قال أحمد وحيد، عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة بالدلتا التابعة للإتحاد المصري للغرف السياحية، إنّ الغرفة خاطبت شركات السياحة المنظمة لرحلات الحج خلال العام المنقضي 1444 هجريا، لإرسال بيانات الحجاج المتضررين من قصور وسوء خدمات الحج بالمشاعر المقدسة بمنى وعرفات، تمهيدا لصرف مبالغ التعويض، موضحا أنّ البيانات التي طلبتها الغرفة، تشمل أسماء الحجاج وعناوينهم وفقا لبطاقة الرقم القومي، فضلا عن أرقام التليفونات، وتحديد نوعية القصور في أي من الخدمات.

صرف مبالغ التعويض ستكون من بنك مصر

وأضاف وحيد لـ«الوطن»، أنّه فور الانتهاء من تحديد مبالغ التعويض المستحقة لكل حاج، سيتم إرسالها إلى بنك مصر ليحصل عليها بموجب بطاقة الرقم القومي، موضحا أنّ غرفة شركات السياحة تعمل حاليا على تحديد قيمة التعويض لكل حاج على حدا وفقا للخدمة التي لم يتحصل إليها خلال تواجده بمخيمات منى وعرفات.

إختلاف مبالغ التعويض من حاج لآخر

وأشار عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة بالدلتا، إلى أنّ مبالغ التعويض ستختلف من حاج لآخر وفقا لنوع الخدمة التي لم تؤد له بالمشاعر المقدسة بمنى وعرفات، فضلا عن نوع المستوى الخاص بها سواء اقتصادي أو 5 نجوم، متابعا: «هناك بعض الحجاج لم يجدوا من الأساس مخيمات لهم في منطقة منى، ومن الطبيعي أن تكون مبالغ التعويض التي سيتحصلوا عليها أكبر من الحجاج الذين اشتكوا من وجود نقص بالخدمات».

وتسلمت غرفة شركات السياحة الشهر الماضي، 8.2 مليون ريال سعودي من شركة «رواف منى» المسؤولة عن تقديم خدمات الإعاشة لحجاج السياحة بمنى وعرفات كتعويض عن سوء ونقص الخدمات المقدمة للحجاج بالمشاعر المقدسة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غرفة السياحة الحج السياحي شركات السياحة السياحة

إقرأ أيضاً:

13 رمضان.. أحداث تاريخية مهمة وقعت في هذا اليوم.. تعرف عليها

 13 رمضان وقع فى هذا اليوم أحداث مهمة فى التاريخ الإسلامى، نذكر أبرزها فى السطور التالية.

وصول الخليفة عمر بن الخطاب إلى بيت المقدس

فى 13 رمضان عام 15 هجريا وصل عمر بن الخطاب إلى فلسطين وفتح بيت المقدس، بعد معارك ضارية لجنود الإسلام لفتح ديار الشام، كما تسلم مفاتيح مدينة القدس وكتب عهدًا لأهلها يؤمن أرواحهم وأموالهم عرف باسم العهدة العمرية.

حدث فى الحادى عشر من رمضان.. أمور غيرت ملامح التاريخ الإسلامىحدث فى 10 رمضان.. وفاة السيدة خديجة وبداية فتح مكة وانتصار مصر على اليهودحدث فى الثامن من رمضان.. تعرف على أهم الأحداث التاريخة التى وقعت فيهحدث فى 6 رمضان .. نزول التوراة.. وانتصار المسلمين على الصليبين لأول مرةإقامة أول صلاة جمعة بجامع الجيوش بجبل المقطم

فى 13 رمضان عام 484 هـ تم إقامة أول صلاة جمعة بجامع الجيوش بجبل المقطم في القاهرة.

وقد  بني هذا المسجد على يد بدر الجمالي والي عكا الذي استدعاه الخليفة المستنصر بالله الفاطمي أثر سوء الأحوال في مصر نتيجة ضائقة اقتصادية شديدة شهدت أيامًا سوداء عُرفت باسم «الشّدة العظمى».


نزول الإنجيل على سيدنا عيسى

نزل الإنجيل على سيدنا عيسى عليه السلام لثلاث عشرة مضين من رمضان،روى الإمام أحمد (16984)، والطبراني في "الكبير" (185) ، والطبري في "التفسير" (3/446) ، واليهقي في "السنن"(9/ 317) من طريق عِمْرَان أَبي الْعَوَّامِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( أُنْزِلَتْ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ ، وَأُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَالْإِنْجِيلُ لِثَلَاثَ عَشْرَةَ خَلَتْ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَ الْفُرْقَانُ لِأَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ خَلَتْ مِنْ رَمَضَانَ».
 


مبايعة عبد الرحمن بن هشام بالخلافة في قرطبة

في الثالث عشر من شهر رمضان عام 414هـ الموافق 28 نوفمبر 1023م، بويع عبد الرحمن بن هشام بالخلافة في قرطبة، وهو أموي تلقب بالمستظهر بالله، وكانت خلافته لمدة شهر واحد وسبعة عشر يومًا.

وفاة الحجاج بن يوسف الثقفي
في الثالث عشر من شهر رمضان عام 95 هـ الموافق 714م، توفى الحجاج بن يوسف الثقفي، وهو الحجاج بن يوسف بن أبي عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف، وهو قسي بن منبه بن بكر بن هوزان، أبو محمد الثقفي.

وهو والي الكوفة في العراق أيام الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان. ساعد الحجاج الأمويين كثيرًا في تثبيت أركان حكمهم وأهم ما فعله هو القضاء على دولة عبد الله بن الزبير التي أعلنها عام 63 للهجرة بعد رفضه مبايعة يزيد وقد بايعه أهل الحجاز على ذلك.

تعرض المسجد النبوى لصاعقة

تعرض في 13 رمضان فى الثالث عشر من شهر رمضان عام 886هـ الموافق 5 نوفمبر 1481م المسجد النبوى الشريف فى المدينة المنورة لصاعقة أحرقت المبنى وسلمت القبة والقبر.

ظهور الطاعون فى الحجاز

ظهر في 13 رمضان سنة 67هـ ــ الطاعون فى الحجاز، وسُمّى الطاعون الجارف، لأنه كان يجرفُ من يتعرض له ولا يهرب منه. وقد كان ذلك أيام حكم عبد الله بن الزبير للحجاز، كان إجمالى ما مات بذلك الطاعون حوالى مائتى ألف شخص، منهم ثمانون ولدًا للصحابى الجليل أنس بن مالك {رضى الله عنه}.

مقالات مشابهة

  • مفاجآت في التحقيقات مع موظفين بالتعليم زوروا محررات رسمية لصرف مبالغ مالية
  • تعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
  • شرطة السياحة تضبط 3 شركات لاتهامهم بالنصب والاحتيال على المواطنين
  • أمانة العاصمة المقدسة توقّع 13 مذكرة لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
  • ضبط 3 شركات تعمل بدون ترخيص تعمل فى مجال السياحة الدينية
  • 13 رمضان.. أحداث تاريخية مهمة وقعت في هذا اليوم.. تعرف عليها
  • محافظ جنوب الباطنة يبحث تعزيز التعاون مع شركات الطاقة وتحلية المياه
  • وزارة السياحة تعقد اجتماعًا مع مديري الفنادق بمكة المكرمة.. لإثراء تجربة ضيوف الرحمن
  • لإثراء تجربة ضيوف الرحمن.. “السياحة” تعقد اجتماعًا مع مديري فنادق مكة المكرمة
  • اعرف قيمة التعويض المالى فى قضايا التخلف عن تنفيذ حكم الرؤية