للمرة الثانية.. أنغام تتعاون مع مصطفى حدوتة في ألبوم تيجي نسيب
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تتعاون الفنانة أنغام للمرة الثانية مع الشاعر مصطفى حدوتة في أغنية موافقة، من ألبوم تيجي نسيب، وتعد أغنية موافقة، كلمات مصطفى حدوتة، ألحان إيهاب عبد الواحد، وميكس وماستر أمير محروس.
وتقول كلمات الأغنية الآتي: موافقة اسیبك وتسیبني ونرجع كل حاجة مكانھا رجعلي لشخصیتي كیانھا وترجع لحیاتي أمانھا في حاجات انكسرت جوایا انت متقدرش على تمنھا موافقة اسیبك وتسیبني و ھسدد كل اللي علیا ھرجعلك روحك المطفیة كل مشاكلك النفسیة العدل إننا لو ھنسیب بعض نرجع لحیاتنا الطبیعیة حقي وحقك.
وسبق وتعاون حدوتة مع أنغام في أغنية حلفونا الوطنية، التي طرحتها في شهر نوفمبر وحققت نجاحًا كبيرًا، كانت من ألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع نادر حمدي.
أغاني مصطفى حدوتةوتعاون مصطفى حدوتة مؤخرًا مع الفنان أحمد سعد في برنامج بيت السعد، الذي يذاع عبر قناتي mbc 1 وmbc مصر، وكتب أغنية همشي باي باي، التي غناها أحمد سعد ومحمد هنيدي، وأغنية حظي من السما التي غنتها الفنانة إليسا مع الفنان أحمد سعد، وأغنية آه ولا لا التي غناها الفنان أحمد حلمي مع أحمد سعد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى حدوتة أنغام أغنية موافقة ألبوم تيجي نسيب مصطفى حدوتة تیجی نسیب أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
فيتش ترفع تصنيف تركيا للمرة الثانية خلال 6 أشهر
رفعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، مساء أمس الجمعة، التصنيف السيادي لتركيا إلى (B+) "بي+" من (BB-) "بي بي-"، في أحدث إشارة لثقتها في سياسات تركيا الحالية للسيطرة على التضخم.
وأوضحت الوكالة في تقييمها للاقتصاد التركي، أنها رفعت التصنيف الائتماني طويل الأجل للبلاد بالعملة الأجنبية بذات الدرجة، مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وذكرت فيتش أن أسعار الفائدة الحقيقية الإيجابية، وانخفاض عجز الحساب الجاري، والتراجع التدريجي في الوديعة المحمية بالعملات الأجنبية، يمكن أن يدعم استمرارية التحسن في الاحتياطيات الأجنبية.
وهذه هي الترقية الثانية التي تحصل عليها تركيا في تصنيفها الائتماني من وكالة فيتش للتصنيفات خلال 6 أشهر، ما يعكس تحسنًا كبيرًا وانتعاشًا قويًّا في احتياطياتها من النقد الأجنبي.
وأحد العوامل الرئيسية وراء هذه الترقية -وفق بلومبيرغ- هو التحسن الملحوظ في تكوين احتياطيات تركيا، حيث ارتفعت الاحتياطيات الصافية من النقد الأجنبي للبنك المركزي من عجز بقيمة 75 مليار دولار في أبريل/نيسان الماضي إلى فائض قدره 6 مليارات دولار بحلول نهاية أغسطس/آب 2024.
وتوقعت الوكالة ارتفاع الاحتياطيات إلى 158 مليار دولار بنهاية العام الجاري، وإلى 165 مليار دولار بنهاية 2025.
وأشارت فيتش إلى زيادة الثقة في السياسات الاقتصادية التركية، حيث شهدت البلاد انخفاضًا في استخدام الدولار بين المواطنين وزيادة في تدفقات رأس المال بعد الانتخابات المحلية في مارس/آذار الماضي.
وأكدت فيتش ضرورة استمرار الدعم السياسي للبرنامج الاقتصادي الحالي في تركيا، لكنها حذرت من مخاطر التراجع عن السياسات الاقتصادية، مشيرة إلى مقاومة محتملة لارتفاع أسعار الفائدة من قبل الأوساط السياسية وجماعات الضغط.
التضخم والسياسة النقديةوأشادت فيتش بجهود تركيا في السيطرة على التضخم من خلال اتخاذ تدابير مالية ونقدية أكثر صرامة. وقد تم الحفاظ على سعر الفائدة القياسي عند 50% خلال الأشهر الخمسة الماضية بهدف خفض التضخم، الذي بلغ ذروته عند 75% في وقت سابق من هذا العام وتراجع إلى حوالي 50%.
فيتش أشادت بجهود تركيا في السيطرة على التضخم من خلال اتخاذ تدابير مالية ونقدية أكثر صرامة (شترستوك)وتتوقع فيتش أن يصل التضخم إلى 43% بنهاية عام 2024، وأعربت الوكالة عن "ثقتها المتزايدة" في استمرار سياسة التشديد النقدي في تركيا، متوقعة أن يبدأ دورة التيسير النقدي في أوائل عام 2025.
ومع ذلك، حذرت الوكالة من أن أي تخفيف مبكر للسياسات النقدية قد يؤدي إلى تجدد الضغوط التضخمية وعدم استقرار الاقتصاد الكلي.
كما توقعت الوكالة تعديلات مالية كبيرة وإصلاحات في الأجور في عام 2025 لتحقيق المزيد من التوافق مع أهداف خفض التضخم.