بعد غياب موجات الحر.. أمطار متوقعة في العراق خلال آب ! - عاجل
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
بغداد اليوم-بغداد
كشف الراصد الجوي واثق السلامي، اليوم الاحد (28 تموز 2024)، عن احتمالية تعرض شمال العراق لامطار في الثلث الثاني من اب، فيما تغيب موجات الحر من حتى انتهاء الاسبوع الاول من الشهر المقبل.
وقال السلامي في ايضاح ورد لـ"بغداد اليوم"، انه "يستمر تأثير المرتفع الجوي شبه مداري على اجواء البلاد مع استقرار الرياح على الاتجاه الشمالي الغربي ولغاية الاسبوع الاول من شهر آب وتكون نشطة على فترات، في حين يستمر تذبذب درجات الحرارة دون موجات حر".
وقال ان "التوقعات تشير الى احتمالية تشكل حالة جوية (ممطرة) تطال تركيا وايران وشمال العراق بداية الثلث الثاني من آب".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تشديد امني مفاجئ بأكبر قواعد القوات الامريكية في العراق - عاجل
بغداد اليوم - الانبار
كشف مصدر مطلع، اليوم الاحد (8 أيلول 2024)، عن تشديد امني مفاجئ في اكبر قاعدة للقوات الامريكية في العراق.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "القوات الامريكية المتمركزة في الجزء الأكبر من قاعدة عين الأسد غرب البلاد اتخذت سلسلة إجراءات امنية مشددة وبشكل مفاجئ فجر اليوم دام عدة ساعات مع تحليق للطيران قبل ان تعود الأوضاع الى طبيعتها".
وأضاف أنه "لا يعرف اذا ما كان التشديد ضمن مناورة او تدريبات عسكرية او انها تلقت معلومات باحتمالية تعرضها الى استهداف مباشر من قبل الفصائل العراقية التي طالما كانت توجه ضربات صاروخية وهجمات بالمسيرات في الأشهر الماضية"، مشيرا الى أن "القاعدة تشهد طيران مروحي ملحوظ في الأسابيع الماضية من خلال مسارات تربطها بقواعد أخرى في سوريا التي هي الأقرب اليها".
وكانت مصادر مطلعة، كشفت الجمعة (16 آب 2024)، أن قاعدة عين الأسد غرب العراق تجري تدريبات غير معلنة حول التصدي لهجوم شامل بالصواريخ والمسيرات.
وقالت المصادر لـ"بغداد اليوم"، إن "قاعدة عين الأسد غرب العراق والتي تنتشر في اهم اجزائها قوات أمريكية، تجري منذ أيام سلسلة تدريبات وبشكل غير معلن حول كيفية التصدير لهجوم شامل بالصواريخ والمسيرات".
وأضافت أن "التدريبات تأتي كإجراء احتياطي خاصة وان دفاعاتها أخفقت في أكثر من مرة في التصدي لصواريخ ومسيرات تطلقها الفصائل العراقية والتي أدت في اخر هجوم الى إصابة من خمسة الى سبعة جنود رغم ان ما أطلق هو صاروخين فقط من أصل 10 تم إبطال مفعولها من قبل القوات العراقية".
وأشارت المصادر الى أن "القوات الامريكية في عين الأسد لاتزال تؤمن بانها قد تتعرض الى هجوم واسع وشامل وهذا ما يفسر كثافة الطيران بينها وبين القواعد الأخرى في سوريا وسط انباء عن جلب منظومات جديدة للدفاع الجوي قادرة على التصدي بفعالية أكبر للمسيرات والصواريخ".