مؤسسة النفط تنفي خوضها محادثات حول توريد النفط لنيجيريا
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
نفت المؤسسة الوطنية للنفط تفاوضها أو خوضها لأي محادثات تتعلق بتوريد النفط الخام لمصفاة نفطية في دولة نيجيريا.
وأكدت المؤسسة في بيان لها، اليوم الأحد، أنها ملتزمة بعقودها مع شركاءها الدوليين وأنها تلتزم بالآلية القانونية لبيع الخامات الليبية من النفط.
ونوهت مؤسسة النفط إلى أنها لا تعمل بآلية البيع الفوري، مشيرة إلى أن عملية تحديد أسعار الخامات تتم عبر لجنة من الخبراء ويتم اعتمادها من قبل المؤسسة ووزارة النفط والغاز.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المؤسسة الوطنية للنفط النفط الخام النفط الليبي نيجيريا
إقرأ أيضاً:
ألمانيا لا ترفض التفاوض مع طالبان لترحيل اللاجئين الأفغان
ألمح مفوض الحكومة الألمانية لشؤون الهجرة، يواخيم شتامب، إلى إمكانية عقد محادثات مباشرة مع حركة طالبان في أفغانستان.
وقال شتامب لصحيفة "فيلت آم زونتاغ": "المحادثات الاستطلاعية غير الملزمة يمكن أن تكون خياراً"، داعياً إلى "دراسة متأنية" لمحادثات مباشرة مع حركة طالبان في أفغانستان، معرباً عن تفهمه لرفض بعض الساسة لهذا الخيار، وقال: "لكن لألمانيا مصلحة جدية في إعادة لاجئين".
ولا تقيم ألمانيا علاقات دبلوماسية مع طالبان. وحتى الآن لم تعترف أي دولة في العالم رسمياً بحكومة طالبان في أفغانستان. وفي نهاية أغسطس (آب) الماضي، أقلعت طائرة من ألمانيا إلى أفغانستان للمرة الأولى، بعد وصول طالبان إلى السلطة منذ 3 أعوام.
Für mehr Abschiebungen dringt Stamp auf Gespräche mit den Taliban https://t.co/NtH11URDM3 pic.twitter.com/kkPBCBz3sH
— WELT (@welt) September 7, 2024وكان على متن الطائرة 28 أفغانياً مداناً لا يحق لهم البقاء في ألمانيا، وانتهكوا أوامر الترحيل.
وأعرب زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي، فريدريش ميرتس، بصورة أكثر وضوحاً عن تأييده لمحادثات مباشرة مع طالبان، وقال لنفس الصحيفة: "أوصي بأن تبدأ ألمانيا مفاوضات مباشرة مع الحكام في أفغانستان وسوريا لإعادة مواطنيهم"، مشيراً إلى أن لدى الحكومة الألمانية "الاتصالات التقنية والخبرة اللازمة والموظفين" لإقامة اتصالات مباشرة.
ورأى النائب البرلماني عن الحزب الديمقراطي الحر، كريستوف هوفمان، أن الحكومة الألمانية في حاجة إلى علاقات سياسية مع كابول، موضحاً أن إقامة اتصالات دبلوماسية، خطوة منطقية في ضوء تقديم ألمانيا مساعدات لهيئات أفغانية، داعياً أيضاً إلى إجراء محادثات مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد.