أولمبياد باريس.. موعد مباراة محمد السيد مع بطل فرنسا في نصف نهائي سلاح السيف
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
ينتظر محمد السيد لاعب السلاح مباراة قوية أمام بطل فرنسا يانيك بوريل وذلك ضمن منافسات دور نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
ونجح المصري في إقصاء بطل بلجيكا نيسر لويولا بنتيجة (9-8)، في ربع النهائي في أولمبياد باريس 2024.
موعد مباراة محمد السيد في نصف نهائي أولمبياد باريسوتقام المباراة في تمام التاسعة والخامسة والعشرون دقيقة مساء بتوقيت القاهرة والمملكة العربية السعودية.
وكان محمد السيد قد تأهل إلى دور الـ 16 في منافسات فردي رجال لسلاح المبارزة بأولمبياد باريس 2024، بعد الفوز على الكولومبي إديسون رودريجيز.
وواصل مشواره بعد في دور ثمن نهائي بالفوز بعد الفوز على نظيره الإيطالي أندريا سانتاريلي بنتيجة (15-10)، في أولمبياد باريس.
???????? بكاء محمد السيد من الفرحة بعد الفوز باللمسة الذهبية والتأهل إلى نصف نهائي اوليمبياد باريس 2024 ✌️???? pic.twitter.com/Aj6yTfd5dW
— Sports News Egypt (@SportsNewsEgyp2) July 28، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبیاد باریس محمد السید نصف نهائی باریس 2024
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي: قمة باريس تعكس الذعر السائد في أوروبا
فرنسا – أكد السياسي البلجيكي فرانك كريلمان، إن القمة الطارئة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس، التي عقدت كرد على التدابير الأخيرة للإدارة الأمريكية، لم تظهر سوى الذعر والخلاف في أوروبا.
وفي تعليقه على اجتماعات زعماء الاتحاد الأوروبي التي عقدت في باريس يومي 17 و19 فبراير، أضاف السياسي البلجيكي في حديث لمراسل تاس: “حاول الأوروبيون الرد على التصريحات القاسية التي أدلى بها دونالد ترامب وأعضاء إدارته، بالطريقة المعهودة، أي من خلال عقد قمة طارئة أخرى، والتي لم تكشف إلا عن الذعر والخلاف السائد بين زعماء الاتحاد الأوروبي”.
وأشار السياسي إلى أن “ماكرون لا يزال يعتبر نفسه زعيم العالم أجمع. في البداية [في 17 فبراير]، لم يعقد اجتماعا إلا مع رؤساء تلك الدول الأوروبية التي كانت ذات يوم إمبراطوريات. لكن بقية دول الاتحاد الأوروبي شعرت بالإهانة. ثم عقدوا اجتماعا ثانيا [في 19 فبراير]، لكنه بطبيعة الحال لم يجلب سوى تناقضات جديدة”.
ووفقا للسياسي البلجيكي، لا يملك الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن أي “إجابات واضحة” على مطالب الإدارة الأمريكية بتعويض الولايات المتحدة عن المساعدات العسكرية التي قدمتها الإدارة السابقة لأوكرانيا وبذل جهود حقيقية لإحلال السلام.
في 17 فبراير، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اجتماع غير رسمي في باريس لزعماء ألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، بالإضافة إلى بريطانيا، التي لم تعد عضوا في الاتحاد الأوروبي.
وقبل بدء الاجتماع، أعلن قصر الإليزيه أنه ينبغي على وجه الخصوص النظر في “الضمانات الأمنية التي يمكن تقديمها لأوكرانيا”. وفي يوم أمس الأربعاء، انعقد الاجتماع الثاني الذي نظمته باريس بمشاركة فرنسا وبلجيكا ودول البلطيق والنرويج وكندا وفنلندا وجمهورية التشيك واليونان ورومانيا والسويد. وانتهى الاجتماعان دون التوصل إلى أية نتائج عملية ملموسة.
المصدر: تاس