجويد من هذه العلوم المتسعة جداً، جيلاً بعد جيل، وهو علم شريف لأنه يتعلق بكتاب الله تعالى تلاوةً وتجويداً، وحفظاً وتدبرا".
وتابع، "لهذا حرص بعض أهل العلم على وضع مداخل لتلك العلوم المتسعة، بحيث يصيب القارئ للمدخل فائدة سريعة، يتصور مباحث ذلك العلم، ليعرف ميادينه وهيكله العام، تشوفاً وتشوقاً للولوج إلى عالمه الرحيب".
ومن المداخل النافعة الميسرة لعلم التجويد القرآني كتاب أصول رواية حفص، وفق الجرمي.
وأوضح الجرمي في حديثه عن الكتابة ومؤلفته سلوى عايش، إنه "طالعه فوجده نافعاً مفيداً، يفيد المبتدئ والمنتهي، وهو نافع للدراسة والتدريس، والتذكار والتنبيه".