ضبط شخص لإدارته كيان تعليمي وهمي بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية، من ضبط شخص لإدارته كيان تعليمي وهمي بالإسماعيلية.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (أحد الأشخاص - مقيم بمحافظة الإسماعيلية) بإدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة ثان الإسماعيلية، للنصب والإحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية ودورات تدريبية فى مجالات مختلفة وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الإلتحاق للعمل بالمؤسسات والشركات الكبرى "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بمقر الكيان المشار إليه، وبحوزته (مجموعة من المطبوعات خاصة بالكيان "مجهولة المصدر" - مجموعة من طلبات وإستمارات الإلتحاق بالكيان - أكلاشيه خاص بالكيان - هاتف محمول وكذا جهاز حاسب آلى "بفحصهما تبين إحتوائهما على آثار ودلائل تؤكد نشاطه الإجرامى").
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًكيف استطاعت اللواء منال عاطف أن تصبح أول سيدة مساعدا لوزير الداخلية؟
«الداخلية» تكشف كواليس جنوح عوامة بنهر النيل بالغربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية الأجهزة الأمنية اخبار الحوادث الحوادث كيان تعليمي وهمي
إقرأ أيضاً:
الاردن: اغلاق متاجر كارفور المرتبطة بالكيان تحت ضغط المقاطعة
ويأتي القرار على خلفية حملة مقاطعة واسعة في الأردن ضد علامات تجارية تُعتبر مرتبطة بإسرائيليين، ومنها “كارفور” و”ماكدونالد” و”ستاربكس”، منذ بدء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة قبل أكثر من عام.
وقالت المجموعة في بيان نشر مساء الإثنين على صفحتها على “فيسبوك”، “اعتبارا من الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2024، ستوقِف كارفور جميع عملياتها في الأردن ولن تستمر في العمل داخل المملكة”.
ودعا ناشطون في الأردن الى مقاطعة “كارفور” تضامنا مع قطاع غزة، بعد انتشار مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر جنودا إسرائيليين يحملون مواد غذائية موضوعة في أكياس عليها شعار “كارفور”.
وبدا واضحا تراجع حركة الزبائن في محلات “كارفور” في الأردن بعد ذلك.
وشهد الأردن الذي يتحدّر نحو نصف سكانه البالغ عددهم حوالى 11 مليونا من أصول فلسطينية، حملات مقاطعة عدّة خلال الأشهر المنصرمة.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “لنقاطع كارفور”، وطالب المحتجون شركة ماجد الفطيم الإماراتية ب”فك الارتباط بكارفور” و”وقف استخدام اسمها التجاري” و”وقف بيع منتجات كارفور الفرنسية في المتاجر الأردنية”.
ورغم تاكيد “كارفور” أن معظم منتجاتها من موردين محليين، و أن ملكيتها تعود إلى شركة ماجد الفطيم التي تتخذ من الإمارات مقرا لها الا ان مبادرات المقاطعة الفردية ادت بها الى الاغلاق.
وأكد رئيس مجلس إدارة “كارفور” ألكسندر بومبار في أيار/مايو أن المجموعة “مؤسسة تجارية ولا علاقة لها بأي طرف سياسي”.
وأزيل اسم “كارفور” عن جميع المتاجر المنتشرة في المملكة، الا انه حلّ محلها اسم “هايبرماكس”، وهي علامة تديرها أيضا مجموعة الفطيم الإماراتية في محاولة للتحايل على حملة المقاطعة.
وتدير شركة الفطيم التي تتخذ من دبي مقرّا حوالى 500 متجر “كارفور” في ثلاثين دولة في الشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا.