تفاصيل جديدة بحق المتهم حسين هرهرة قاتل الطفلة حنين البكري
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
شمسان بوست / خاص
قضت محكمة المنصورة باعدام المتهم حسين محمد حسين هرهرة اليافعي رميا بالرصاص حتى الموت قصاصا بدم الطفلة حنين البكري
وفي جلستها الختامية اكدت المحكمة ان المتهم مدان بقتل الطفلة حنين البكري وهو مايستوجب القصاص العادل بحقه.
منطوق الحكم الذي اصدرته محكمة المنصورة الابتدائية في جلستها اليوم برئاسة القاضي عصام صالح جرز عضو محكمة المنصورة ————————– حكمت المحكمة حضوريا مستمدة العون من الله تعالى بما هو آت :
• أولاً : قبول الدفوع والطلبات من المتهم ومحامياه شكلا ورفضها موضوعا لعدم قانونيتها ووجاهتها وفقا لما بيناه في الحيثيات.
• ثانيا : ادانة حسين محمد حسين هرهرة بجريمة القتل العمد المذكورة في قرار الاتهام في البند اولا ، ويعاقب عليها بالاعدام رميا بالرصاص حتى الموت قصاصا شرعيا لقتله عمدا وعدوانا نفسا معصومة الدم هي حي المجني عليها حنين ابراهيم سالم البكري.
• ثالثا : ادانة حسين محمد حسين هرهرة بتهمة الشروع في قتل المجني عليها راوية ابراهيم سالم البكري ، المذكورة في قرار الاتهام في البند ثانيا ، ويعاقب عليها بالحبس ثلاث سنوات ، حقا عاما ، مع مراعاة تطبيق العقوبة الاشد.
• رابعا : مصادرة اداة الجريمة ، وهو سلاح آلي روسي عطفة الى خزينة الدولة.
• خامسا : الزام المحكوم عليه بدفع مخاسير واتعاب المحاماة مبلغ وقدره مليون ريال يمني تسلم لوالد المجني عليهما.
• سادسا : حق الطعن مكفول للاطراف خلال المدة القانونية خمسة عشر يوما تبدا من تاريخ النطق بالحكم.
• سابعا : اعادة ملف القضية الى النيابة العامة للتصرف وفقا للقانون. هذا ما ظهر لي وبه حكمت ، والله احكم الحاكمين. القاضي عصام صالح جرز
من عبدالرحمن انيس
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: حسین هرهرة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول تعدي معلمة بالضرب على طفلة 3 سنوات بعصا خشبية
علق الكاتب الصحفي محمد شرقاوي، نائب رئيس تحرير روزاليوسف والمتخصص في ملف التعليم، على واقعة اعتداء معلمة بإحدى دور رياض الأطفال بالضرب باستخدام عصا خشبية على رأس طفلة صغيرة لا يتعدى عمرها الـ3 سنوات.
وأضاف محمد شرقاوي خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد قائلًا: "واقعة تعدي المعلمة على الطفلة أكبر دليل على أن الحضانات في مصر مولد وصحبه غائب، أي لا يوجد هناك أي رقابة على هذه الحضانات".
وتابع: "الحضانات تتبع وزارة التضامن ولا تتبع وزارة التربية والتعليم، وتبدأ مسؤولية التربية والتعليم مع مرحلة رياض الأطفال وليس الحضانات".
وأوضح محمد شرقاوي، أن المسؤولية تقع على الجهات الرقابية والإشرافية التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي للمرور على الحضانات، مؤكدًا أن هناك العديد من الحضانات غير المرخصة التي تمارس نشاطها ولا تحتوي على معايير الأمن والسلامة.
وأكمل: هناك العديد من الحضانات المنزلية غير المرخصة ولا تملك أي أمكانيات وقد تخرج هذه الحضانات أجيالا غير مؤهلة، كما أن التربية والتعليم ليس لها دور على الحضانات المنزلية، محذرا من خطورة عمل هذه الحضانات التي قد تخرج جيلا إرهابيا جديدا.
وأشار محمد شرقاوي إلى أن مصر بها نحو 27 ألف حضانة وتحتوي على 1.5 مليون طفل، ولكن هناك العديد من الحضانات لا تمارس عملها وفق لما وضعته وزارة التضامن الاجتماعي.