الطفل «محمد أحمد شاكر» يبلغ من العمر 13 عاماً، يدرس بالصف الأول الإعدادى، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بضعف سمع عصبى حسى شديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة زرع قوقعة.
واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب بشكل يومى، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، إلا أن جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء المطلوبة الآن تتكلف أربعة عشر ألفاً وخمسمائة وأربعين جنيهاً، والأم لديها 4 بنات بمراحل التعليم المختلفة، و2 منهن مصابتان بنفس المرض، ولا تستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لهما، والطفل مهددة بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة، ويحتاج الطفل جلسات تخاطب يومياً تتكلف شهرياً ألفاً وخمسمائة جنيه.
جاءت أم الطفل إلى «عيادة الوفد» تبحث عن الأمل فى إنقاذ فلذة كبدها، وقالت: الأب عامل بسيط باليومية، وللأسف التأمين الصحى يرفض إجراء الصيانة، وتناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة، حيث لا يوجد للأسرة أى مصدر مالى ثابت يساعد فى نفقات الحياة، ومصاريف العلاج ضخمة لا تقدر عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ر الإنقاذ
إقرأ أيضاً:
12 ألف جنيه تعيد سمع «حسن»
حسن محمد عويس طفل فى عمر الزهور عمره 3 سنوات يعيش مأساة منذ ولادته أصيب بضعف سمع شديد تسبب فى معاناته وعدم القدرة على السمع وتم عرضه على الأطباء وإجراء الفحوصات الطبية له وتركيب سماعات طبية على نفقة التأمين الصحى وإجراء عملية زراعة قوقعة له ويحتاج حاليا إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها اثنا عشر ألف جنيه وهو مبلغ تعجز الأسرة الفقيرة عن توفيره بسبب غلاء المعيشة وصعوبة الحياة والأب عامل أرزقى ولديه طفل آخر يعانى ضعف السمع الشديد ويحتاج «حسن» جلسات تخاطب 900 جنيه شهريا.
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف مأساة الملاك الصغير.