«يا سواق يا شاطر ودينا القناطر، يا سواق يا بليد ودينا الصعيد» من منا لا يتذكر هذه الأغنية التى كنا نتغنى بها فى الرحلات المدرسية فى الزمن الجميل، وكنت دائم السؤال لماذا الشاطر يذهب بنا إلى القناطر والبليد يذهب بنا إلى الصعيد، وكنت أعتقد أن السب أن القناطر قريبة من القاهرة يصل إليها بسرعة ونلهو ونلعب، أما رحلات الصعيد فبعيدة والأطفال فى هذه السن لا تُحب الانتظار حسبما كان معلومًا لدينا فى هذه الأيام مما وصل إلينا عن طريق الأفلام أن السفر إلى الصعيد كما يُغنى «فريد الأطرش» «يا مقبل يوم وليلة تطوى السكة الطويلة» لذلك كُنا نطلب من قائد الأتوبيس فهو القادر على القيادة والذهاب بنا إلى ما نبتغيه.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى الرحلات المدرسية القاهرة رحلات الصعيد
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة: لا نقص لدينا في الأسمدة ونملك مخزون يقدر بـ 150 ألف طن.. فيديو
قال الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إنه لدى مصر مخزون من الأسمدة بنحو 150 ألف طن.
وزير الزراعة: الدولة حققت أرقاما غير مسبوقة للتصدير في 2024وزير الزراعة: انخفاض أسعار الدواجن والبيض منذ قرار فتح الباب للاستيرادوأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: " لا نقص في الأسمدة والمخزون في الجمعيات الزراعية أكثر من 150 ألف طن".
وتابع: "ملتزمون بتوزيع الحصص وفق جدول زمني والمقرر هذا العام فيما يخص توزيع الأسمدة هو 4 شكائر، وبالتالي يبدأ المزارع في تجهيز أرضه في شهر أكتوبر أو نوفمبر، ولا يكون في حاجة للأسمدة في بداية موسمه الزراعي".
وأوضح أن هناك زيادة في المساحات المنزرعة حيث وصلت إلى 3.3 ملايين فدان، بزيادة 150 ألف فدان عن العام الماضي، متابعا: "مشروع 2.2 مليون فدان في الدلتا الجديدة، بجانب محطات معالجة الصرف الزراعي التي تساهم في الاستفادة من كل قطرة مياه".