جهاز تنمية مدينة الشروق يعلن بدء زراعة 3500 شجره مُثمرة بعدة أحياء ومناطق بالمدينة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أعلن المهندس محمد السيد عبدالمقصود، رئيس جهاز مدينة الشروق، البدء في تدعيم الحدائق والجُزر والميادين والمسطحات الخضراء بصفة عامة بالمدينة بزراعة 3500 شتلة لشجر مثمر بعدة أحياء ومناطق بالمدينة، ضمن المبادرة التي أطلقها الجهاز بالجهود الذاتية لمضاعفة الرقعة الخضراء على مستوى المدينة، وذلك في إطار المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة لتحسين الظروف المناخية.
وأوضح رئيس جهاز مدينة الشروق أنه تم فعليًا زراعة 250 شتلة بالحى التاسع ودار مصر، وجارٍ استهداف وتجهيز عددٍ من الجــــزر وتدعيمها بالأشجار، مضيفًا أن الأشجار المثمرة تضم 1500 شجره ليمون، و1500 شجرة زيتون، و500 شجرة تــــوت.
ووجه المهندس محمد السيد عبدالمقصود، مسئولى قطاع الزراعة والتجميل بمضاعفة أعمال الرعاية للأشجار والمزروعات بالمدينة حفاظًا على الثروة الزراعية نظرًا لما تحققه من آثار إيجابية تؤدى إلى تحسين البيئة.
جدير بالذكر أنه يتم تنفيذ الأعمال تحت إشراف المهندس أحمد مكى، نائب رئيس الجهاز، والمهندس نبيل جريدة، مدير عام الزراعة بجهاز مدينة الشروق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدینة الشروق
إقرأ أيضاً:
ابتكار جديد.. جهاز لتحليل الدم من دون أخذ عيّنة
يمانيون/ منوعات
ابتكر باحثون روس جهازاً لتحليل الدم من دون أخذ عيّنة منه، يمكنه تحديد مستوى السكر والكوليسترول والهيموغلوبين في الدم، خلال 30-60 ثانية.
تقول الباحثة يكتيرينا بوليكير المشاركة في ابتكار الجهاز: “هذا مشروع مشترك مع جامعة سيتشينوف الطبية ومعهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا”.
ويمكن للجهاز المبتكر تحديد مؤشرات الدم المختلفة من داء السكري إلى الكوليسترول والهيموغلوبين، ويخضع حالياً للاختبار في 3 مختبرات طبية رئيسية بمدينة موسكو”.
ووفقاً لها، يعتمد الجهاز في عمله على “مطيافية رامان” وتقنيات التعلّم الآلي .
و”مطيافية رامان” وهي أحد أنواع المطيافيات (القياسات) التي تختص بدراسة أنماط الاهتزاز الجزيئي منخفضة التردّد في نظام ما، وتعتمد في ذلك على ظاهرة التبعثر غير المرن للضوء على الجزيئات، والتي تعرف باسم تبعثر رامان.
سمّيت هذه التقنية على شرف العالم جندر شيكهر رامان، والذي اكتشف أحد ظواهر تبعثر الضوء. تستخدم هذه التقنية في علم دراسة خصائص المواد.
وتقول الباحثة: “نعمل على تقليص حجم الجهاز ليصبح بالإمكان حمله في الجيب. وهناك حالياً نموذج أوّلي صغير، ونأمل الحصول على شهادة تسجيل من الهيئة الفيدرالية للرقابة الصحية”.